ما طرق الوقاية من عدوى الفيروس الحليمي البشري 2024.

٭ ما طرق ط§ظ„ظˆظ‚ط§ظٹط© من ط¹ط¯ظˆظ‰ ط§ظ„ظپظٹط±ظˆط³ ط§ظ„ط­ظ„ظٹظ…ظٹ البشري؟

– إن الوقاية من العدوى الجنسية بما فيها الوقاية من عدوى الفيروس الحليمي ط§ظ„ط¨ط´ط±ظٹ الذي يسبب سرطان عنق الرحم لدى النساء، تشمل العفة ما قبل الزواج وأثناءه وبعده، وتجنب الجماع الشرجي الذي قد يمارسه بعض الازواج لجهلهم بضرره وحرمته من الناحية الشرعية، وكذلك بعض الممارسات التي تنفر منها الفطرة السليمة، وكذلك فإن التأكيد على التوصيات المعيارية للوقاية من الأمراض المنتقلة بالجنس التي تطبق في دول الغرب، والاكتفاء بالعلاقات الجنسية الطبيعية وتأجيل سن الجماع الاول ستساعد بعض النساء على تجنب الاصابة بهذا الفيروس.
يعكف العلماء حالياً على ايجاد لقاح لهذا الفيروس، ولكن هذا اللقاح قد لا يرى النور إلا بعد عشر سنوات. ولاشك ان الفيروس الحليمي البشري المسبب لسرطان عنق الرحم يذكر بالايدز والسرطانات الناجمة عنه، ويذكر بمعضلة لقاح الايدز وطرق الوقاية منه.

كيف على المرأة معرفة فيما إذا كانت مصابة بالفيروس الحليمي البشري 2024.

كيف على ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© ظ…ط¹ط±ظپط© ظپظٹظ…ط§ إذا ظƒط§ظ†طھ ظ…طµط§ط¨ط© ط¨ط§ظ„ظپظٹط±ظˆط³ ط§ظ„ط­ظ„ظٹظ…ظٹ البشري؟
وداد

– إن الإصابة بالفيروس الحليمي ط§ظ„ط¨ط´ط±ظٹ في الغالب لا يحدث أي تغيرات في الجهاز التناسلي يمكن مشاهدته أي من الممكن أن يكون كامناً وفي بعض الحالات الثأليل الجنسية في الجهاز التناسلي والتي تدل على الاصابة بهذا الفيروس في مناطق متعددة من الجهاز التناسلي وفي حالة عدم وجودها يمكن اكتشافها باخذ مسحة مهبلية ومن عنق الرحم يمكن بواسطتها اكتشاف الفيروس وكذلك يتم العرف على الفيروس بتحليل الاجسام المضادة للفيروس في الدم وإذا كان الزوج مصابا وظهرت عليه ثأليل في الجهاز التناسلي فإنه في الغالب تكون الزوجة مصابة.

يســــــــــــــلمؤِ خيتوِ

ما دور الفيروس الحليمي البشري في التسبب بسرطان عنق الرحم 2024.

٭ ما دور ط§ظ„ظپظٹط±ظˆط³ ط§ظ„ط­ظ„ظٹظ…ظٹ ط§ظ„ط¨ط´ط±ظٹ في ط§ظ„طھط³ط¨ط¨ ط¨ط³ط±ط·ط§ظ† عنق الرحم؟

– يعتقد العلماء أن الغالبية العظمى من حالات سرطان عنق ط§ظ„ط±ط­ظ… ناجمة عن الفيروس الحليمي البشري hpv وهو عامل ممرض ينتقل عن طريق العلاقات الجنسية، ويغزو خلايا عنق الرحم، ويسبب تغيرات خلوية بطيئة الحدوث ولكن ربما تتطور إلى سرطان.
يقدر أن 90 – 95٪ من اصابات سرطان عنق الرحم ناجمة عن هذا الفيروس، ويعتقد كثير من العلماء انه لو تطور الفحص الذي يكشف الاصابة بهذا الفيروس فإن جميع حالات سرطان عنق الرحم ربما تعزى له، وخاصة بعض الأنماط الفيروسية.
ويشير البعض إلى أن السرطان في عنق الرحم قد ينجم عن الاصابات التي قد تمتد لمدة ستة أشهر أو أكثر، وغالباً ما تصاب النساء بهذا الفيروس في العقد الاول من حياتهن، أو في العقد الثالث أو الرابع، ولكن الاصابة بسرطان عنق الرحم ربما تتطور بعد عشرين عاماً من الاصابة بالفيروس.
لا جرم أن الوقاية الأولية من سرطان عنق الرحم بمنع العدوى بهذا الفيروس تساهم أيضاً في خفض الوفيات من هذا السرطان، ولكن الوقاية الأولية من الاصابة بالفيروس تشكل تحدياً كبيراً أكثر من الأمراض المنتقلة بالجنس الاخرى للاسباب التالية:
٭ غالباً ما تكون الاصابة بالفيروس الحليمي البشري بلا أعراض وسهلة العدوى.
٭ ليس هناك علاج قادر على استئصال العدوى الكامنة.
٭ يستطيع الفيروس احداث العدوى لعدة سنوات، وربما يصيب معظم الأعضاء التناسلية، بما فيها المناطق غير المغطاة بالواقي الذكري.
٭ ويمكن أيضاً أن ينتقل من الأم إلى الرضيعة.