طريقة و كيفية تدريس الاطفال المعوقين و المعوقون جسميا و جسديا 2024.

طريقة و ظƒظٹظپظٹط© طھط¯ط±ظٹط³ ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط¹ظˆظ‚ظٹظ† و ط§ظ„ظ…ط¹ظˆظ‚ظˆظ† ط¬ط³ظ…ظٹط§ و ط¬ط³ط¯ظٹط§ ، ط·ط±ظٹظ‚ط© و كيفية تدريس الاطفال المعوقين و المعوقون جسميا و جسديا ، طريقة و كيفية تدريس الاطفال المعوقين و المعوقون جسميا و جسديا ، طريقة و كيفية تدريس الاطفال المعوقين و المعوقون جسميا و جسديا ، طريقة و كيفية تدريس الاطفال المعوقين و المعوقون جسميا و جسديا

تدريس الأطفال المعوقون جسميا

تعرف الإعاقة الجسمية علميا بمحدودية الحركة لأنها تحد من حركة الطفل على استخدام جسيمة بشكل طبيعي مثل اقر أنة العاديين
وتصنف الإعاقة الحركية(الجسمية) الى ثلاث فئات رئيسية :
1)الاضطرابات العصبية(الشلل الدماغي والصلب المفتوح ….الخ)
2)الاضطرابات العظمية (الروماتيزم والبتر……الخ)
3)الإمراض المزمنة (السكري الربو …..الخ)

الخصائص التعليمية للأطفال المعوقين جسميا:
o تكييف الوسائل والأدوات التعليمية وتعديل البيئة المدرسية والصفية وتوفير الفرص التعليمية المناسبة.
o مراعاة ما يأخذه الطفل من عقاقير طبية لمعالجة المشكلات التي لديهم ولابد من مراعاة ما ينتج من هذه العقاقير من تأثيرات كالنشاط الزائد والاكتئاب وغيرها من آثار.
o ردود أفعال الأسرة ومن هم من حول الطفل من حياة الطفل المعوق قد تقودة الى الاعتمادية وتؤثر على مفهوم الذات لدية
.
o ان شدة الإعاقة الجسمية للطفل قد تؤثر على نشاطات الطفل وتفاعله مع بيئته كما ان له عواقب على النمو وعلى التحصيل الدراسي أيضا.
o عدم الإغفال عن التعميمات الخاطئة التي تستنتج من التبسيط المفرط عند تصميم البرامج التعليمية الخاطئة للأطفال المعوقين جسميا البرونزية.

كما انه يتم التخطيط الواعي للأهداف التعليمية على مستوى الطفل الواحد بناء على تحديد الحاجات الخاصة والفريدة في ضوء تقسيم مواطن الضعف والقوة الرئيسية في ادائة ونموه.

الكفايات التعليمية اللازمة لمعلمي الأطفال المعوقين جسميا :
نأخذ في عين الاعتبار ان فاعلية الوضع التعليمي تعتمد أولا وأخيرا على المعلم وما يقوم علية وضعه التعليمي.
وهنالك ثلاث أبعاد رئيسية تتمحور حول مسؤوليات معلمي الأطفال المعوقين جسديا وهي كالآتي:
أ‌) تنفيذ النشاطات والبرامج التعليمية المناسبة.
ب‌) توفير الدعم والتوجيه للطفل واسرتة بأسلوب ايجابي
ت‌) تبادل المعلومات مع أعضاء فريق الدعم وهو الفريق المتعدد التخصصات الذي يقوم بعملية التو ضيف فيما هو من مصلحة الطفل
.
ترتبط الكفايات التعليمية التي يمتلكها معلمو الأطفال المعاقين جسميا بجوانب رئيسية منها:
1) القدرة على تكييف البيئة التعليمية وأساليب التدريس
2) معرفة مظاهر نمو الطفل الطبيعية العامة
3) القدرة على تقييم الخصائص النفسية
4) معرفة التأثيرات المحتملة للإعاقة الجسمية على النمو والتعلم
5) معرفة طرق التعامل مع الطفل المعاق جسميا في الحالات الطارئة
.
6) القدرة على بناء العلاقات الوطيدة مع الطفل المعاق واسرتة.

كما انه هنالك بعض الكفايات التعليمية المحددة والمرتبطة بالجوانب الرئيسية التي سبق ذكرها زيادة عليها ان هذه الكفايات التي سوف تذكر تطويرا لسابقتها وتجمع بعض أدبيات الإعاقة الجسمية وضرورة توفرها لدى معلمي الأطفال المعاقين جسميا: (أي الأمور التي يجب على المعلم الإلمام بها :
1) معرفة مراحل ومظاهر النمو الطبيعية (لمقارنتها بالطفل المعاق جسميا)
2) معرفة لعناصر الأساسية في البرامج التربوية المناسبة لذوي الإعاقات الجسمية.
3) معرفة الإعاقات والصعوبات التي قد تصاحب الإعاقات الجسمية.
4) معرفة أسباب الإعاقة الجسدية المختلفة.
5) معرفة سبل تعديل اتجاهات الناس نحو المعاقين جسميا.
6) معرفة طبيعة الخدمات التي يقدمها ذوو الاختصاصات المختلفة للمعوقين جسديا.
7) معرفة الجمعيات والمؤسسات المتخصصة بالإعاقة الجسدية للاستفادة منها.
8) القدرة على العمل بشكل فعال ضمن فريق متكامل متكون من تخصصات مختلفة لتلبية حاجات الطفل المعاق جسديا.
9) متابعه التوجهات والقضايا والبحوث الحديثة المتعلقة بتربية الأطفال المعوقين جسديا.
10) القدرة على تفسير التقارير الطبية والمعلومات الواردة والقدرة على استيعابها.
11) القدرة على عمل ملف خاص لكل طفل معاق جسديا
.
12) القدرة على ملاحظة وتسجيل وتحليل سلوك المعوقين جسديا .(كالانتباه والتركيز ……)
13) القدرة علة تكييف الاختبارات لتتناسب وطبيعة الإعاقات الجسدية المختلفة.
14) القدرة على الاستجابة بشكل مناسب للحالات الطارئة في حاله حدوثها لدى المعاق جسديا.
15) معرفة اثر الأدوية والعقاقير التي يتناولها الطفل المعوق جسديا على ادائة.
16) القدرة على العناية بالمعينات والوسائل المساعدة للأطفال المعاقين جسديا
.
17) معرفة النشاطات التي قد تعرض سلامة الطفل للخطر
18) معرفة الاعتبارات الأساسية المتعلقة بكيفية الجلوس وتغير الوضع بالنسبة للطفل
19) القدرة على لتعامل مع حاله الطفل في حاله حدوث صرع.
20) القدرة على مساعده الطفل المعوق جسديا على تطوير اتجاهات واقعية حول نفسه
.
21) معرفة الظروف والعوامل التي قد تؤثر على مفهوم الذات للطفل.
22) القدرة على مساعده الطفل على التعايش مع المشكلات التي تواجهه باستخدام الاستراتيجيات المناسبة في الظروف المختلفة
23) القدرة على التعامل مع المشكلات الانفعالية والاجتماعية والنفسية التي يواجهها الطفل المعاق جسديا
24) معرفة الوسائل والطر ق التي تزيد من فاعلية أسرة الطفل
25) القدرة على تقديم المعلومات الدقيقة والمفيدة لأسرة الطفل عن حالته.
26) القدرة على الحصول على المعلومات الدقيقة والمفيدة لحاله الطفل من واسرتة
27) معرفة المشكلات التكيفية التي تواجهها أسرة الطفل .
28) القدرة على مساعده أسرة الطفل المعاق جسديا على تطوير الاتجاهات الواقعية نحو حالته.
29) القدرة على استخدام طرق الإرشاد الفردي والجمعي مع الأسر
30) القدرة على المشاركة في التخطيط والتنفيذ للبرامج التدريبية للأسر.
31) القدرة على تكييف المناهج وطرق التدريس لتناسب احتياجات الطفل
32) معرفة الوسائل التي تزيد من دافعية المعاق جسديا للتعلم
33) القدرة على تصميم وتكييف المواد والأدوات التعليمية لتتناسب وطبيعة إعاقة الفل
34) القدرة على أزاله الحواجز التي تعيق الطفل من التحرك والأداء العام .
35) القدرة على تنظيم غرفة الصف على نحو يسهل عملية التعلم لدى الطفل والتنقل.
36) القدرة على تحديد عناصر وأهداف المنهاج لذوي الإعاقات الجسدية في المراحل الدراسية
37) القدرة على تطوير منهاج يشتمل على المهارات التي تهيئ المعوق جسديا للتعايش مع متطلبات الحياة اليومية.
36) القدرة على تطوير منهاج يساعد الطفل على اكتساب مهارات العناية بالذات
39) القدرة على تنظيم وتنفيذ النشاطات الترفيهية للطفل
40) معرفة مهارات التهيئة المهنية الضرورية للمعوقين جسديا لإعدادهم لعالم العمل بعد التخرج من المدرسة.
41) معرفة النشاطات الرياضية المناسبة للأطفال المعوقين جسديا اعتمادا على طبيعة إعاقتهم.
42) القدرة على الإشراف على النشاطات (كمساعدي المعلمين والمتطوعين والمتدربين)

تنظيم غرفة الصف
عندما يحظر الطفل إلى غرفة الصف في الصباح فانه يحظر ما يحضره الطفل العادي مثل الشنطة والمعطف لكن بزيادة بعض الأدوات مثل الكرسي المتحرك و العكازين والعصي وغيرها
ولكي يحظر الطفل الى الصف ويرى ما يناسبة لابد من مراعاة الاتي:
1) ترتيب المقاعد في غرفة الصف بشكل ملائم .
2) ترتيب المقاعد بحيث تسمح بالحركة بسهوله.
3) ان تكون الطاولات من النوع القابل للتكييف بحيث يمكن رفعها وتنزيلها حسب حاجة الطفل.
4) ان تكون الأدوات والوسائل التعليمية قابلة للتعديل او مصممة خصيصا لهم.
5) وجود بعض الساندات على حائط غرفة الصف
6) توفير بعض المعينات الحركية في حاله عدم تواجدها
كما ان العامل المهم الذي يحدد وضع الطفل المعاق جسميا داخل غرفة الصف هو طبيعة الإعاقة الجسمية وشدتها والبدائل التعليمية المتوفرة في البيئة التعليمية.
كما ان شدة الإعاقة تحكم حاجات الطفل المعاق جسميا التربوية منها والنمائية

تكييف الوسائل والأدوات التعليمية:
تتطلب طبيعة المشكلة التي يعاني منها الطفل المعاق جسميا لتصميم وسائل وأدوات تعليمية خاصة كما ان هنالك بعض الوسائل المخصصة التي تلزم للأطفال المعاقين جسميا ومنهم:
-الأطفال الذين لا يستطيعون الكتابة باليد لان ضعفهم الحركي يمنعهم من حمل أدوات الكتابة.
-الأطفال ذوو الحركات ألا إرادية غير منتظمة هم بحاجة لأدوات خاصة لتثبيت الورق
-الأطفال الذين يحتاجون الى أدوات معدلة لتأدية مهارة العناية بالذات كالأكل والشرب
-الأطفال المعاقين جسميا يحتاجون الى أدوات مكيفة للتواصل مع الآخرين بطرق بديلة

يعطيكـ الف عااااااااااااااااااافيه

مووووووووووووووضوع مفيد

تسلمين

مشكوره على هذه المعلومات يعطيكي العافيه

البرونزية

تدريس الأطفال المعوقون جسميا 2024.

تعرف الإعاقة الجسمية علميا بمحدودية الحركة لأنها تحد من حركة الطفل على استخدام جسيمة بشكل طبيعي مثل اقر أنة العاديين
وتصنف الإعاقة الحركية(الجسمية) الى ثلاث فئات رئيسية :
1)الاضطرابات العصبية(الشلل الدماغي والصلب المفتوح ….الخ)
2)الاضطرابات العظمية (الروماتيزم والبتر……الخ)
3)الإمراض المزمنة (السكري الربو …..الخ)

الخصائص التعليمية للأطفال المعوقين جسميا:
o تكييف الوسائل والأدوات التعليمية وتعديل البيئة المدرسية والصفية وتوفير الفرص التعليمية المناسبة.
o مراعاة ما يأخذه الطفل من عقاقير طبية لمعالجة المشكلات التي لديهم ولابد من مراعاة ما ينتج من هذه العقاقير من تأثيرات كالنشاط الزائد والاكتئاب وغيرها من آثار.
o ردود أفعال الأسرة ومن هم من حول الطفل من حياة الطفل المعوق قد تقودة الى الاعتمادية وتؤثر على مفهوم الذات لدية.
o ان شدة الإعاقة الجسمية للطفل قد تؤثر على نشاطات الطفل وتفاعله مع بيئته كما ان له عواقب على النمو وعلى التحصيل الدراسي أيضا.
o عدم الإغفال عن التعميمات الخاطئة التي تستنتج من التبسيط المفرط عند تصميم البرامج التعليمية الخاطئة للأطفال المعوقين ط¬ط³ظ…ظٹط§ .

كما انه يتم التخطيط الواعي للأهداف التعليمية على مستوى الطفل الواحد بناء على تحديد الحاجات الخاصة والفريدة في ضوء تقسيم مواطن الضعف والقوة الرئيسية في ادائة ونموه.

الكفايات التعليمية اللازمة لمعلمي ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ المعوقين جسميا :
نأخذ في عين الاعتبار ان فاعلية الوضع التعليمي تعتمد أولا وأخيرا على المعلم وما يقوم علية وضعه التعليمي.
وهنالك ثلاث أبعاد رئيسية تتمحور حول مسؤوليات معلمي الأطفال المعوقين جسديا وهي كالآتي:
أ‌) تنفيذ النشاطات والبرامج التعليمية المناسبة.
ب‌) توفير الدعم والتوجيه للطفل واسرتة بأسلوب ايجابي
ت‌) تبادل المعلومات مع أعضاء فريق الدعم وهو الفريق المتعدد التخصصات الذي يقوم بعملية التو ضيف فيما هو من مصلحة الطفل.
ترتبط الكفايات التعليمية التي يمتلكها معلمو الأطفال المعاقين جسميا بجوانب رئيسية منها:
1) القدرة على تكييف البيئة التعليمية وأساليب التدريس
2) معرفة مظاهر نمو الطفل الطبيعية العامة
3) القدرة على تقييم الخصائص النفسية
4) معرفة التأثيرات المحتملة للإعاقة الجسمية على النمو والتعلم
5) معرفة طرق التعامل مع الطفل المعاق جسميا في الحالات الطارئة .
6) القدرة على بناء العلاقات الوطيدة مع الطفل المعاق واسرتة.

كما انه هنالك بعض الكفايات التعليمية المحددة والمرتبطة بالجوانب الرئيسية التي سبق ذكرها زيادة عليها ان هذه الكفايات التي سوف تذكر تطويرا لسابقتها وتجمع بعض أدبيات الإعاقة الجسمية وضرورة توفرها لدى معلمي الأطفال المعاقين جسميا: (أي الأمور التي يجب على المعلم الإلمام بها :
1) معرفة مراحل ومظاهر النمو الطبيعية (لمقارنتها بالطفل المعاق جسميا)
2) معرفة لعناصر الأساسية في البرامج التربوية المناسبة لذوي الإعاقات الجسمية.
3) معرفة الإعاقات والصعوبات التي قد تصاحب الإعاقات الجسمية.
4) معرفة أسباب الإعاقة الجسدية المختلفة.
5) معرفة سبل تعديل اتجاهات الناس نحو المعاقين جسميا.
6) معرفة طبيعة الخدمات التي يقدمها ذوو الاختصاصات المختلفة للمعوقين جسديا.
7) معرفة الجمعيات والمؤسسات المتخصصة بالإعاقة الجسدية للاستفادة منها.
8) القدرة على العمل بشكل فعال ضمن فريق متكامل متكون من تخصصات مختلفة لتلبية حاجات الطفل المعاق جسديا.
9) متابعه التوجهات والقضايا والبحوث الحديثة المتعلقة بتربية الأطفال المعوقين جسديا.
10) القدرة على تفسير التقارير الطبية والمعلومات الواردة والقدرة على استيعابها.
11) القدرة على عمل ملف خاص لكل طفل معاق جسديا.
12) القدرة على ملاحظة وتسجيل وتحليل سلوك المعوقين جسديا .(كالانتباه والتركيز ……)
13) القدرة علة تكييف الاختبارات لتتناسب وطبيعة الإعاقات الجسدية المختلفة.
14) القدرة على الاستجابة بشكل مناسب للحالات الطارئة في حاله حدوثها لدى المعاق جسديا.
15) معرفة اثر الأدوية والعقاقير التي يتناولها الطفل المعوق جسديا على ادائة.
16) القدرة على العناية بالمعينات والوسائل المساعدة للأطفال المعاقين جسديا.
17) معرفة النشاطات التي قد تعرض سلامة الطفل للخطر
18) معرفة الاعتبارات الأساسية المتعلقة بكيفية الجلوس وتغير الوضع بالنسبة للطفل
19) القدرة على لتعامل مع حاله الطفل في حاله حدوث صرع.
20) القدرة على مساعده الطفل المعوق جسديا على تطوير اتجاهات واقعية حول نفسه.
21) معرفة الظروف والعوامل التي قد تؤثر على مفهوم الذات للطفل.
22) القدرة على مساعده الطفل على التعايش مع المشكلات التي تواجهه باستخدام الاستراتيجيات المناسبة في الظروف المختلفة
23) القدرة على التعامل مع المشكلات الانفعالية والاجتماعية والنفسية التي يواجهها الطفل المعاق جسديا
24) معرفة الوسائل والطر ق التي تزيد من فاعلية أسرة الطفل
25) القدرة على تقديم المعلومات الدقيقة والمفيدة لأسرة الطفل عن حالته.
26) القدرة على الحصول على المعلومات الدقيقة والمفيدة لحاله الطفل من واسرتة
27) معرفة المشكلات التكيفية التي تواجهها أسرة الطفل .
28) القدرة على مساعده أسرة الطفل المعاق جسديا على تطوير الاتجاهات الواقعية نحو حالته.
29) القدرة على استخدام طرق الإرشاد الفردي والجمعي مع الأسر
30) القدرة على المشاركة في التخطيط والتنفيذ للبرامج التدريبية للأسر.
31) القدرة على تكييف المناهج وطرق التدريس لتناسب احتياجات الطفل
32) معرفة الوسائل التي تزيد من دافعية المعاق جسديا للتعلم
33) القدرة على تصميم وتكييف المواد والأدوات التعليمية لتتناسب وطبيعة إعاقة الفل
34) القدرة على أزاله الحواجز التي تعيق الطفل من التحرك والأداء العام .
35) القدرة على تنظيم غرفة الصف على نحو يسهل عملية التعلم لدى الطفل والتنقل.
36) القدرة على تحديد عناصر وأهداف المنهاج لذوي الإعاقات الجسدية في المراحل الدراسية
37) القدرة على تطوير منهاج يشتمل على المهارات التي تهيئ المعوق جسديا للتعايش مع متطلبات الحياة اليومية.
36) القدرة على تطوير منهاج يساعد الطفل على اكتساب مهارات العناية بالذات
39) القدرة على تنظيم وتنفيذ النشاطات الترفيهية للطفل
40) معرفة مهارات التهيئة المهنية الضرورية للمعوقين جسديا لإعدادهم لعالم العمل بعد التخرج من المدرسة.
41) معرفة النشاطات الرياضية المناسبة للأطفال المعوقين جسديا اعتمادا على طبيعة إعاقتهم.
42) القدرة على الإشراف على النشاطات (كمساعدي المعلمين والمتطوعين والمتدربين)

تنظيم غرفة الصف
عندما يحظر الطفل إلى غرفة الصف في الصباح فانه يحظر ما يحضره الطفل العادي مثل الشنطة والمعطف لكن بزيادة بعض الأدوات مثل الكرسي المتحرك و العكازين والعصي وغيرها
ولكي يحظر الطفل الى الصف ويرى ما يناسبة لابد من مراعاة الاتي:
1) ترتيب المقاعد في غرفة الصف بشكل ملائم .
2) ترتيب المقاعد بحيث تسمح بالحركة بسهوله.
3) ان تكون الطاولات من النوع القابل للتكييف بحيث يمكن رفعها وتنزيلها حسب حاجة الطفل.
4) ان تكون الأدوات والوسائل التعليمية قابلة للتعديل او مصممة خصيصا لهم.
5) وجود بعض الساندات على حائط غرفة الصف
6) توفير بعض المعينات الحركية في حاله عدم تواجدها
كما ان العامل المهم الذي يحدد وضع الطفل المعاق جسميا داخل غرفة الصف هو طبيعة الإعاقة الجسمية وشدتها والبدائل التعليمية المتوفرة في البيئة التعليمية.
كما ان شدة الإعاقة تحكم حاجات الطفل المعاق جسميا التربوية منها والنمائية

تكييف الوسائل والأدوات التعليمية:
تتطلب طبيعة المشكلة التي يعاني منها الطفل المعاق جسميا لتصميم وسائل وأدوات تعليمية خاصة كما ان هنالك بعض الوسائل المخصصة التي تلزم للأطفال المعاقين جسميا ومنهم:
-الأطفال الذين لا يستطيعون الكتابة باليد لان ضعفهم الحركي يمنعهم من حمل أدوات الكتابة.
-الأطفال ذوو الحركات ألا إرادية غير منتظمة هم بحاجة لأدوات خاصة لتثبيت الورق
-الأطفال الذين يحتاجون الى أدوات معدلة لتأدية مهارة العناية بالذات كالأكل والشرب
-الأطفال المعاقين جسميا يحتاجون الى أدوات مكيفة للتواصل مع الآخرين بطرق بديلة

يعطيك الف عافية حبيبتي

البرونزية

البرونزية

البرونزية

تحميل كتاب بحث عن نشرة المعوقون الكويتية 2024.

العنوان ظ†ط´ط±ط© ط§ظ„ظ…ط¹ظˆظ‚ظˆظ† الكويتية القراءة 141

شكرآ لكِ

ماهو دور الاباء و الوالدان في تربية و تعليم الاطفال المعوعقين اطفالهم المعوقون 2024.

ماهو دور ط§ظ„ط§ط¨ط§ط، و ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ط§ظ† في طھط±ط¨ظٹط© و طھط¹ظ„ظٹظ… ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط¹ظˆط¹ظ‚ظٹظ† ط§ط·ظپط§ظ„ظ‡ظ… ط§ظ„ظ…ط¹ظˆظ‚ظˆظ† ، ظ…ط§ظ‡ظˆ دور الاباء و الوالدان في تربية و تعليم الاطفال المعوعقين اطفالهم المعوقون ، ماهو دور الاباء و الوالدان في تربية و تعليم الاطفال المعوعقين اطفالهم المعوقون

دور الاباء

يلعب الوالدان دوراً حيوياً في رعاية أبنائهما المعوقين، وقبل أن نتطرق إلى ذلك الدور ينبغي على الوالدين أن ينتبها إلى عدد من الأمور حتى يتكيفا مع إعاقة طفلهما والتي من بينها ما يلي:
(1) إن ميل الزوج أو الزوجة للتفكير في احتمال أن يكون الطرف الآخر هو المسئول عن إعاقة الطفل، لا يضر فقط العلاقة الزوجية، وإنما ينعكس أيضاً على الطفل في المستقبل فإذا ولد الطفل ولديه إعاقة سمعية أو بصرية، فمن السهل أن يقول أحد الوالدين للآخر: لا بد أنها حالة وراثية في أسرتك.
ويمكن أن يعتقد الطرف الأخر في صحة ذلك، ويشعر أنه مسئول عن إعاقة طفله فعلاً وإذا بحث كل شخص منا جيداً في أجداده فقد يجد من بينهم من كان لديه إعاقة، غير أن ذلك ليس مبرراً لإصابة أطفاله بنفس الإعاقة.
(2) عندما يصاب الطفل بعد الولادة بسبب حادث أو مرض فإن ضياع الوقت في الذكريات المؤلمة، وفي الندم والأسى وما يتردد على لسانهم وبين أنفسهم مثل :" لأننا لم نفعل هذا وفعلنا ذلك ، ولأنه سمح للطفل باللعب خارج المنزل أو النظر من النافذة أو العبث بالنار وغيرها من الأمور التي سببت إعاقة الطفل".
وبالرغم من صعوبة تجنب هذه المشاعر فإن محاولة النظر إلى الوراء نحو لحظة معينة أو يوم معين، تمنع الوالدين من التفكير في المستقبل ، والقيام بعمل إيجابي للحد من إعاقة الطفل أو تقديم المساعدة اللازمة له.
(3) من الخطأ الشائع الذي يقع فيه الآباء والأخصائيون، أنهم يعطون اسماً لحالة الإعاقة، ثم يعممون هذا الاسم على الحالات المشابهة، فيظنون مثلا أن الأطفال الذين يعانون من مرض القلب هم فئة واحدة وهذا غير صحيح فقد نجد طفلاً يعاني من مرض قلب ولادي، أو نتيجة لحمى روماتيزمية ومع ذلك يمكنه أن يعيش حياة طبيعية، بل ويؤدي أعمالاً صعبة، وقد تمتد حياته إلى سن الشيخوخة، بينما نجد طفلاً مُصاباً بمرض القلب، لا يمكنه أن يشترك في الألعاب الرياضية، وطفلاً ثالثاً يكون حبيس الفراش تماماً ومع ذلك فهؤلاء الأطفال جميعاً يعانون من مرض القلب.
(4) إن السن التي يتلقى فيها الطفل العلاج له نتائج فيما يعد على قدر كبير من الأهمية فالطفل الذي يصاب بحول في عين واحدة أوفي كلتا عينيه ولا يبدأ والده في علاجه حتى سن الخامسة أو السادسة، تكون فرصة علاجه قليلة، بينما لو بدأ الوالدان علاجه في سن الثانية والنصف أو الثالثة لأمكنه إستخدام عينيه بطريقة سليمة.
(5) بالرغم من نواحي القصور عند الطفل المعوق ومهما يكن من مقدار ما حرم منه فإنه لا يزال يحتفظ بالكثير من القدرات، والفرصة سانحة أمام الآباء لأن يؤكدوا هذا المعنى بالاهتمام والتركيز على القدرات الباقية لدى الطفل، بدلاً من أن يركزوا على الأوامر والنواهي: " أفعل هذا ولا تفعل ذاك" ..
(6) ينبغي على الوالدين أن يدركا أن طفلهما المعوق يحتاج لكي يشعر بالأمان النفسي وإلى تعاون والديه …. وقد تغدو إعاقة الطفل وتصبح وسيلة من وسائل تدعيم العلاقة بين الأبوين، وجعلهما أكثر تفهماً وانسجاماً، وذلك من أجل مواجهة إصابة طفلهما … ويتحقق ذلك لهما حينما تتوفر لديهما الحكمة " ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً".
(7) يعلمنا الخالق سبحانه وتعالى، أن أفضل طريقة نساعد بها أنفسنا هي أن نساعد غيرنا … فإذا فكر الأبوان ونجحا في تقديم الخدمات للآخرين الذين يماثلونهما في وضعهما يحرزان نجاحاً كبيراً في خلق جو من الراحة النفسية لهما ولكل الآخرين من الأهل والأصدقاء وأبنائهم المعوقين.
(8) إن الوالد والوالدة المتمسكان بالدين سيجدان في ربهما معيناً كبيراً، ويمكن لهما الرجوع إلى رجال الدين لطلب المساعدة الروحية لمواجهة ذلك الابتلاء

يسلمووو غاليتي