بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرغبه الجنسيه لدى المطلقات والأرامل شر لابد منه
أهْلاً بـِ كُمْ ..
قدْ لايَكُونْ الحَدِيثْ عَنْ هَذا المَوضُوعْ شآفٍ وَكآفٍ في مَوآقِعْ الإنترنتْ
وَالمُنتدَيآتْ عَلىْ الشبكَهْ العَنكبُوتيَّهْ, وَهَذا مآدَفعَنِيْ لـ الكِتآبَهْ عَنهُ تقريباً
وَقدْ لا أستطِيعْ لمُّ المَوضُوعْ وَالحَدِيثْ عَنهُ بـِ كُلِّ اتجاهآتهِ وَثغرآتهْ وَلكنِّيْ
أجزِمْ أنَّ رُدُودَكُم وَمُدآخلاتكُمْ سَـ تكُونُ بـ مثآبَةِ الـ احتوآءْ الكآمِلْ لـَهُ
/
قدْ تكُونْ الـ أنثىْ العآنِسْ أوفــرُ حَظاً مِنَ تلكَ المُطلَّقهْ أو الأرمَلهْ ؛ ليسَ لأنهَا
لمْ تتزوَّجْ فـَ حَسبْ ! بَلْ لـِ أنهَا لمْ تتلذذ بـ نشوَة الجمآعْ مَعَ الزَّوجْ كَمَا هُوَ الحآلْ
مَعَ غيرِهَا مِــنَ المُطلَّقآتْ وَالأرآمِلْ اللاتِيْ مَآرَسنَهُ مَعَ أزوآجهِنْ ثُمَّ فقدُوهُـ !
لايَخفىْ عَلىْ الجَمِيعْ أنَّ الـ أنثىْ التِيْ تفقِدْ زوجَهَا لـ فترَهـ وَجيزهْـ ( بَعِيدَاً
عَن المُطلَّقهْ أو الأرمَلهْ ) فـَ إنِّهَا تُصآبْ بـ اضطرابآتْ جنسيّه لاحدُودَ لهَا !
نآهِيكْ عَن ضمُور وَصِغرْ ( العُضو المِهبَلِيْ ) لدِيهَا !
وَهَذا مآيَجعلُنِيْ أجزِمْ بـِ أنَّ المُطلَّقهْ أو الأرمَلهْ هِيَ في حآلٍ أشدُّ مِن هَذا
وذآكْ, فـ قدْ يزدآدْ الشعُورْ الجنسِيْ لديها بـ مُجرَّدْ الاحتكآكْ في أيّ مكآنْ
مِن جسمهَا !
/
يُثبتُ العُلمآءْ ذلِكَ وَيُلاحُظهُ المُطلَّقآتْ وَالأرآمِلْ عَن طريقْ مُعآناتهِمْ مَعَـهْ, بـ حَيثْ
تتزآيُدْ العآطفهْ وَالإحسآسْ وَالحنآنْ وَالإشتيآقْ لديهِنّ عِندَ مُوآجَهَة أيّ مَوقفْ كَآنْ !
وَقدْ يَرآهُ الـ بَعضْ مِن زآويةٍ أخرَىْ أقلُّ ضرراً ( وَإنْ كُنتُ أرآها دبلومآسيِّهْ نوعَاً مَا )
عِندمَا يَعتبرُونْ المُطلَّقهْ وَالأرمَلهْ لاتفكِّرْ كَثيراً بـ الجنسْ, نظرَاً لـِ انشغآلِهَا بـ تربيَة
أطفآلهَا وَأنَّ انشغآلاتهَا تزدآدْ فورَ طلاقِهَا أوْ وفآة زوْجِهَا !
وَلكِنَّ تلكَ الـ ( ترآجيديا ) سُرعآنَ مآتزولْ إذا مآعَلِمْ صآحِبْ الدًّبلومآسيَّهْ فِيْ الأعلىْ
أنَّ بعضْ المُطلَّقآتْ أو الأرآمِلْ ليسَ لدِيهِمْ أطفآلاً يُشغلُونَ أوقآتهُم بَعِيدَاً عَنْ التفكِيرْ
بـ الجنسْ وَالتلذذ بهِ وَإشبآعْ غرآئزهُم الجنسيّه المَفطورُونَ عَليهَا ..
مِن هُنا قدْ يَلجأ العَديدْ مِن المُطلَّقآتْ وَالأرآمِلْ إلى العآدَهْـ السريّهْ, كَـ حلُولْ قسريّه
( يَرَونهَا هَكَذا) , وَإن كآنتْ ليسَت شرعيّه أوْ ليسَت بـ حلُولٍ جَذريَّهْ أوْ مُلائمَهْ !
وَمِن هَذا المُنطلقْ قدْ تكُونُ نظرَةْ الـ مُجتمَع لـِ المُطلَّقآتِ وَالأرآمِلْ مُختلِفهْ, ( وَإن
كآنت نظرَهْـ غير صَحِيحَهْ ) , إلا أنهَا قدْ سآدَتْ مُجتمعآتنا وَطغتْ عَليهَا !
وَلكُمْ ودِّيْ ,
منقوووووووووووووووووووووووووووووول
