الدعاء للاطفال لا عليهم كما يفعل البعض من الاباء والامهات 2024.

الدعاء للأطفال .. لا عليهم

الدعاء من الأركان الرئيسية التي يخاطب بها الوالدان الالتزام به ، وتحين لحظات الإجابه التي بينها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إذا دعاء الوالدين مستجاب عند الله تعالى ، فبالدعاء تزداد شحنة العاطفة وقوداً وتتمكن الرحمة والرأفة من قلبي الوالدين فيتضرعان الى الله تعالى ويبتهلان اليه في اصلاح الطفل .

لهذا نجد خطورة من يدعو على ولده ، فهذا عمل خطير جداً ، ومهما قلنا عن خطورته فهو أكثر ، لما فيه من دمار للطفل ولمستقبله ، ومن دمار للأبوين كذلك .

وقد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم الآباء والأمهات أن يدعوا على أولادهم لأن هذا مناف للخلق الإسلامي ، ويخالف التربية النبوية ويبتعد عن منهج النبوة في دعوة الناس الى الاسلام .. حتى ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يدع على مشركي الطائف وقال : " أرجو من الله تعالى ان يخرج من أصلابهم من يعبد الله " وقد حقق الله رجاءه .

لهذا نجد النهي النبوي للآباء في ط§ظ„ط¯ط¹ط§ط، على الأبناء ، وقد روى ابو داود عن رسول الله صلى الله علينه وسلم قال : " لا تدعوا على أنفسكم ولا تدعوا على أولادكم ، ولا تدعوا على خدمكم ، ولا تدعوا على اموالكم ، لا توافقوا من الله ساعه فينزل فيها إعطاء فيستجاب لكم : .

وقد ذكر الإمام الغزالي انه جاء رجل الى عبدالله بن المبارك يشكو له عقوق ولده ، فقال له : هل دعوت عليه . فقال : بلى . فقال عبدالله المبارك : انت أفسدته .

فبدلا من ان تكون سببا في افساد الطفل بالدعاء عليه ، فلتكن سببا في صلاح الطفل فتدعو له كما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم فدعا للأطفال فبارك الله في مستقبلهم بالعمل والمال والولد .فقد أخرج البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : ضمني رسول الله صلى الله عليه وسلم الي صدره وقال : " اللهم علمه الحكمة " وفي رواية : " علمه الكتاب " .

وبفضل دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم اصبح ابن عباس في كبره حبر الأمة وترجمان القرآن .


البرونزية

لا إله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين
لا إله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين
لا إله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين
لا إله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين
لا إله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين
لا إله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين

بارك الله فيك

يعطيك العافيه

&& الطفرة التكنولوجية تسبب تفاوتا واسعا بين ثقافة الاباء والابناء 2024.

البرونزيةالطفرة ط§ظ„طھظƒظ†ظˆظ„ظˆط¬ظٹط© طھط³ط¨ط¨ طھظپط§ظˆطھط§ ظˆط§ط³ط¹ط§ بين ط«ظ‚ط§ظپط© الآباء والأبناء

البرونزية

ط§ظ„ط·ظپط±ط© التكنولوجية تسبب تفاوتا واسعا بين ثقافة الآباء والأبناء اطفال يستخدمون الحاسب
الرياض/ بات من الأمور الثابتة والمعترف بها لدى الجميع، ذلك التفاوت الشاسع بين ثقافة الآباء وثقافة الأبناء، بسبب الطفرة العلمية والتكنولوجية الهائلة، والتي يتشبث بها ويتقن أغلبها شرائح الأبناء، بينما لا يكاد يدري بها أحد من شريحة الآباء أو الأمهات، وهنا مكمن الخطورة، إذ أن هذا التفاوت الثقافي والتكنولوجي الكبير بين الأجيال، يضع مستقبل الأبناء في علاقتهم بالآباء والأمهات على المحك.
ومن هذا المنطلق يتوجه علماء ومتخصصو التربية والطفولة إلى الأم والأب بالدعوة إلى ضرورة الاهتمام بسلوكيات الأبناء المرتبطة باستخدام التكنولوجيا الحديثة، وخصوصاً "الكمبيوتر والإنترنت" لما لهما من تأثيرات خطيرة على ثقافة وتعاملات الأبناء الحالية والمستقبلية، وهم في كل ذلك يوجهون الأم على وجه الخصوص إلى تبني مراقبة طفلها منذ الصغر، وبمجرد قيامه بالتعامل مع هذه التقنيات الجديدة والمتطورة، حتى يمكن تدارك الأخطاء التربوية والسلوكية المترتبة على هذا التعامل.
ويجب الاعتراف بأهمية الوسائل التكنولوجية الحديثة في تنمية المهارات العقلية والسلوكية لدى الأطفال، فكثيراً من المعوقات الصحية والنفسية لدى الطفل يتم طرحها واستبعادها تلقائياً عن طريق التنفيث الذهني والنشاط الحركي، اللذين يتم الحصول عليهما من خلال إتاحة الفرصة للطفل للاستمتاع بما يجيده من مهارات وقدرات عقلية، خصوصاً عن طريق الكمبيوتر والإنترنت.
ولكن من ناحية أخرى يجب ألا تغفل الأم دور المراقبة المنزلية لنشاط طفلها، وعلى وجه الخصوص في مراحل التعامل الأولى مع تلك الوسائل التكنولوجية، وهنا وصية يجب أن تعيها الأم جيداً "حاولي أن تجيدي ما يجيده طفلك" في هذا الشأن حتى تدركي إن كان ما يقوم به في التو واللحظة صواب أم خطأ، وإلا فإن الخطورة عليك وعلى طفلك ستكون حاضرة بقوة على اعتبار أن ما يتعرض له من مؤثرات سلبية ناتجة عن تعامله مع الوسائل الحديثة، ستؤثر بالضرورة في علاقته بك وبكل أفراد الأسرة.
إضافة لما سبق، هناك ضرورة إدراك الأم لاتساع بحور الشبكة العنكبوتية أمام استخدام الكبار، وبالتالي إدراك مضاعفة هذا الاتساع أمام استخدام الطفل الصغير، ما يعني أهمية دور التوجيه الأسري من الأم لأطفالها وإرشادهم إلى الاستغلال الأمثل لمعطيات التكنولوجيا الجديدة.البرونزية

مشكوره ياقلبي على الموضوع
لاتحرمينا من جديدك غاليتي ""

تحميل كتاب بحث عن دليل الاباء والمعلمين فى مواجهه المشكلات اليوميه للاطفال والمراه 2024.

العنوان ط¯ظ„ظٹظ„ ط§ظ„ط§ط¨ط§ط، ظˆط§ظ„ظ…ط¹ظ„ظ…ظٹظ† فى ظ…ظˆط§ط¬ظ‡ظ‡ ط§ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط§طھ ط§ظ„ظٹظˆظ…ظٹظ‡ ظ„ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ والمراهقين المؤلف / الباحث سعديه محمد بهادر القراءة 983 رابط التحميل أضغط هنا للتحميل (حجم الملف:8.38 MB)

البرونزية

ماهو دور الاباء و الوالدان في تربية و تعليم الاطفال المعوعقين اطفالهم المعوقون 2024.

ماهو دور ط§ظ„ط§ط¨ط§ط، و ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ط§ظ† في طھط±ط¨ظٹط© و طھط¹ظ„ظٹظ… ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط¹ظˆط¹ظ‚ظٹظ† ط§ط·ظپط§ظ„ظ‡ظ… ط§ظ„ظ…ط¹ظˆظ‚ظˆظ† ، ظ…ط§ظ‡ظˆ دور الاباء و الوالدان في تربية و تعليم الاطفال المعوعقين اطفالهم المعوقون ، ماهو دور الاباء و الوالدان في تربية و تعليم الاطفال المعوعقين اطفالهم المعوقون

دور الاباء

يلعب الوالدان دوراً حيوياً في رعاية أبنائهما المعوقين، وقبل أن نتطرق إلى ذلك الدور ينبغي على الوالدين أن ينتبها إلى عدد من الأمور حتى يتكيفا مع إعاقة طفلهما والتي من بينها ما يلي:
(1) إن ميل الزوج أو الزوجة للتفكير في احتمال أن يكون الطرف الآخر هو المسئول عن إعاقة الطفل، لا يضر فقط العلاقة الزوجية، وإنما ينعكس أيضاً على الطفل في المستقبل فإذا ولد الطفل ولديه إعاقة سمعية أو بصرية، فمن السهل أن يقول أحد الوالدين للآخر: لا بد أنها حالة وراثية في أسرتك.
ويمكن أن يعتقد الطرف الأخر في صحة ذلك، ويشعر أنه مسئول عن إعاقة طفله فعلاً وإذا بحث كل شخص منا جيداً في أجداده فقد يجد من بينهم من كان لديه إعاقة، غير أن ذلك ليس مبرراً لإصابة أطفاله بنفس الإعاقة.
(2) عندما يصاب الطفل بعد الولادة بسبب حادث أو مرض فإن ضياع الوقت في الذكريات المؤلمة، وفي الندم والأسى وما يتردد على لسانهم وبين أنفسهم مثل :" لأننا لم نفعل هذا وفعلنا ذلك ، ولأنه سمح للطفل باللعب خارج المنزل أو النظر من النافذة أو العبث بالنار وغيرها من الأمور التي سببت إعاقة الطفل".
وبالرغم من صعوبة تجنب هذه المشاعر فإن محاولة النظر إلى الوراء نحو لحظة معينة أو يوم معين، تمنع الوالدين من التفكير في المستقبل ، والقيام بعمل إيجابي للحد من إعاقة الطفل أو تقديم المساعدة اللازمة له.
(3) من الخطأ الشائع الذي يقع فيه الآباء والأخصائيون، أنهم يعطون اسماً لحالة الإعاقة، ثم يعممون هذا الاسم على الحالات المشابهة، فيظنون مثلا أن الأطفال الذين يعانون من مرض القلب هم فئة واحدة وهذا غير صحيح فقد نجد طفلاً يعاني من مرض قلب ولادي، أو نتيجة لحمى روماتيزمية ومع ذلك يمكنه أن يعيش حياة طبيعية، بل ويؤدي أعمالاً صعبة، وقد تمتد حياته إلى سن الشيخوخة، بينما نجد طفلاً مُصاباً بمرض القلب، لا يمكنه أن يشترك في الألعاب الرياضية، وطفلاً ثالثاً يكون حبيس الفراش تماماً ومع ذلك فهؤلاء الأطفال جميعاً يعانون من مرض القلب.
(4) إن السن التي يتلقى فيها الطفل العلاج له نتائج فيما يعد على قدر كبير من الأهمية فالطفل الذي يصاب بحول في عين واحدة أوفي كلتا عينيه ولا يبدأ والده في علاجه حتى سن الخامسة أو السادسة، تكون فرصة علاجه قليلة، بينما لو بدأ الوالدان علاجه في سن الثانية والنصف أو الثالثة لأمكنه إستخدام عينيه بطريقة سليمة.
(5) بالرغم من نواحي القصور عند الطفل المعوق ومهما يكن من مقدار ما حرم منه فإنه لا يزال يحتفظ بالكثير من القدرات، والفرصة سانحة أمام الآباء لأن يؤكدوا هذا المعنى بالاهتمام والتركيز على القدرات الباقية لدى الطفل، بدلاً من أن يركزوا على الأوامر والنواهي: " أفعل هذا ولا تفعل ذاك" ..
(6) ينبغي على الوالدين أن يدركا أن طفلهما المعوق يحتاج لكي يشعر بالأمان النفسي وإلى تعاون والديه …. وقد تغدو إعاقة الطفل وتصبح وسيلة من وسائل تدعيم العلاقة بين الأبوين، وجعلهما أكثر تفهماً وانسجاماً، وذلك من أجل مواجهة إصابة طفلهما … ويتحقق ذلك لهما حينما تتوفر لديهما الحكمة " ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً".
(7) يعلمنا الخالق سبحانه وتعالى، أن أفضل طريقة نساعد بها أنفسنا هي أن نساعد غيرنا … فإذا فكر الأبوان ونجحا في تقديم الخدمات للآخرين الذين يماثلونهما في وضعهما يحرزان نجاحاً كبيراً في خلق جو من الراحة النفسية لهما ولكل الآخرين من الأهل والأصدقاء وأبنائهم المعوقين.
(8) إن الوالد والوالدة المتمسكان بالدين سيجدان في ربهما معيناً كبيراً، ويمكن لهما الرجوع إلى رجال الدين لطلب المساعدة الروحية لمواجهة ذلك الابتلاء

يسلمووو غاليتي