ما هي اضار و مخاطر معجون أسنان البالغين على الاطفال و البنات 2024.

ما هي ط§ط¶ط§ط± و ظ…ط®ط§ط·ط± ظ…ط¹ط¬ظˆظ† ط£ط³ظ†ط§ظ† ط§ظ„ط¨ط§ظ„ط؛ظٹظ† على ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ و البنات

معجون أسنان البالغين مضر بالأطفال
د.خالد بن عبد الله المنيع

ينبغي على الآباء عدم استخدام نفس معجون الأسنان الخاص بهم لتنظيف أسنان أطفالهم، لأن من الأفضل تنظيف الأسنان اللبنية لدى الأطفال باستخدام معجون أسنان مُخصص لهم.

حول هذا الموضوع أكد رئيس الجمعية الألمانية لعلاج أسنان الأطفال "كريستيان هيرش" من مستشفى " لايبزيغ" الجامعي على أهمية الالتزام بذلك، لأن ارتفاع محتوى الفلورايد بالمعجون العادي قد يتسبب في الإضرار بالأسنان المستديمة لدى الأطفال، إذ يترك عليها بعض البقع.

وأضاف "هيرش ":إنه عادة ما يحتوي معجون أسنان الأطفال على 0.05 فقط من مادة الفلورايد، في حين يحتوي معجون الأسنان العادي على ما يزيد على 0.15 من مادة الفلورايد، مما يجعله ضارا بأسنان الأطفال.

أما عن الموعد المناسب لاستخدام الأطفال لنوعيات المعجون العادية فينبغي على الأطفال البدء في استخدام هذا المعجون، عند بلوغهم 12 عاماً.

كما أشار إلى أنه "يمكن للآباء البدء في تنظيف أسنان طفلهم الصغير بالمعجون المخصص للأطفال، بمعدل مرة يومياً، عند بروز أولى الأسنان اللبنية لديه، والتي غالباً ما تظهر عندما يُتم الطفل عامه الأول".

بينما ينبغي على الآباء تنظيف أسنان طفلهم الصغير مرتين يومياً عندما يُتم عامه الثاني, وبدءاً من ستة أعوام يُوصى بضرورة أن يتولى الطفل مهمة تنظيف أسنانه بنفسه مع ضرورة أن يستمر الآباء في متابعته عند القيام بذلك .

ما هي اسباب تزايد أمراض القلب و السرطان عند البالغين 2024.

ما هي ط§ط³ط¨ط§ط¨ طھط²ط§ظٹط¯ ط£ظ…ط±ط§ط¶ ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨ و ط§ظ„ط³ط±ط·ط§ظ† عند البالغين

منظمة الصحة العالمية تعلن تراجع وفيات الأطفال وتزايد أمراض القلب والسرطان عند البالغين

أفادت منظمة الصحة العالمية أن نسب وفيات الأطفال تراجعت عبر أنحاء العالم خلال العقد الأول من القرن الحالي بواقع ضعف معدلات انخفاضها في التسعينيات مرجعة ذلك لارتفاع الإنفاق على الرعاية الصحية. وقال مدير الإحصاءات في المنظمة " تايز بيورما " : "لقد أنجز الكثير بعد عام 2024 ولقد تكلل العمل بالنجاح".
وربط "بيورما" التقدم الطبي بالإنفاق الكبير على الرعاية الصحية وبرامج التحصين والتعليم وغيرها من العوامل، كما دعا التقرير لضخ المزيد من الأموال على الخدمات الصحية خاصة في البلدان الفقيرة.
ورصد التقرير تراجع وفيات الأطفال بنسبة ٧.٢ % في العام منذ عام 2024 م وهو ضعف معدل التراجع في التسعينيات، وتراجعت وفيات الأطفال تحت سن خمسة أعوام إلى ١.٨ مليون في عام 2024 م مقابل ٤.٢١ ملايين في عام 1990 م.
وتراجع عدد السيدات اللائي يتوفين من مضاعفات الحمل والولادة بنسبة ٣.٣ % في العام منذ عام 2024 م مقارنة بتراجع بنسبة 2 % خلال التسعينيات.
وقالت المنظمة إن الأمراض المزمنة مثل السرطان وأمراض القلب والسكري وصلت لنسب وبائية عالمية وأنها تسبب المزيد من الوفيات أكثر من كل الأمراض الأخرى مجتمعة، وأن الظروف المهيئة للإصابة للأمراض تتفاقم بسبب التدخين والبدانة وغيرها .

خطورة نقص او فقدان الحنان عند الاطفال والمراهقين و البالغين 2024.

نحن نعيش حياة قصيرة، مهما امتد بنا العمر فإننا سوف نودع هذا العالم.. كل حسب ما كتب له عند علام الغيوب..! في هذه الحياة نمر بمراحل متعددة، طفولة ثم مراهقة ثم الكهولة وبعد ذلك الشيخوخة لتي نصبح فيها عالة على من نعيش معهم من أبناء أو أقارب..! الحياة الجافة صعبة جداً، خاصة على الأطفال ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ظ‡ظ‚ظٹظ† وحتى البالغين..! لا يعلم الآباء والأمهات مدى أهمية ط§ظ„ط­ظ†ط§ظ† بالنسبة للأطفال والمراهقين، فكثير من الوالدين، يلتزمون نظاما صارما لتربية أبنائهم تربية جيدة «من وجهة نظرهم».. ففي الصغر يكون التدليل قليلا، خشية أن يصبح الطفل مدللاً ومن ثم يصبح مراهقا فاسدا أو غير صالح كرجل في المستقبل أو امرأة غير جديرة بأن تكون سيدة منزل وأم صالحة..! ويتناسون أن لكل مرحلة اسلوب تعامل يكون من الأفضل أن يقيم الوالدان مصلحة أبنائهم، ويتعاملون معهم وفق هذه المرحلة، وما تتطلبه حاجاته النفسية والعاطفية..!! إن الشح العاطفي الذي نبخل به على أبنائنا وبناتنا على وجه الخصوص هو أمر في غاية الصعوبة ان لم يكن فيه خطورة.. فالفتاة في مختلف مراحل عمرها بحاجة إلى الحنان الشحنات العاطفية التي تساعدها على أن تستمر بصحة نفسية جيدة، وألا تطلب هذه الجرعات من الحنان من الآخرين..!
الأمهات يخشين تدليل بناتهن خشية أن يفسر ذلك على انه تخريب لأخلاقهن.. فتجد كثيراً من الأمهات صارمة مع بناتها، تخشى عليهن الانزلاق في أعمال غير حميدة..! وهذا به جزء من الحقيقة ولكن في المقابل على الأم أن تعطي بناتها الجرعات المطلوبة من الحنان الذي نفتقده كثيرا في حياتنا الجافة..! الأم تشعر بأنه متى ما بلغت الفتاة وأصبحت ملامحها الانثوية بارزة وظاهرة للعيان، فعليها عندئذ ان تطلب منها أن تحاول ألا تلفت نظر الرجال، في هذا الخضم تبدأ المناوشات بين الفتاة ووالدتها التي تصر على تربيتها تربية تقليدية، فلا أحضان ولا قبلات بين الأم وابنتها.. الفتاة في مرحلة المراهقة بحاجة ماسة إلى العواطف اللفظية والكلام الجميل اللطيف الذي يرفع من معنوياتها ويعزز قيمتها كأنثى في المجتمع، وان علامات الأنوثة ليست عيباً يجب أن تطمسه الفتاة وتشعر بأنه عيباً لا يجب أن يظهر حتى لأقرب المقربين وحتى بين النساء والفتيات من بنات جنسها..! هناك فتيات في سن المراهقة لا يستطعن أن يسرن معتدلات الظهر مستقيمات القوام لأن ذلك يبرز صدرها والذي بدأ يكبر مع دخولها سن المراهقة وبداية أن تصبح إمرأة ناضجة.. فتجدها تسير منحنية الظهر حتى لا تظهر ملامح صدرها بصورته الحقيقة، وربما يكون هذا نتيجة تعليقات والدتها التي تريد المحافظة عليها وألا تعطيها الفرصة لكي تغتر الفتاة بجمالها وبالتالي تطلب من يبحث عن هذا الجمال وهذه الأنوثة.. وكذلك تحاول الحد من عواطف الفتاة المراهقة.. ولكن دون أن تعوض ذلك بكلام جميل وعواطف رقيقة لتجعل من فتاتها شخصية قريبة منها. كذلك فإن الفتاة في هذا السن بحاجة إلى العطف الجسدي.. إلى أن تحضنها أمها وتقبلها وتطبطب على أكتافها وتمسد على شعرها.. فهذه الحركات البسيطة تعطي الفتاة الأمان والاحساس بالعاطفة من قبل والدتها.. إن الفتاة بطبيعتها تميل إلى والدتها بطريقة معينة تطلب منها الحنان والعاطفة وتفهم حالتها النفسية التي تمر بها.. إن حنان الأم اللفظي والجسدي لا يعادله أي حنان من أي شخص آخر.. الفتاة المراهقة تمر بمرحلة صعبة، فهي ليست امرأة ناضجة وليست طفلة، إنها في مرحلة البين بين.. بين الطفولة التي تجاوزتها والنضج الذي ينتظرها.. وهي في هذه المرحلة بحاجة ماسة للحنان أن يتدفق عليها من أقرب الناس لها.. وهي الأم التي تشعر الفتاة بأن هناك الحبل السري ما زال مرتبطاً بينها وبين أمها.. ليت كثيراً من النساء يدركن أن الحنان والعاطفة نبعان لا ينضبان حينما يتدفقان على بناتهن في سن المراهقة وبداية مرحلة النضج..!

الأب وهو بحكم طبيعة مركزه العائلي وانشغاله في طلب الرزق أو السفر المتواصل لا يوجد دوماً في البيت.. لكن حب الفتاة لأبيها حب قوي.. لا يمكن وصفه إلا بأنه صمام الأمان لحياة الفتاة وتطلب منه أن يكون حنونا ورقيقا يتدفق حنانا عليها عندما يكون معها في المنزل. الأب بحكم عدم تواجده المستمر فإنه كثيرا ما يميل إلى أن يكون عاطفيا حنوناً مع بناته، وهذه خصلة غرزها الله في الآباء بالنسبة للبنات، فالأب دائما يكون مع بناته حنوناً، ويحاول أن يرضيهن بقدر ما يستطيع، وأحيانا تقف الأم بين هذا العطف والحنان من الوالد على بناته بحجة ان تدليله لهن يخربهن ويجعلهن فتيات مدللات غير صالحات في المستقبل.. وهذا خطأ، فيجب على الأب أن يقوم بدوره كأب، فالأب في حياة الفتاة له دور حالم وكبير بالنسبة للفتاة.. فهو الشخص الذي تلجأ إليه ليغدق عليها الحنان والعطف والدلال..!

إذا لم يقم الأهل بذلك فإن هناك من ينتطر الفرص لينقض على الفتيات المراهقات بمعسول الكلام.. وقد قالت لي فتيات في سن المراهقة وبعضهن قد تجاوزنها بأنهن يفتقدن الحنان والعاطفة في المنزل، لذلك فإنها تفرح عندما تجد شخصاً بسيطا حتى ولو كان بائعاً في محل وقال لها بضع كلمات جميلة فإنها تسر وأحيانا تذهب إلى السوق فقط كي تسمع كلمات حنونة من بائع.. ولكن الأمر يصبح أخطر عندما تبدأ الأمور تخرج عن نصابها وتبدأ في الاستجابة للكلام المعسول الذي يقوله شباب مهنتهم اصطياد الفتيات المحرومات من الحنان والعطف داخل أسرهن.. ليفكر كل منا كيف يتعامل مع فتاته المراهقة ويفكر جلياً في عواقب الأمور.. إنها مجرد احداث مرت عليّ في العيادة أحببت أن أنثرها على الورق للآباء والأمهات والاخوان الذين يشحون بحنانهم على بناتهم واخواتهم..!!

البرونزية الف شكرالبرونزية

الله يـعـطـيـكـ الـعـافـيـهـ يالغلا

ما هي فائدة و أضرار الهرمون الذكري عند البالغين 2024.

ما هي ظپط§ط¦ط¯ط© وأضرار ط§ظ„ظ‡ط±ظ…ظˆظ† ط§ظ„ط°ظƒط±ظٹ عند البالغين؟
أبومحمد
– تكمن اهمية هرمون الذكورة (التيستوستيرون) في احتاج جميع خلايا الجسم له واعتمادها لااكمال وظائفها الحيوية عليه، وإذا ما حصل نقص في تركيز الهرمون الذكري حسب التحاليل المخبرية فقد يسبب أعراضاً سريرية متعددة كفقدان الرغبة الجنسية والعجز الجنسي وضمور العضلات وضعفها وتخلخل العظام والسمنة والضعف الجسدي وفقدان الذاكرة وصعوبة في التركيز الفكري والتشويش العقلي وقد تطرقنا لاعراض نقص هذا الهرمون في عيادات صحفية سابقة يمكنك ياخ ابومحمد الرجوع اليها لمزيد من الفائدة.. وفي هذا الاطار فان المعالجة بالهرمون الذكري قد تساعد على إزالة الكثير من تلك الأعراض.. وأما اضرار العلاج التعويضي الهرموني فتشمل ارتفاع في كريات الدم الحمراء مع احتمال زيادة لزوجة الدم وانخفاض الكوليسترول الجيد (hdl) والتأثير على وظيفة الكبد خصوصاً إذا ما استعمل منه اقراص الفم وقد يؤدي استعمال الدواء ايضا الى زيادة تضخم البروستات الحميد أو تنشيط سرطان البروستات الخامل أو سرطان الثدي في بعض الحالات.. ولا يحبذ استعماله إذا ما كان تركيز الهرمون الذكري في الدم طبيعياً في حال وجود سرطان بروستاتي أو أعراض بولية ناتجة عن تضخم البروستات الحميد.

مشكورة حبيبتي

نقص اليود يؤذي الحامل والجنين والبالغين ~ 2024.

نقص ط§ظ„ظٹظˆط¯.. ظٹط¤ط°ظٹ ط§ظ„ط­ط§ظ…ظ„ ظˆط§ظ„ط¬ظ†ظٹظ† ظˆط§ظ„ط¨ط§ظ„ط؛ظٹظ†

تناول الأسماك البحرية مرتين أسبوعيا يمد الجسم باليود (الألمانية)
حذر المعهد الاتحادي الألماني لتقييم المخاطر من أن نقص عنصر اليود يمكن أن يتسبب في حدوث مخاطر صحية جسيمة، كالإصابة بالقزمة أو تأخر النمو الجسمي أو التطور الذهني.
وأضاف المعهد أن نقص هذا العنصر لدى المرأة الحامل يعرض الجنين لخطر الإصابة بتشوهات، وقد يؤدي أيضا إلى إجهاض الحمل. مع العلم أن الأطفال حديثي الولادة قد يصابون بقصور في وظيفة الغدة الدرقية، ويزداد لديهم خطر الوفاة أيضا نتيجة الإصابة بنقص هذا العنصر.

أما عن العواقب الناتجة عن نقص هذا العنصر لدى البالغين، فأوضح المعهد أنه يؤدي لإصابتهم بتضخم في الغدة الدرقية. لافتا إلى أنهم قد يصابون ببعض اضطرابات الغدة الدرقية التي لا تمكن رؤيتها، والمعروفة باسم "قصور الغدة الدرقية"، وتكون مصحوبة بنقص في إفراز الهرمونات.

وللوقاية من هذه المخاطر يجب إمداد الجسم بكميات وفيرة من هذا العنصر من خلال تناول الأطعمة المحتوية عليه. ولهذا الغرض ينصح المعهد بتناول الألبان ومنتجاتها بشكل يومي، والأسماك البحرية بمعدل مرة إلى مرتين أسبوعيا. بالإضافة لاستعمال الملح المعالج باليود في الطعام.

وتتحدد احتياجات كل إنسان من عنصر اليود وفقا للعديد من العوامل كالعمر مثلا، فالرضع يحتاجون إلى كمية تتراوح من أربعين إلى ثمانين ميكروغراما يوميا، بينما يحتاج الشباب والبالغون 200 ميكروغرام يوميا. كما تحتاج الحامل لليود لتضمن وقاية نفسها وطفلها من خطر الإصابة بنقص عنصر اليود وما يعقبه من مخاطر صحية.

وقد تصل احتياجات الحامل من اليود إلى 100 وحتى 150 ميكروغراما يوميا، وقد يوصيها الطبيب بأخذه على شكل أقراص أو مكملات، إذ أن الأسماك قد لا تناسبها لأنها قد تحتوي على سموم من البحار ربما تؤذي الجنين، ولكن ذلك يجب أن يكون فقط بناء على توصية الطبيب المختص.

ويلعب اليود دورا مهما في العديد من العمليات الحيوية بجسم الإنسان، إذ يدخل في تكوين هرمونات الغدة الدرقية، ويحتاجه الجسم من أجل إتمام عمليات النمو بشكل طبيعي، ولبناء العظام والتطور الذهني، وكذلك عمليات التمثيل الغذائي للطاقة.

البرونزية


من