الاعمال التي تكفر الذنوب 2024.


إن الأعمال ط§ظ„طھظٹ طھظƒظپط± ط§ظ„ط°ظ†ظˆط¨ كثيره
وهذا من فضل الله تعالى ورحمته علينا
ومن هذه الأعمال:

.

[ ذكر الله عند سماع المؤذن ]

قال صلى الله عليه وسلم
" من قال حين يسمع
المؤذن أشهد أن لا إله إلا الله
وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله
رضيت بالله ربا وبمحمد رسولا
وبالاسلام دينا غفر له ذنبه "

.

[ الوضوء ]

وقد جاء فيه أحاديث كثيرة منها :
قال صلى الله عليه وسلم
" من توضأ فأحسن الوضوء خرجت خطاياه
من جسده حتى تخرج من تحت أظافره"
وعن أبي هريرة أنه سمع
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
" أرأيتم لو أن نهرا بباب أحدكم يغتسل
فيه كل يوم خمسا ما تقول؟
{هل} ذلك يبقي من درنه ـ وسخه ـ ؟
قالوا: لا يبقي من درنه شيئا
قال فذلك مثل الصلوات الخمس
يمحو الله بها الخطايا " رواه البخاري

.

[ الصلوات ]

قال صلى الله عليه وسلم
" الصلوات الخمس والجمعة الى الجمعة
ورمضان الى رمضان مكفرات
لما بينهن اذا اجتنبت الكبائر"

.

[تأمين الملائكة غفر له ما تقعن دم من ذنبه ]
أبي هريرة قال : قال رسول الله
صلى الله عليه وسلم :" إذا قال أحدكم آمين
والملائكة في السماء آمين فوافقت إحداهما
الأخرى غفر له ما تقدم من ذنبه " رواه مسلم .

.

[ المشي إلى المساجد ]

عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" إسباغ الوضوء في المكاره وإعمال الأقدام إلى المساجد
وانتظار الصلاة بعد الصلاة يغسل الخطايا غسلاً "
رواه أبو يعلى والبزار بإسناد صحيح والحاكم وقال :
صحيح على شرط مسلم وقال الألباني : صحيح .
و ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏أن رسول الله ‏ ‏
صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال:
" ‏ ‏ألا أدلكم على ما ‏ ‏يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات ؟"
قالوا بلى يا رسول الله، قال :
"‏‏ إسباغ ‏‏ الوضوء على ‏ ‏المكاره ‏ ‏وكثرة ‏ ‏الخطا إلى المساجد
وانتظار الصلاة بعد الصلاة فذلكم ‏ ‏الرباط " رواه مسلم.

.

[ قيام الليل والاستغفار ]

قال صلى الله عليه وسلم
" ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة الى السماء الدنيا
حين يبقى ثلث الليل الأخير
يقول: من يدعوني فأستجب له
من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له "

.

[ الصدقه ]

عن أبي وائل عن حذيفة قال :
قال عمر رضي الله عنه :
من يحفظ حديثا عن النبي
صلى الله عليه وسلم في الفتنة
قال حذيفة : أنا سمعته يقول:
" فتنة الرجل في أهله وماله وجاره
تكفرها الصلاة والصيام والصدقة "
. قال : ليس عن هذه أسأل
إنما أسأل عن التي تموج كما يموج البحر
قال: "وإن دون ذلك بابا مغلقا قال :
فيفتح أو يكسر؟ قال : يكسر
قال: ذاك أجدر أن لا يغلق إلى يوم القيامة
فقلنا لمسروق: سله أكان عمر يعلم مَن الباب؟
ـ أي المقصود به ـ فسأله فقال : نعم
كما يعلم أن دون غد الليلة "
رواه البخاري ومسلم

.

[ صيام رمضان ]

قال صلى الله عليه وسلم
" ومن صام رمضان إيمانا
واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه "

.

[ صيام عاشوراء ]

قال صلى الله عليه وسلم
" أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله "

.

[ العمرة والحج ]

قل صلى الله عليه وسلم
" العمرة الى العمرة
كفارة لما بينهما
والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة "

.

[ الوقوف بعرفه ]

قال صلى الله عليه وسلم
" ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبداً
من النار من يوم عرفة
وإنه ليدنو ثم يباهي بهم
الملائكة فيقول: ما أراد هؤلاء "

.

[ صيام عرفة لمن لم يحج ]

سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم
عن صيام يوم عرفه فقال
" يكفَر السنة الماضية والباقية "
أخرجه مسلم

.

[ الحمى ]

دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم
على أم السائب أو أم المسيب فقال
: " مالكِ….تزفزفين ؟
قالت " الحمى لا بارك الله فيها
فقال " لا تسبي الحمى فإنها تذهب خطايا
بني آدم كما يُذهب الكير خبث الحديد "
أخرجه البخاري ومسلم

.

[ الأمراض والأحزان والهموم ]

عن عائشة رضي الله عنهاقالت:
قال صلى الله عليه وسلم:
" ما من مصيبة تصيب المسلم إلا كفر الله بها
عنه حتى الشوكة يشاكها " رواه البخاري .
وعن أبي سعيد الخدري وعن أبي هريرة
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم
ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها
إلا كفر الله بها من خطاياه " رواه البخاري

.

[ كفارة المجلس]

قال صلى الله عليه وسلم
" من جلس في مجلس فكثر لغطه
فقال قبل أن يقوم من مجلسه ذلك
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت
أستغفرك وأتوب إليك إلا غفر الله له
ما كان في مجلسه "

.

[ الحمد بعد الطعام: ]

عن سهل بن معاذ بن أنس عن أبيه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" من أكل طعاما ثم قال الحمد لله الذي أطعمني
هذا الطعام ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة
غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ومن لبس ثوبا
فقال الحمد لله الذي كساني هذا الثوب ورزقنيه
من غير حول مني ولا قوة
غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر )
رواه أبو داود والترمذي وقال هذا حديث حسن غريب *

.

أضاءه

أن هذه المكفرات إنما تكفر الصغائر
دون الكبائر وأن الكبائر لا يكفرها إلا التوبه
كما ذهب إلى ذلك الجمهور
هذا والله اعلم

مع تحياتي للجميع

مشكورة عشووووق جزاك الله خير

البرونزية

البرونزية

اللهم إغفر لي و لوالدي و للمؤمنين و المؤمنات الأحياء منهم و الأموات

جزاك الله خير

مشكوووووووووووووووووووووور

الله يجزاك الجنةة
ويعطيك الف عافيه

الموضوع جدا رائع الله يجزاك الجنه

سبحان الله وبحمدة سبحان الله العظيم

مطوية و بحث عن من آثار الذنوب والمعاصي 2024.

البرونزية
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فقد قامت الإدارة العامة للمرور بالمملكة بحملة توعية كبيرة لمعالجة ط¢ط«ط§ط± الحوادث ومحاولة تجنبها قبل وقوعها، والجميع هنا يعرف عقوبة تجاوز الإشارة وجزاء السرعة العالية، وغيرها من المخالفات. لكن المرور في حملته ركز على آثار الحوادث ونتائجها، فأظهر أرقام الحوادث المفجعة، وأبرز صوراً لسيارات مهشمة، وبدأ بمخاطبة مشاعر الناس، فكانت النتيجة مذهلة والتجاوب سريعاً.
ومع بداية كل يوم جديد: لأصحاب القلوب الحية، ليكن لدينا حملة توعية مبسطة ننشرها في بيوتنا، وبين أسرنا، وفي أوساط مدارسنا وزملائنا. وتتعلق هذه الحملة بآثار وعواقب جرم أكبر من تجاوز الإشارة، أو السرعة الزائدة. إنها آثار ط§ظ„ط°ظ†ظˆط¨ ظˆط§ظ„ظ…ط¹ط§طµظٹ على الفرد والمجتمع، وقد عد العلماء آثاراً كثيرة للذنوب في الدنيا تجاوزت الستين أثراً. ولإحياء القلوب وتنبيه المسلمين لخطورة الذنوب. سأورد طرقاً من تلك الآثار في الدنيا:

أولاً: حرمان العلم الشرعي:

وهو الطريق إلى الجنة فإن العلم نور يقذفه الله عز وجل في القلب، والمعصية تطفيء ذلك النور، ولما جلس الشافعي بين يدي الإمام مالك وقرأ عليه، أعجبه ما رأى من نور فطنته، وتوقد ذكائه، وكمال فهمه، فقال: إني أرى الله قد ألقى على قلبك نوراً فلا تطفئه بظلمة المعصية. ومن تأمل في واقعنا يجد من حملة الشهادات العليا في تخصصات دنيوية، وهو لا يحسن الصلاة المفروضة، فما الذي حرمه من العلم الشرعي. وإذا كان المزارع يقل إنتاجه ويفوت موسمه إذا تقاعس في أخذ المعلومات الصحيحة عن وقت الزرع والحصد، فما بالك بمن يجهل الأحكام والسنن والنوافل ويرجو الدرجات العلا؟

ثانياً: حرمان الرزق:

وكما أن التقوى مجلبة للرزق، فإن ترك التقوى مجلبة للفقر. قال البرونزية: { إن العبد يحرم الرزق بالذنب يصيبه } [رواه أحمد]. وأما ما تراه من واقع الكفار أو الفاسقين من سعة رزق فإنما هي إستدراج فإن المقصود بالرزق ما أغنى وكفى، لا ما كثر وأشقى. وكم ممن يملك الدينار والدرهم وهي تشقيه ولا تسعده. وكم من رجل أحواله مستورة هو قرير العين، هانيء البال.

ثالثاً: تعسير أموره عليه:

فإن الله ييسر أمور عباده الصالحين البرونزية وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً البرونزية [الطلاق:4] البرونزية وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ البرونزية [الطلاق:3،2]. وعلى العكس من ذلك، نجد آثار الذنوب تعم حتى الدابة والخادم فتتعسر أمورهما على صاحبهما ويكونان نكداً وقلقاً على مالكهما.

رابعاً: إن المعاصي تزرع أمثالها:

يولد بعضها بعضاً حتى يعز على العبد مفارقتها، فلو عطل المحسن طاعته لضاقت عليه نفسه ورجع إليها سريعاً، ولو عطل المجرم المعصية لضاق صدره ورغب في تتابع وتمنى ذلك بقوله إن لم يتمكن من فعله.

خامساً: إنها سبب لهوان العبد على ربه:

والكثير ينظر إلى مديره بعين الحذر والرجل حتى لا يرى منه سقطة أو زلة، فكيف برب العباد إذا سقط العبد من عينه البرونزية وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ البرونزية [الحج:18].

سادساً: أن المعصية تورث الذل:

فصاحب المعصية ذليل حقير، فتجد الراشي والمرتشي ذليل في عمله حتى وإن ملك الملايين، وتجد اللوطي والزاني ذليل في نفسه، وعلى ضد ذلك كله البرونزية مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعاً البرونزية [فاطر:10] قد ترى فقيراً منكراً لله، لكنه عند الناس عزيز رفيع القدر.

سابعاً: أن الذنوب تدخل العبد تحت لعنة رسول الله البرونزية:

فقد لعن رسول الله البرونزية على معاص منها: لعن الواشمة والمستوشمة والواصلة، ولعن السارق، ولعن شارب الخمر، ولعن المصورين، ولعن من عمل عمل قوم لوط، وغيرها كثير، واللعن: هو الإبعاد والطرد من رحمة الله.

ثامناً: حرمان دعوة رسول الله البرونزية ودعوة الملائكة:

فإن الله سبحانه أمر نبيه أن يستغفر للمؤمنين والمؤمنات في آيات كثيرة، وتارك المعصية المقبل على طاعة الله عز وجل رجل يشمله هذه الإستغفار من خيار الخلق.

تاسعاً: إن من آثار الذنوب ما يحل بالأرض من الخسف والزلازل:

والله عز وجل يقول البرونزية فَكُلّاً أَخَذْنَا بِذَنبِهِ فَمِنْهُم مَّنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِباً وَمِنْهُم مَّنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُم مَّنْ خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُم مَّنْ أَغْرَقْنَا البرونزية [العنكبوت:40] وكل هذا بسبب الذنوب والمعاصي، وكانت عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها تردد قوله تعالى:البرونزية وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ البرونزية [الشورى:30].

عاشراً: الخوف والجزع:

فلا نرى صاحب المعصية إلا خائفاً مرعوباً. فهم يحسبون كل صيحة عليهم، وأصحاب المعاصي في وجل من إطلاع الناس عليها، فتجد الزاني في وجل، والزانية في خوف، ويكفي هذا الأثر في إبقاء القلق والفزع، وعلى عكس ذلك تجد أصحاب الطاعة في سعادة وإستقرار نفسي وإطمئنان.

إحدى عشر: أنها تسلب صاحبها أسماء المدح والشرف:

فهذا نقي، بر، تقي، مطيع، منيب، ورع، صالح، عابد، أواب، والآخر: فاجر، عاص، فاسد، خبيث، زان، سارق، لوطي، خائن: البرونزية بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ البرونزية [الحجرات:11]. ومن يرضى بهذه الأسماء لباساً له! وقد عرف سوء هذا الأسماء الكفار وأهل الفساد، فجعلوا الزنا صداقة، والإختلاط والتبرج حرية، والمرأة البغي الزانية أطلقوا عليها بائعة الحب تزييناً لفعلها!

ثاني عشر: أن من آثار الذنوب أنها قد تكون حاجباً للعاصي عن حسن الخاتمة:

فإنه إذا أقبلت الآخرة وأدبرت الدنيا فقد تكون الخاتمة السيئة ـ والعياذ بالله ـ والقصص قديماً وحديثاً كثيرة جداً، ومن يغسلون الأموات يشاهدون الكثير من ذلك.

ثالث عشر: أنها تزيل النعم الحاضرة:

لأن المعصية جحود وكفران للنعمة ومن شكر النعمة: القيام بحق الله عز وجل، وعدم التعدي على محارمه، وكم من امرأة أو رجل تعيش سعيدة في بيت هانئ، ولما تطاولت إلى الحرام أصابها الغمّ، وكم من شاب وقع في الحرام فتفرق شمله وضاقت به الدنيا.

رابع عشر: المعيشة الضنك في الدنيا وفي البرزخ والعذاب في الآخرة:

البرونزية وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى البرونزية [طه:124] ومن أوضح الأمثلة ما نراه في دولة أوروبية ـ من شرف المؤمن الجهل بها ـ تمتاز بأجمل المناظر، وأعذب الأنهار، وتتمتع بمناظر خلابة لا تتوفر في أوربا إطلاقاً، ودخول أفرادها المالية تشكل أعلى نسبة في العالم، مع ضمانات صحية وإقتصادية كبيرة، هذا مع إنحلال ظاهر في الشهوات، وحرية في الفساد، حتى وصل بهم الأمر إلى إقرار قانون في المجلس التشريعي لديهم بزواج الرجل بالرجل! ومع كل هذا فإن أعلى نسبة إنتحار في العالم هي في هذا البلد! أليس هذا ينبئ عن حياة ضنك، ومعيشة غير طيبة؟!
هذه بعض آثار الذنوب والمعاصي في الدنيا، ولو لم يكن منها إلا واحداً فقط لكفى بالمرء عقلاً وديناً أن يبتعد عنها! وما أكثر اليوم من يعرف الأحكام وينسى الآثار، ولهذا يجب أن نذكّر بهذه الآثار بين الحين والآخر، ولتكون حجاباً وحاجزاً عن الوقوع في المعصية.
اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن برحمتك يا أرحم الراحمين.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

البرونزية

الاستهانه بصغائر الذنوب 2024.

البرونزية
أنتشر الان بين الناس ظاهرة الاستخفاف بالذنوب والاستهانه بها وأصبح المسلمون الان يسهل عليهم ارتكاب المعاصى دون مبالاه بعقوبةهذه ط§ظ„ط°ظ†ظˆط¨ الصغيره ..
فالإنسان يرتكب الذنب وهو يعتقد أنه من الصغائر ويستمر فى فعله والاتيان به حتى يتضاعف ويصبح من الكبائر ولا أبلغ على هذا الكلام من قول النبى صلى الله عليه وسلم …. (لا صغيره مع إصرار … ولا كبيره مع استغفار ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ………….
ولذلك فكثرة ارتكاب الصغائر من الذنوب دون الاهتمام بعقوبة فعلها وبالندم عليها وبالاستغفار منها وبالعزم على عدم العوده اليها تؤدى الى الهموم وغضب الله سبحانه وتعالى على العبد دون أن يدرى أنها بسبب ط§ظ„ط§ط³طھظ‡ط§ظ†ظ‡ بالذنوب الصغيره …
فالاستهانه بالذنوب الصغيره ليست من صمفات المؤمن الحق الذى يجب أن يرى الذنب الصغير كبير فقد قال أحد الصالحين :-(( لا تنظر الى صغر الخطيئه .. ولكن أنظر الى عظمة من عصيت )))
وعن حديث أنس رضى الله عنه (( إ نكم لتعملون أعمالا هى أدق فى أعينكم من الشعره كنا نعدها على عهد رسول الله من الموبقات ))
وأبلغ كلام على عقوبة الاستهانه ط¨طµط؛ط§ط¦ط± الذنوب حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( كل أمتى معافى الا المجاهرين, وان من المجاهره أن يعمل العبد بالليل عملا, ثم يصبح قد ستره الله فيقول
يا فلان قد عملت البارحه كذا وكذا , وقد بات يستره ربه فيبيت يستره ربه , ويصبح يكشف ستر الله عنه ))

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
م/ن

الله يجزاك الجنه

الله يغفر لنا..عواااافي مملكه..

الله يعطيك العافيه

اذا اصريت على ارتكاب الذنوب تذكر هذا المقطع .!!! 2024.

ذا اصريـت على ارتكـاب ( الذنــوب ) تــذكر هذا ط§ظ„ظ…ظ‚ط·ط¹ ]] …!!!!

مقطع رائع ومؤثر جدا لفضيلة الشيخ / صالح بن عواد المغامسي امام وخطيب مسجد قباء بالمدينة المنورة

اللهم انا نسألك ان لا تحرمنا لذة النظر الى وجهك الكريم

البرونزية

الله يجزاك خير

مشكورة جزاك خيرا

جزاااك الله كل خيرر

جزاك الله خير

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

تحميل كتاب الزهر الفاتح في ذكر من تنزه عن الذنوب والقبائح 2024.

  • التحميل

البرونزية

يعطيك العافية

ابوب الاجر ومكفرات الذنوب 2024.

1- التوبة: { من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه } [مسلم:2703] { إن الله عز وجل يقبل توبة العبد ما لم يغرغر }.
2-الخروج في طلب العلم: { من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله له به طريقاً إلى الجنة } [مسلم:2699].
3- ذكر الله تعالى: { ألا أنبأكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم } قالوا بلى، قال: { ذكر الله تعالى } [الترمذي:3347].
4- اصطناع المعروف والدلالة على الخير: { كل معروف صدقة، والدال على الخير كفاعله } [البخاري:10/374]، [مسلم:1005].
5- فضل الدعوة إلى الله: { من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً } [مسلم:2674].
6- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر: { من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان } [مسلم:49].
7- قراءة القرآن الكريم وتلاوته: { اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه } [مسلم:804].
8- تعلم القرآن الكريم وتعليمه: { خيركم من تعلم القرآن وعلمه } [البخاري:9/66].
9- السلام : { لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أَوَلا أدلكم على شيء لو فعلتموه تحاببتم: أفشوا السلام بينكم } [مسلم:54].
10- الحب في الله : { إن الله تعالي يقول يوم القيامة: أين المتحابين بجلالي، اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي } [مسلم:2566].
11- زيارة المريض : { ما من مسلم يعود مسلماً غدوة إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي، وإن عاده عشية إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح، وكان له خريف في الجنة } [الترمذي:969].
12- مساعدة الناس في الدين: { من يسر على معسر، يسر الله عليه في الدنيا والآخرة } [مسلم:2699].
13- الستر على الناس: { لا يستر عبد عبداً في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة } [مسلم:2590].
14- صلة الرحم: { الرحم معلقة بالعرش تقول من وصلني وصله الله، ومن قطعني قطعه الله } [البخاري:10/350] [مسلم:2555].
15- حسن الخلق: ( سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة؟ ) فقال: { تقوى الله وحسن الخلق } [الترمذي:2017].
16- الصدق: { عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة } [البخاري:10/423، مسلم:2607].
17- كظم الغيظ: { من كظم غيظاً وهو قادر على أن ينفذه، دعاه الله على رؤوس الخلائق يوم القيامة حتى يخيره الله من الحور العين ما شاء } [الترمذي:2022].
18- كفارة المجلس: { من جلس في مجلس فكثر فيه لغطه؟ فقال قبل أن يقوم من مجلسه ذلك: ( سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك ) إلا غفر الله له ما كان في مجلسه ذلك } [الترمذي:3/153].

جزاك الله ووفقك لكل خير غاليتي..اسعدني تواجدك بالقسم لاعدمناك

اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يضاعف لك الاجر

مشكوووووووووره ياقلبوووووو

الله يجزااااك خييييييييير
بورك فيك غاليتي

الله يجعلها في ميزان حسناتك والف شكر عزيزتي

تحميل كتاب مكفرات الذنوب وموجبات الجنة 2024.

  • التحميل

البرونزية

مطوية و بحث عن أبواب الأجر ومكفرات الذنوب 2024.

البرونزية
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين… وبعد …
فهذه رسالة إلى كل مسلم يعبد الله ولا يشرك به شيئاً حيث أن الغاية الكبرى لكل مسلم هي أن يخرج من هذه الدنيا وقد غفر الله له جميع ذنوبه حتى لا يسأله الله عنها يوم القيامة ويدخله جنات النعيم خالداً فيها لا يخرج منها أبداً، وفي هذه الرسالة القصيرة نذكر بعض الأعمال التي تكفر ط§ظ„ط°ظ†ظˆط¨ والتي فيها ط§ظ„ط£ط¬ط± الكبير من أحاديث الرسول البرونزية الصحيحة، نسأل الله الحي القيوم الذي لا إله إلا هو أن يتقبل أعمالنا إنه هو السميع العليم.
1- التوبة: { من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه } [مسلم:2703] { إن الله عز وجل يقبل توبة العبد ما لم يغرغر }.
2- الخروج في طلب العلم: { من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله له به طريقاً إلى الجنة } [مسلم:2699].
3- ذكر الله تعالى: { ألا أنبأكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم } قالوا بلى، قال: { ذكر الله تعالى } [الترمذي:3347].
4- اصطناع المعروف والدلالة على الخير: { كل معروف صدقة، والدال على الخير كفاعله } [البخاري:10/374]، [مسلم:1005].
5- فضل الدعوة إلى الله: { من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً } [مسلم:2674].
6- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر: { من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان } [مسلم:49].
7- قراءة القرآن الكريم وتلاوته: { اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه } [مسلم:804].
8- تعلم القرآن الكريم وتعليمه: { خيركم من تعلم القرآن وعلمه } [البخاري:9/66].
9- السلام : { لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أَوَلا أدلكم على شيء لو فعلتموه تحاببتم: أفشوا السلام بينكم } [مسلم:54].
10- الحب في الله : { إن الله تعالي يقول يوم القيامة: أين المتحابين بجلالي، اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي } [مسلم:2566].
11- زيارة المريض : { ما من مسلم يعود مسلماً مريضاً غدوة إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي، وإن عاد عشية إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح، وكان له خريف في الجنة } [الترمذي:969].
12- مساعدة الناس في الدين: { من يسر على معسر، يسر الله عليه في الدنيا والآخرة } [مسلم:2699].
13- الستر على الناس: { لا يستر عبد عبداً في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة } [مسلم:2590].
14- صلة الرحم: { الرحم معلقة بالعرش تقول من وصلني وصله الله، ومن قطعني قطعه الله } [البخاري:10/350] [مسلم:2555].
15- حسن الخلق: ( سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة؟ ) فقال: { تقوى الله وحسن الخلق } [الترمذي:2017].
16- الصدق: { عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة } [البخاري:10/423، مسلم:2607].
17- كظم الغيظ: { من كظم غيظاً وهو قادر على أن ينفذه، دعاه الله على رؤوس الخلائق يوم القيامة حتى يخيره من الحور العين ما شاء } [الترمذي:2022].
18- كفارة المجلس: { من جلس في مجلس فكثر فيه لغطه؟ فقال قبل أن يقوم من مجلسه ذلك: ( سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك ) إلا غفر الله له ما كان في مجلسه ذلك } [الترمذي:3/153].
19- الصبر: { ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه } [البخاري:10/91].
20- بر الوالدين: { رغم أنفه ثم رغم أنفه ثم رغم أنفه } قيل: من يا رسول الله؟ قال: { من أدرك والديه عند الكبر أحدهما أو كلاهما ثم لم يدخل الجنة } [مسلم:2551].
21- السعي على الأرملة والمسكين: { الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله } وأحسبه قال: { وكالقائم لا يفتر، وكالصائم لا يفطر } [البخاري:10/366].
22- كفالة اليتيم : { أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا، وقال بإصبعيه السبابة والوسطى } [البخاري:10/365].
23- الوضوء: { من توضأ فأحسن الوضوء خرجت خطاياه من جسده، حتى تخرج من تحت أظفاره } [مسلم:245].
24- الشهادة بعد الوضوء: { من توضأ فأحسن الوضوء ثم قال: ( أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين ) فتحت له ط£ط¨ظˆط§ط¨ الجنة يدخل من أيها شاء } [مسلم:234].
25- الترديد خلف المؤذن: { من قال حين يسمع النداء: ( اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة، آت محمداً الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته )، حلت له شفاعتي يوم القيامة } [البخاري:2/77].
26- بناء المساجد: { من بنى مسجداً يبتغي به وجه الله بني له مثله في الجنة } [البخاري:450].
27- السواك: { لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك مع كل صلاة } [البخاري:2/331، مسلم:252].
28- الذهاب إلى المسجد: { من غدا إلى المسجد أو راح أعد الله له نُزلاً في الجنة كلما غدى أو راح } [البخاري:2/124، مسلم:669].
29- الصلوات الخمس: { ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم تؤت كبيرة، وذلك الدهر كله } [مسلم:228].
30- صلاة الفجر وصلاة العصر: { من صلى البردين دخل الجنة } [البخاري:2/43].
31- صلاة الجمعة: { من توضأ فأحسن الوضوء، ثم أتى الجمعة فاستمع وأنصت غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى وزيادة ثلاثة أيام } [مسلم:857].
32- ساعة الإجابة يوم الجمعة: { فيها ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي يسأل الله شيئاً، إلا أعطاه إياه } [البخاري:2/344] [مسلم:852].
33- السنن الراتبة مع الفرائض: { ما من عبد مسلم يصلي لله تعالى كل يوم اثنتي عشرة ركعة تطوعا غير الفريضة إلا بنى الله له بيتا في الجنة } [مسلم:728].
34- صلاة ركعتين بعد الوقوع في ذنب: { ما من عبد يذنب ذنباً، فيحسن الطهور ثم يقوم فيصلي ركعتين، ثم يستغفر الله إلا غفر له } [أبو داود:1521].
35- صلاة الليل: { أفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل } [مسلم:1163].
36- صلاة الضحى: { يصبح على كل سلامة من أحدكم صدقة، فكل تسبيحة صدقة، وكل تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة وكل تكبيرة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة ونهي عن المنكر صدقة، ويجزئ من ذلك كله ركعتان يركعهما من الضحى } [مسلم:720].
37- الصلاة على النبي: { من صلى عليَّ صلاة صلى الله عليه بها عشراً } [مسلم:384].
38- الصوم: { ما من عبد يصوم يوماً في سبيل الله تعالى إلا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفاً } [البخاري:6/35] [مسلم:1153].
39- صيام ثلاثة أيام من كل شهر: { صوم ثلاثة أيام من كل شهر صوم الدهر كله } [البخاري:4/192] [مسلم:1159].
40- صيام رمضان: { من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه } [البخاري:4/221] [مسلم:760].
41- صيام ست من شوال: { من صام رمضان وأتبعه ستاً من شوال كان كصوم الدهر } [مسلم:1164].
42- صيام يوم عرفة: { صيام يوم عرفة يكفر السنة الماضية والباقية } [مسلم:1162].
43- صيام يوم عاشوراء: { وصيام يوم عاشوراء أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله } [مسلم:1162].
44- تفطير الصائم: { من فطر صائماً كان له مثل أجره،غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئاً } [الترمذي:807].
45- قيام ليلة القدر: { من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً، غفر له ما تقدم من ذنبه } [البخاري:4/221] [مسلم:1165].
46- الصدقة: { الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار } [الترمذي:2616].
47- الحج والعمرة: { العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة } [مسلم:1349].
48- العمل في أيام عشر ذي الحجة: { ما من أيام العمل الصالح أحب إلى الله فيهن من هذه الأيام } يعني أيام عشر ذي الحجة، قالوا: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: { ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجلاً خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء } [البخاري:2/381].
49- الجهاد في سبيل الله: { رباط يوم في سبيل الله خير من الدنيا وما عليها وموضع سوط أحدكم من الجنة خير من الدنيا وما عليها } [البخاري:6/11].
50- الإنفاق في سبيل الله : { من جهز غازياً فقد غزا، ومن خلف غازيا في أهله فقد غزا } [البخاري:6/37] [مسلم:1895].
51- الصلاة على الميت واتباع الجنازة: { من شهد الجنازة حتى يصلى عليها فله قيراط، ومن شهدها حتى تدفن فله قيراطان } قيل: وما القيراطان؟ قال: { مثل الجبلين العظيمين } [البخاري:3/158] [مسلم:945].
52- حفظ اللسان والفرج: { من يضمن لي ما بين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنة } [البخاري:11/264] [مسلم:265].
53- فضل لا إله إلا الله، وفضل سبحان الله وبحمده: { من قال: "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير" في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب، وكتبت له مائة حسنة، وكانت له حرزاً من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر منه } وقال: { من قال: "سبحان الله وبحمده" في يوم مائة مرة حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر } [البخاري:11/168] [مسلم:2691].

البرونزية

مطوية و بحث عن أسباب مغفرة الذنوب 2024.

البرونزية
الحمد لله غافر الذنب وقابل التوب، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله الطيبين وصحبه الكرام البررة ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.. أما بعد:
قال الله تعإلى: البرونزية قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ البرونزية [الزمر:53].
وقال عز وجل: البرونزية وَأَقِمِ الصَّلاَةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفاً مِّنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ البرونزية [هود:114].
أخي القارئ: كلنا ذوو أخطاء، وكلنا بحاجة ماسة إلى ظ…ط؛ظپط±ط© ط§ظ„ط°ظ†ظˆط¨ والمعاصي التي نقترفها بالليل والنهار، ومن رحمة الله بنا أن هيأ لنا أسباباً كثيرة وكثيرة جداً للمغفرة. ما أخذ بها مسلم إلا عمّه الله تعإلى بمغفرته ورحمته، إلا أنه سبحانه قد اشترط الإيمان والبراءة من الشرك حتى تترتب الآثار على هذه الأسباب، لأن الكفر والشرك مانعان من الغفران.
قال الله تعإلى: البرونزية إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيداً البرونزية [النساء:116].

أسباب مغفرة الذنوب

وإليك أخي الحبيب بعضاً من الأسباب التي جعلها الله موجبة لمغفرة الذنوب حتى تدفع عن نفسك اليأس والقنوط من رحمة الله تعإلى وتسارع إلى مغفرة الله ورضوانه البرونزية وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ البرونزية [آل عمران:133].
1 – الإسلام: قال الله تعإلى: البرونزية قُل لِلَّذِينَ كَفَرُواْ إِن يَنتَهُواْ يُغَفَرْ لَهُم مَّا قَدْ سَلَفَ البرونزية [الأنفال:38].
وعن عمرو بن العاص البرونزية قال: قال رسول الله البرونزية: { أما علمت أن الإسلام يهدم ما كان قبله } [أخرجه مسلم].
2 – الهجرة في سبيل الله: وهي الانتقال من دار الكفر إلى دار الإسلام قال الله تعإلى: البرونزية ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هَاجَرُواْ مِن بَعْدِ مَا فُتِنُواْ ثُمَّ جَاهَدُواْ وَصَبَرُواْ إِنَّ رَبَّكَ مِن بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ البرونزية [النحل:110]. وحديث عمرو بن العاص المتقدم وفيه: { وأن الهجرة تهدم ما كان قبلها }.
3 – الحج المبرور: عن عمرو بن العاص البرونزية قال: قال رسول الله البرونزية: {.. وأن الحج يهدم ما كان قبله }.
وعن أبي هريرة البرونزية قال: قال رسول الله البرونزية: { من حج لله ولم يرفث ولم يفسق، رجع كيوم ولدته أمه } [رواه البخاري].
4 – الذكر عند سماع الأذان: عن سعد البرونزية قال: قال رسول الله البرونزية: { من قال حين يسمع المؤذن وأنا أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، رضيت بالله رباً وبمحمد رسولاً وبالإسلام ديناً غفر له ما تقدّم من ذنبه } [أخرجه مسلم].
5 – من وافق تأمينه تأمين الملائكة: عن أبي هريرة البرونزية قال: قال رسول الله البرونزية: { إذا أمن الإمام فأمنوا، فإنه من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه } [رواه البخاري ومسلم].
6 – من وافق قوله: ( سمع الله لمن حمده ) قول الملائكة: قال البرونزية: { إذا قال الإمام سمع الله لمن حمده. فقولوا: اللهم ربنا لك الحمد، فإنه من وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه } [رواه البخاري ومسلم].
7 – صلاة ركعتين لا سهو فيهما: لقوله البرونزية: { من توضأ فأحسن الوضوء، ثم صلى ركعتين لا سهو فيهما غفر له ما تقدم من ذنبه } [رواه أحمد وحسنه الألباني].
8 – مسح الحجر الأسود والركن اليماني: عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله البرونزية: { إن مسح الحجر الأسود والركن اليماني يحطان الخطايا حطاً } [رواه أحمد، وصححه الألباني].
9 – الاجتماع على ذكر الله: عن سهل بن الحنظلة قال: قال رسول الله البرونزية: { ما اجتمع قوم على ذكر فتفرقوا عنه إلا قيل لهم: قوموا مغفوراً لكم } [رواه أحمد وصححه الألباني].
وعن أنس البرونزية قال: قال رسول الله البرونزية: { ما جلس قوم يذكرون الله تعإلى إلا ناداهم مناد من السماء قوموا مغفوراً لكم } [رواه أحمد وصححه الألباني].
10 – مرض الإنسان: عن أبي أمامة البرونزية قال: قال رسول الله البرونزية: { إن العبد إذا مرض أوحى الله إلى ملائكته، أنا قيدت عبدي بقيد من قيودي، فإن أقبضه أغفر له، وإن أعافه فحينئذ يقعد لا ذنب له } [رواه الحاكم وحسنه الألباني].
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله البرونزية: { إذا اشتكى المؤمن أخلصه من الذنوب. كما يخلص الكير خبث الحديد } [رواه البخاري في الأدب المفرد وصححه الألباني].

أسباب دفع العقوبات

أخي الحبيب
ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أن المؤمن إذا فعل سيئة، فإن عقوبتها تندفع بنحو عشرة أسباب:
أحدها: أن يتوب توبة نصوحاً، ليتوب الله عليه، فإن التائب من الذنب كمن لا ذنب له.
الثاني: أن يستغفر الله، فيغفر الله تعإلى له.
الثالث: أن يعمل حسنات يمحو بها تلك السيئة لقوله تعإلى: البرونزية إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ البرونزية [هود:114].
الرابع: أن يدعو له إخوانه المؤمنون، ويشفعوا له حياً وميتاً.
الخامس: أن يهدي له إخوانه المؤمنون من ثواب أعمالهم ما ينفعه الله به.
السادس: أن يشفع فيه نبينا محمد البرونزية.
السابع: أن يبتليه الله في الدنيا بمصائب في نفسه وماله وأولاده وأقاربه ومن يحب ونحو ذلك.
الثامن: أن يبتليه في البرزخ بالفتنة والضغطة وهي عصر القبر، فيكفر بها عنه.
التاسع: أن يبتليه الله في عرصات القيامة من أهوالها بما يكفّر عنه.
العاشر: أن يرحمه أرحم الراحمين.
فمن أخطأته هذه العشرة فلا يلومنّ إلا نفسه، كما قال تعإلى في الحديث الإلهي: { إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها، فمن وجد خيراً فليحمد الله، ومن وجد غير ذلك فلا يلومنّ إلا نفسه } [مسلم].

أسباب النجاة من النار

فكما جعل الله سبحانه وتعإلى أسباباً للمغفرة والعفو والرضوان، جعل أيضاً أعمالاً تنجي صاحبها من النار البرونزية زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ البرونزية [آل عمران:185].
فإليك أخي الحبيب بعضاً من هذه الأعمال:
1 – من مات له ثلاثة من الولد وصبر: عن واثلة البرونزية قال: قال رسول الله البرونزية: { من دفن ثلاثة من الولد حرّم الله عليه النار } [رواه الطبراني وصححه الألباني].
2 – من عال ثلاث بنات أو أخوات، وأحسن إليهن: عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله البرونزية: { ليس أحد من أمتي يعول ثلاث بنات أو ثلاث أخوات، فيحسن إليهن إلا كن له ستراً من النار } [رواه البيهقي وصححه الألباني].
3 – الذبّ والدفاع عن عرض المؤمن وهو غائب: عن أسماء بنت يزيد رضي الله عنها قالت: قال رسول الله البرونزية: { من ذبّ عن عرض أخيه بالغيبة كان حقاً على الله أن يعتقه من النار } [رواه أحمد وصححه الألباني].
4 – من صلى أربعين يوماً في جماعة يدرك التكبيرة الأولى: عن أنس البرونزية قال: قال رسول الله البرونزية: { من صلى لله أربعين يوماً في جماعة، يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان: براءة من النار وبراءة من النفاق } [رواه الترمذي وحسنه الألباني].
5 – حسن الخلق: عن أبي هريرة البرونزية قال: قال رسول الله البرونزية: { من كان سهلاً هيناً ليناً، حرمه الله على النار } [رواه الحاكم وصححه الألباني].
6 – المحافظة على صلاة الفجر والعصر: عن عمارة بن رويبة البرونزية قال: قال رسول الله البرونزية: { لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها } [رواه مسلم].
7 – غبار الجهاد: عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله البرونزية: { ما خالط قلب امرئ مسلم رهج في سبيل الله، إلا حرّم الله عليه النار } [رواه أحمد وصححه الألباني]. والرهج هو: الغبار.

موجبات الجنة

قال تعإلى: البرونزية إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلاً البرونزية [الكهف:107]، البرونزية جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمَنُ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِ البرونزية [مريم:61]، ومن موجباتها:
1 – التلفظ بالشهادتين مع العمل بمقتضاهما: عن عبادة بن الصامت عن النبي البرونزية قال: { ما من عبد قال: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمداً عبده ورسوله وأن عيسى عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه، والجنة حق والنار حق؛ إلا أدخله الله الجنة على ما كان من العمل } [رواه البخاري ومسلم].
2 – إحصاء أسماء الله الحسنى: عن أبي هريرة عن النبي البرونزية: { إن لله تسعة وتسعين إسماً مائة إلا واحداً من أحصاها دخل الجنة } [متفق عليه].
والإحصاء معناه: الإيمان بها وحفظها والعمل بمقتضاها.
3 – قراءة آية الكرسي دبر كل صلاة: عن أبي أمامة البرونزية قال: قال رسول الله البرونزية: { من قرأ آية الكرسي في دبر كل صلاة مكتوبة لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت } [رواه النسائي وصححه ابن حجر].
4 – قراءة سورة تبارك: عن أنس قال: قال رسول الله البرونزية: { سورة من القرآن ما هي إلا ثلاثون آية، خاصمت عن صاحبها حتى أدخلته الجنة وهي تبارك } [رواه الطبراني وحسنه الألباني].
5 – الصدقة: عن حذيفة قال: قال رسول الله البرونزية: { من تصدق بصدقة ابتغاء وجه الله ختم له بها دخل الجنة } [رواه أحمد وصححه الألباني].
6 – كفالة اليتيم: عن سهل بن سعد قال: قال رسول الله البرونزية: { أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا – وأشار بإصبعيه السبابة والوسطى وفرج بينهما } [رواه البخاري].
7 – ترك سؤال الناس شيئاً: عن ثوبان البرونزية قال: قال رسول الله البرونزية: { من يكفل لي ألا يسأل الناس شيئاً، وأتكفل له بالجنة؟ } فقلت: أنا. فكان لا يسأل أحداً شيئاً [رواه أبو داود وصححه الألباني].
8 – حفظ اللسان والفرج عن المحارم: عن سهل بن سعد قال: قال رسول الله البرونزية: { من يضمن لي ما بين لحييه، وما بين رجليه أضمن له الجنة } [رواه البخاري].
9 – الصبر على فقد الأحباب من الأولاد وغيرهم: عن أبي هريرة أن رسول الله البرونزية قال: { يقول الله تعإلى: ما لعبدي المؤمن جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة } [أخرجه البخاري]. والصفي هو الحبيب المصافى كالولد والأخ وكل من يحبه الإنسان.
10 – طاعة المرأة لزوجها: عن أبي هريرة قال: قال رسول الله البرونزية: { إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحصنت فرجها وأطاعت بعلها دخلت من أي أبواب الجنة شاءت } [أخرجه ابن حبان وصححه الألباني].
11 – المرأة تموت في نفاسها: عن راشد بن حبيش، أن رسول الله البرونزية قال: { القتل في سبيل الله عز وجل شهادة، والطاعون شهادة والغرق شهادة والبطن شهادة والنفساء شهادة يجرها ولدها بسررها إلى الجنة } [أخرجه أحمد وحسنه الألباني].
12 – البراءة من الكبر والغلول والدَين: عن ثوبان قال: قال رسول الله البرونزية: { من مات وهو بريء من الكبر والغلول والدَين دخل الجنة } [رواه الترمذي وصححه الألباني].
13 – صاحب السلطان المقسط والرجل الرحيم القلب والعفيف المتعفف ذو العيال: عن عياض بن حمار قال: قال رسول الله البرونزية: { أهل الجنة ذو سلطان مقسط متصدق موفق، ورجل رحيم رقيق القلب لكل ذي قربى ومسلم، وعفيف متعفف ذو عيال } [أخرجه مسلم].
14 – رحمة الحيوان: عن أبي هريرة البرونزية عن النبي البرونزية: أن رجلا رأى كلبا يأكل الثرى من الطعش فأخذ الرجل خفه فجعل يغرف له حتى أرواه فشكر الله له فأدخله الجنة" رواه البخاري].
15 – إماطة الأذى عن الطريق: عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله البرونزية يقول: { لقد رأيت رجلاً يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق كانت تؤذي الناس } [رواه مسلم].
16 – التجاوز عن المعسر: عن حذيفة عن النبي البرونزية: { أن رجلاً مات فدخل الجنة فقيل له: ما كنت تعمل؟ قال: إني كنت أبايع الناس. فكنت أنظر المعسر وأتجوز في السكة أو في النقد، فغفر له } [رواه مسلم]. قال النووي: ( والتجاوز والتجوز معناهما المسامحة في الاقتضاء والإستيفاء وقبول ما فيه نقص يسير ).

17 – من سأل الله الجنة ثلاثاً واستجار من النار ثلاثاً: عن أنس البرونزية قال: قال رسول الله البرونزية: { من سأل الله الجنة ثلاث مرات قالت الجنة: اللهم أدخله الجنة، ومن استجار من النار ثلاث مرات قالت النار: اللهم أجره من النار } [رواه الترمذي وصححه الألباني]. أسباب أخرى للنجاة

1 – الوضوء بعد الحدث وصلاة ركعتين بعد الوضوء: عن أبي هريرة البرونزية أن رسول الله البرونزية قال لبلال رضي الله عنه: { يا بلال حدّثني بأرجى عمل عملته في الإسلام. فإني سمعت دف نعليك في الجنة } قال: ( ما عملت عملاً أرجى عندي من أني لم أتطهر طهوراً في ساعة من ليل أو نهار إلا صليت بذلك الطهور ما كتب لي أن أصلي ) [رواه الشيخان]. والدف: هو الحركة الخفيفة.
2 – صوم يوم عرفة وعاشوراء: عن أبي قتادة البرونزية قال: قال رسول الله البرونزية: { صوم يوم عرفة يكفر سنتين، ماضية ومستقبلة، وصوم عاشوراء يكفر سنة ماضية } [رواه مسلم].
3 – من أقال مسلماً: عن أبي هريرة البرونزية قال: قال رسول الله البرونزية: { من أقال مسلماً أقال الله عثرته } [رواه أبو داود وصححه الألباني]. أقال: أي وافقه على نقض البيع وأجابه إليه.
نسأل الله أن يفغر لنا ذنوبنا ويقبل عثراتنا وصلى الله وسلم على محمد وآله وصحبه أجمعين.

[IMG]http://gselazhry.******.com/photos/gif/1602994_lm.jpg[/IMG]