أخبروا تلك
القريبة ~البعيدة
عن ينابيع المشاعر التي تمسي متجددة بي ..
فقط ،، ولو بالقليل
كــــــ:
أشواق قد شغلت أفكاري بها
أو
أطياف ذكرى بت أسردها نآئية
~
أخبروها أيضا
عن
نبضاتي المتسارعة،، حكاياتي المختبئة،، و عيناي اللامعتان.
هن جميعا بصندوق الأمنيات
] ،،أمنياتي العاجزة [ حتى عن مواجهتي
لأنها تعي تماما بمقدار ماوصلني من <ألم>..
>……<
تمادوا في "شرحكم"
لتصلوها بكل شيء
انقيادي لدفئ الحنين
و أنيني المنكسر،،
ثم
عما أعجزني من الوصول إلى خارطة أحلامنا .
يآآآآه ..
مازلت ألتقي حينا بشتات البعد.
حيث هناك ^يحتويني ^
بريقك ، ضحكك ، صمودك ،
أتلذذ بتذوق كلماتك؛؛
وكأنك تذيقينني حبا ممزوج ‘بنكهات’ أستمتع بها ..
^،،،،،^
تعلمين أنك {
وحدك }
من يجيد نسج صداقتنا
بخيوط،، تزيد منها تماسكا
و متانة..
….
أتشبث جيدا بكل مايعيدني للوراء
زمن اللا ساعات_
ولاحقيقة _
أعلن الرحيل بصمت . ،لكي لا أشدهم للذهول ،،
^،،،،،^
في عالمي ..
ترافقني طعناتي الصلبة
أدس أحلامي خلف ،قروح، أبت النسيان ‘
تستقبلني،،
~فراشات الصباح
~ قطرات الندى
_والطيورالمحلقة_
لاشيء يتغير ،،
تبقى أوتار الحزن تعزف
ويكرر شروق الأمنيات حضوره ،،
يعود ثانيه ليتأجج ..ويخبرني أن
(،،لاجديد
^،،،،،^
أقف ،،
لألملم بقايا هذياني بآمال آن لها أن تغادر..!
أقلبها بتفحص
_أوراق الماضي_
وعلى لآئحة الانتظار أجدني أخيرا
أجد بأورقتي
أحلام اغتالها الواقع..
وذكريات تمحوها سنين الغربة..
وهناك
بين ثنايا قدري (يصعب..)الاختيار.
….
أرمقهن على عجل .
علني أتخلى عن دمعات جميعها تخصني ،،
>…….<
وتستحييني بضع ‘نشوات’
.لهزير عليل..
أفاض لي ..:
جرح ..كان يسكنني قديما
”وبقايا شهيق ”
يوشك على النهاية.
>…….<
و يحين فجري
‘بالبزوغ’..
تلقين علي بجزء من ^روح^
شاطرتك إياها ..
ألتقطها ~أشلاءا~ مزقها
الوفاء.
لأحسم ما يأرق نومي
،،،و،أضم، نصفي الآخر.
>…….<
"مشاعرا صادقة"
كما الانبثاق
هي فقط من تعود ..
‘عذرا’ ياصديقة،،
حرري قيود طوقك عن أجنحتي لأحلق
فقناعتي ~ما~ عادت تجذب
نحو"شوشرة "
تدفعني ..:
لخريف اللقاء ..
..
"..إحساس صادق.."