التلعثم في الكلام لدي الاطفال 2024.

التلعثم فيالكلامالبرونزية

يعاني %90من الأطفال من التعثر الطبيعي في الكلام، بعكس التأتأة الحقيقية التي تحدث لدى %1من الأطفال، وينطق نحو %70 تقريبا من الأطفال الكلمات بوضوح منذ بداية تعلم الكلام،أما البقية الذين تتراوح أعمارهم من سنة إلى أربع سنوات فيكون لديهم عسر نطق طبيعي،ويتلفظون بالعديد من الكلمات التي لا يستطيع ذووهم أو الآخرون فهمها. موقع طرطوس.كوم * يمر معظم الأطفال ما بين عمر 5-3 سنوات بفترات من التأتأة الطبيعية قد يصلمعدلها في بعض الأحيان إلى %10. * التأتأة ليست نتاج مشكلة عاطفية أو نفسية أو عقلية، وربما تكون التأتأة مصدراًللضغوطات النفسية وقد تفرز اضطرابات انفعالية وسلوكية. موقع طرطوس.كوم * التأتأة هي خلل في النطق والتي يكون فيها التدفق الطبيعي للكلام مصحوبا بإعادةتكرار الكلمة او الأحرف أَو إطالة أصوات ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… أو المقاطع أَو بعدم القدرة على بدءالكلمة. وقَدْ تَكُون مصحوبة بومضات العين السريعة، هزّات الشفاه أَو الفكّ السفليأَو بعض أجزاء الوجه أَو حركات الجسم الأعلى في محاولة للكَلام طبيعية. موقع طرطوس.كوم تتظاهر التأتأة بتكرار الأصوات، والمقاطع والكلمات أو الجمل، والتردد والتوقف فيالكلام، وعدم وجود الانسيابية والسلاسة في الكلام. تتكرر تلك الحالة بصورة أكثرعندما يكون الطفل متعبا أو منفعلاً أو مجهداً. والرهبة من التحدث. موقع طرطوس.كوم يفوق حدوثها عند الأولاد حدوثها للبنات بأربع مرات إذا كان ابنك يعاني من هذهالحالات فهذا يعني انه مصاب بالتأتاة. فلا تتردد في مراجعة اختصاصي النطق من أجلعلاج هذه المشكلة في مراحلها المبكرة. موقع طرطوس.كوم

تسلمين يالغالية

يسسسسلموو

شـــكـــراً لــكـِ

طفلي يبلغ من العمر ثلاث سنوات ولديه مشكلة في النطق وهي التلعثم في الكلام و التأتأة 2024.

طفلي ظٹط¨ظ„ط؛ من ط§ظ„ط¹ظ…ط± ط«ظ„ط§ط« ط³ظ†ظˆط§طھ ظˆظ„ط¯ظٹظ‡ ظ…ط´ظƒظ„ط© في ط§ظ„ظ†ط·ظ‚ وهي ط§ظ„طھظ„ط¹ط«ظ… في ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… و التأتأة

طفلي يبلغ من العمر ثلاث سنوات ولديه مشكلة في النطق وهي التلعثم في الكلام والتأتأة وقد عملت له جميع الفحوصات اللازمة حيث كانت سليمة ولله الحمد ولكن لازالت تلك المشكلة تلازمه ارجو إيضاح اسباب ذلك وطرق المعالجة ؟

ط§ظ„طھط£طھط£ط© ظاهرة اعتيادية في هذه السن. قد لا تكون اساب التأتأة مفهومة بشكل كامل لكنها في الغالب وراثية، وتظهر بين الذكور من الأطفال بوجه عام. وهذا يعني أنه يحتمل ظهورها عند بعض الأشخاص، أكثر من ظهورها عند البعض الآخر. ويبدو أن محاولة منع طفل من استعمال يده اليسرى ليستعمل اليمنى تتسبب في ظهور التأتأة في بعض الحالات، ذلك أن منطقة الدماغ التي تسيطر على النطق تتصل اتصالاً وثيقاً بالمنطقة التي تسيطر على اليد التي يفضل الانسان استعمالها بصورة طبيعية. فإذا أرغم على استعمال اليد الأخرى، فقد يتسبب هذا الارغام على ما يبدو في تشويش الأعصاب المسيطرة على النطق.
ونعلم كذلك أن الانفعال لدى الطفل يلعب دوراً هاماً بالنسبة للتأتأة. واكثر ما تصيب التأتأة الأطفال المتوتري الأعصاب. وبعضهم لا تظهر عليه التأتأة إلا إذا تحدث إلى شخص معين دون الآخرين. وهناك حالات اخرى ظهرت بسبب ظروف اجتماعية معينة ومن ذلك : طفل بدأ بالتأتأة عندما عادت أمه إلى البيت بمولودة جديدة. وحيث لم يبد أية غيرة في الظاهر، ولم يحاول أبداً أن يضربها أو يلحق بها أي أذى. لكنه صار طفلاً مضطرباً . وهناك طفلة تجاوزت سن الثانية وبدأت بالتأتأة بعد أن غادرت منزل والديها قريبة لها كانت تقيم في المنزل نفسه، وكانت كثيرة التودد لها.. وتزداد التأتأة لدى الأطفال عندما يقابل الوالدان ابنهما بتوتر او وضع اكثر صرامة ..
أما لماذا تكثر التأتأة بين سن الثانية والثالثة، فهناك تفسيران محتملان لهذا السؤال، أحدهما أن الطفل في هذه السن يبدأ في بذل مجهود كبير في النطق. فبينما كان في الماضي يكتفي بنطق جمل صغيرة، يحاول في سن الثانية تركيب جمل طويلة للتعبير عن افكار جديدة. فهو يعيد تركيب جملة واحدة ثلاث مرات أو اربعاً دون أن يتمكن من اكمالها، لأنه لا يجد الكلمات المناسبة لذلك. وبما أنه من الطبيعي أن لا يبدي الشخص الذي يستمع إليه اهتماماً كبيراً بما يقوله، فإنه يزداد تعثراً في كلامه. كذلك يمكن أن يكون للعناد الذي يرافق هذه المرحلة من العمر تأثير في النطق.
قد يستحوذ على الأبوين الهم والحزن، خاصة إذا كان أحدهما أو أحد اقاربهما قد كافح فترة طويلة للتخلص من التأتأة، عندما يتبين لهما أن طفلهما أخذ في التأتأة أيضاً. إلا أنه ليس هناك ما يدعو إلى القلق. فمعظم الاطفال الذين يبدؤون بالتأتأة بين سن الثانية والثالثة يتخلصون منها في غضون بضعة أشهر، إذا عولجت بشكل صحيح. أما التأتأة المزمنة فحالات استثنائية. يجب ان لا تحاولي تصحيح نطق الطفل أو تدريبه على النطق في منتصف سن الثانية، بل حاولي أن تتجنبي ما الذي يحمله على التوتر. فإذا كان السبب في ذلك افتراقك عنه لفترات تمتد بضعة أيام، فحاولي أن لا تبتعدي عنه من جديد . وإذا كنت تكثرين من التحدث إليه أو تحثينه بقوة على التحدث، فامتنعي عن ذلك. دعيه وألعابه بدلاً من التحدث، وليكن لعبه مع اطفال يستطيع التفاهم معهم. قدمي له لعباً يتلهى بها داخل المنزل وخارجه حسبما يشاء دون أن يكون معه من يحاول السيطرة عليه. ولا أعني بذلك أن تتجاهليه كلياً، بل فلتكن مجالستك له هادئة دون اظهار أية سيطرة. وعندما يتحدث اليك، اصغي اليه بانتباه كلي كي لا تستثيري غضبه. وإذا كانت الغيرة هي السبب في اضطرابه، حاولي أن تتجنبي إثارتها ما أمكنك ذلك. والملاحظ أن التأتأة لا تدوم أكثر من بضعة أشهر، تزيد خلالها أحياناً وتنقص أحياناً أخرى، لكنها لا تزول دفعة واحدة، بل بشكل تدريجي.

يسلموو يالغلا

تحميل كتاب بحث عن العلاج النفسي التخاطبي لصور التلعثم لدى ذوي صعوبات التعلم 2024.

العنوان ط§ظ„ط¹ظ„ط§ط¬ ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹ ط§ظ„طھط®ط§ط·ط¨ظٹ ظ„طµظˆط± ط§ظ„طھظ„ط¹ط«ظ… لدى ذوي طµط¹ظˆط¨ط§طھ التعلم المؤلف / الباحث د. محمد النحاس القراءة 708 رابط التحميل أضغط هنا للتحميل (حجم الملف:0.29 MB)

البرونزية

اسباب حدوث التلعثم او التأتأة لدى الاطفال وما هي انواعها 2024.

اسباب ط­ط¯ظˆط« ط§ظ„طھظ„ط¹ط«ظ… او ط§ظ„طھط£طھط£ط© لدى ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ وما هي انواعها؟ وهل هناك اساليب للتغلب على هذا التلعثم؟

للتلعثم ط§ط³ط¨ط§ط¨ عضوية، بيئية ونفسية على النحو التالي:

1 ـ الاسباب العضوية ونلاحظ وجودها من خلال:

ـ نظرية التداخل السمعي: ويكون خلف التأتأة خلل في الادراك السمعي، ويبدو في صورة تأخر وصول المعلومات المرتدة.

ـ نظرية اضطراب التوقيت: وهي نظرية تفسر الامر على ضوء التناول النفسي، وتشير الى حدوث تشوش في توقيت حركة اي عضلة، لها علاقة بالكلام مثل الشفتين والفك. وفي العموم يجب على الاهل ان يعرفوا، ان عوامل النطق الصحيح وسلامته تتطلب من الناحية العضوية:

ـ سلامة الاذن التي تستقبل الاصوات.

ـ سلامة الدماغ الذي يحلل الاصوات.

الأسباب البيئية

يكون تأثير البيئة في كثير من الاحيان اقوى واشد تأثيرا من الاسباب النفسية والعضوية، ويبدأ هذا التأثير بعد السنة الثانية من العمر، بالإضافة الى ان الضغط النفسي يساهم بشكل ما في اظهار تلك العلة، وفي بعض الاحيان نرى ان بعض الاهل يجبرون الطفل على الكلام، وهو ما يزال في سن الثانية او الثالثة من عمره، الامر الذي يسبب له اضطرابات في الكلام، كما ان بعض الآباء يأمرون اطفالهم بإعادة الكلمة التي قالوها بتلعثم، ويطلبون منهم التحدث ببطء، او يقولون للطفل كن حذرا. وفي اغلب الاحوال فإن هذه التعقيبات تجعل الاطفال قلقين، الامر الذي يؤدي الى تلعثمهم بشكل اكبر وهنا تتفاقم المشكلة، ونلاحظ في اوقات كثيرة ان بعض الاطفال يستمرون في استخدام لغتهم الطفولية بسبب الدلال وتشجيع الكبار لهم على هذه اللغة.

الأسباب النفسية

يعتبر الجدل العنيف او المستمر في الأسرة، مصدر قلق لكثير من الاطفال، مما يؤدي الى التوتر داخل الاسرة وبالتالي تلعثم الاطفال، ونلاحظ ان خوف الطفل من ان يبدو بطيئا او بليدا، وكذلك خوفه من انتقادات الآخرين يجعله يتوقع انه لن يتكلم بشكل جيد، ويشير بعض علماء التحليل النفسي، الى ان التأتأة عارض عصابي تكمن خلفه رغبات عدوانية مكبوتة، مما يعني ان التأتأة تأجيل مؤقت للعدوان، ويعتقد ان عدم تعبير الطفل عن مشاعر الغضب يعتبر سببا رئيسيا للتعلثم.

أنواعه

* ما هي انواع التلعثم او التأتأة عند الاطفال؟

توجد انواع عديدة من التلعثم تصيب الاطفال وتختلف باختلاف مراحلهم العمرية وهي:

* التلعثم النمائي: ويكون لدى الاطفال الذين تتراوح اعمارهم بين 2 ـ 4 سنوات ويستمر لعدة اشهر.

* التلعثم المعتدل: ويظهر في الفئة العمرية من 6 ـ 8 سنوات، ويمكن ان يستمر مع الطفل لمدة سنتين او ثلاث سنوات.

* التعلثم الدائم: ويظهر لدى الاطفال من عمر 3 ـ 8 سنوات، ويمكن ان يستمر معهم لفترة، الا اذا عولج بأسلوب فعال.

* التلعثم الثانوي: ومعه تبدو تكشيرة في الوجه، حركات الكتفين، تحريك الذراعين او الساقين ورمش العينين او تنفس غير منتظم.
العلاج

اساليب المعالجة للتغلب على تلعثم الاطفال؟

ـ في الغالب ان نسبة 50 إلى 80 في المائة من حالات تلعثم الاطفال، تتحسن تلقائيا من دون تدخل خارجي، ويلاحظ ان التحسن يكون اعلى لدى الاناث منه لدى الذكور.

و من المفيد جدا للاهل مراعاة ما يلي للتغلب على هذه المشكلة:

ـ ينبغي عدم اجبار الاطفال على تعلم الكلام، الا اذا كانوا يتقبلونه، فلا بد للام من الانتباه لضروة التكلم الدائم مع طفلها، وهي تريه وجهها وفمها وليست معرضة عنه، وعليها التحدث معه ببطء.

ـ من المفيد تعويد الطفل على الكلام البطيء مع الايقاع او الموسيقى، وذلك باستخدام اليدين او آلة موسيقية، وتعويد الطفل على القيام بعملية شهيق وزفير قبل كل جملة، فالتنفس يؤدي الى ابقاء الاوتار الصوتية مفتوحة.

ـ يمكن للأم تعويد طفلها على استخدام جهاز بندول الايقاع، الذي يساعد في التحدث بمصاحبة ضربات بطيئة للبندول.

ـ يعتبر خفض القلق تدريجيا عند الطفل، بتجنب ابداء التعليقات عليه حول تلعثمه، مع تقديم المزيد من التقبل والاستحسان عندما ينطق بكلمة بشكل صحيح.

ـ يمكن للأهل استخدام اسلوب الترديد او الاقتفاء كعلاج سلوكي للمشكلة.

ـ على الأم محاولة تحسين الوضع النفسي للطفل، خاصة اذا كانت التأتأة قد اعقبت صدمات نفسية مثل «موت قريب او حادث».

ـ يجب على الاهل عدم ارغام الطفل على سرعة الاستجابة، بينما هو في حالة فزع او توتر نفسي او ارغامه على الصمت اذا كان يصرخ.

ـ في بعض الحالات يمكن اللجوء للتدخل الجراحي.

ـ يمكن اعطاء الطفل بعض العقاقير الطبية المفيدة تحت اشراف الاختصاصي.

ـ على الأهل تقوية عضلات النطق لدى الطفل، وذلك بجعله ينفخ الفقاقيع او البالونات.

ـ اخيرا.. من المهم في الوقت نفسه وقبل كل شيء الكشف على اذن الطفل وعلاج الاذن الوسطى اذا لزم الامر وتجنيب الاطفال الضجيج والاصوات العالية التي تخرب السمع.

الله يعطيك العافيه اختي رعش على هذا الموضوع المفيد

البرونزية البرونزية البرونزية تسلم ايدجالبرونزية البرونزية البرونزية

سلمت يمينك يالغالية
ع الطرح القيم
البرونزية
دمتي بود
البرونزية

يعطيك العافيه خيتو موضوع رااااااااااااائع
جعله الله في موازين حسناتك
بوركت

ماعلاج التلعثم كثيراً في إخراج الكلمة 2024.

لأخ ش ، ص من البدائع يقول : أنا شاب أبلغ من العمر 39سنة أعاني من مشكلة في الكلام حيث أتلعثم ظƒط«ظٹط±ط§ظ‹ في ط¥ط®ط±ط§ط¬ ط§ظ„ظƒظ„ظ…ط© وأحياناً تكون حبسة في الكلمة فتطلع الكلمة بشق الأنفس حيث تسببت هذه المشكلة في إحراجي مع الناس في أثناء التحدث معهم، علماً أن هذه المشكلة معي من الصغر. أرجو إفادتي سريعاً أيا كان العلاج سواء كان شعبياً أو عن طريق المستشفيات .

– الأخ ش/ص يمكنك استخدام العسل مع الملح بمعدل ملعقة عسل مع ملعقة ملح وبعد خلطها جيداً تأخذ منها نصف الكمية وتفرك اللسان بها لمدة 10دقائق وتكرر العملية كل 3ساعات .