٭ ما هو ط§ظ„ظ…ظ‚طµظˆط¯ ط¨ط§ظ„ظ†ط²ظپ ط§ظ„ط±طظ…ظٹ الوظيفي؟
– يعرف النزف الرحمي ط§ظ„ظˆط¸ظٹظپظٹ على انه النزف الطمثي الزائد بدون وجود سبب عضوي ويشكل حوالي 60٪ من حالات اضطرابات الدورة الشهرية ويحدث النزف الرحمي الوطيفي في الدورات اللا اباضية أي الذي لا يحدث فيها تبويض أو يكون التبويض ضعيفاً وتكون الدورات طويلة وتنتهي بنزف مهبلي مستمر وغزير ويكون عدم حدوث الاباضة أو ضعف التبويض شائعاً في طرفي العمر الطمثي وفي النساء الأكبر سناً اللواتي تحدث عندهن غالباً بدينات ويمكن أن تحدث في سياق متلازمة المبيض المتعدد الكيسات وقد تكون مصاحبة لبعض الاضطرابات الغدية مثل قصور الغدة الدرقية وفرط تضع الغدة الكظرية وتحدث هذه المشكلة عندما يؤثر هرمون الاستروجين المنمي لبطانة الرحم غير المعاكس بالبروجسترون وبالتالي تتضخم بطانة الرحم التي تتساقط، اما جزئياً مما يحدث تقطع في نزول الدم قبل موعد الدورة أو تحدث تساقط كلياً مسبباً نزيفا غزيرا ويحدث هذا بسبب تراجع نشاط البويضات الضعيفة أو عندما يكون نمو البطانة أكثر من التروية الدموية للبطانة وفي الشكل الاشد لفرط تصنع البطانة هو فرط التصنع الغدي الكيسي ومظاهره السريرية تعرف بالاعتدال الرحمي، ان الدورات الطمثية الغزيرة المنتظمة المميزة تحدث في السيدات بعمر 35 – 45 سنة وغالباً ما تكون مصحوبة بعدم ارتياح اسفل البطن وعسره طمث وآلام مع الجماع.
يســــــــــــــلمؤِ خيتوِ
