@ هل ط§ظ„طھطµظˆظٹط± ط§ظ„ط·ط¨ظ‚ظٹ ظ„ظ„ظ‚ظ„ط¨ ظ…ظƒط§ظپط¦ ظ„ظ„ظ‚ط³ط·ط±ط© في الدقة؟
– بالعكس القسطرة مازالت هي المعيار الرئيسي الذي يرجع إليه، فهي على الأقل عشرة أضعاف دقة الاشعة المقطعية ((Spatial& temporal resolution ولكن التوافق بينهما عال.
يســــــــــــــلمؤِ يآلغلآ
@هل ظٹظ†طµط ط¨ط¥ط¬ط±ط§ط، فحص ط§ظ„طھطµظˆظٹط± ط§ظ„ط·ط¨ظ‚ظٹ ظ„ظ„ظ‚ظ„ط¨ ظ„ظ„طھط£ظƒط¯ من عدم ط§ظ†ط³ط¯ط§ط¯ ط§ظ„ط¯ط¹ط§ظ…ط§طھ ط§ظ„ط´ط±ظٹط§ظ†ظٹط© التاجية اوالتوصيلات الشريانية أو الوريدية بعد عمليات القلب المفتوح؟
– حتى هذا اليوم لم يوافق علميا على استخدام هذه الطريقة في تصوير الدعامات الشريانية التاجية (اقل من 3.5ملم) او التوصيلات الشريانية أو الوريدية، وهناك تفاصيل علمية دقيقة ليس هذا موضع ذكرها.
يســــــــــــــلمؤِ يآلغلآ
@ هل ظƒظ…ظٹط© ط§ظ„ط¥ط´ط¹ط§ط¹ ط§ظ„طھظٹ ظٹطھط¹ط±ط¶ لها ط§ظ„ظ…ط±ظٹط¶ في ط§ظ„طھطµظˆظٹط± ط§ظ„ط·ط¨ظ‚ظٹ اقل من التصوير النووي؟
– بل العكس صحيح، في الغالب إن كمية الاشعة التي يتعرض لها المريض في التصوير الطبقي أكثر من الاشعة الموجودة في التصوير ط§ظ„ظ†ظˆظˆظٹ الحالي ولكن هذا يختلف حسب الطريقة المستخدمة في كل منهما.
يســــــــــــــلمؤِ يآلغلآ
أنا طط§ظ…ظ„ ط¨طھظˆط£ظ…طŒ فهل ط¨ط¥ظ…ظƒط§ظ†ظٹ ط§ظ„ط®ط¶ظˆط¹ ظ„ظ„طھطµظˆظٹط± ط§ظ„ط·ط¨ظ‚ظٹ ظ„ظ„ط±ظ‚ط¨ط© الخلفية؟
كتبه وحرّره فريق "بيبي سنتر آرابيا"
English version
إجابات كريسي هاموندز
نعم، يعتبر التصوير الطبقي للرقبة الخلفية أفضل فحص أو اختبار للكشف عن متلازمة داون المنغولية عندما تكونين حاملاً بتوأم. يتم إجراء التصوير الطبقي للرقبة ط§ظ„ط®ظ„ظپظٹط© ما بين الأسبوعين 11 و13 مع إضافة ستة أيام من الحمل.
لا يعتبر تحليل الدم الذي يُجرى في الأسبوع 16 من الحمل عندما تكونين حاملأ بطفل واحد كافياً في حالة كنت حاملاً بطفلين أو أكثر، وذلك لأن تحليل الدم يعتمد على حقيقة أن الأطفال الذين يعانون من متلازمة داون المنغولية لديهم ارتفاع في مستويات هرمونات الحمل وانخفاض في البروتينات مقارنة بالأطفال غير المصابين بها. إذا كان أحد التوأم لديك مصاباً بمتلازمة داون المنغولية والآخر غير مصاب، ستُخفي المستويات الطبيعية للبروتين (ألفا فيتو بروتين AFP)، على سبيل المثال، عند أحد الطفلين نقص أو انخفاص هذه المستويات عند الآخر.
يعمل التصوير الطبقي للرقبة الخلفية على قياس السائل في الجزء الخلفي من رقبتي الطفلين. سيتم الكشف عن الاحتمالات الفردية للإصابة بمتلازمة داون المنغولية وغيرها من عيوب الكروموسومات لكل طفل على حدة. يكشف هذا النوع من التصوير حوالي 75 بالمئة من حالات الإصابة بمتلازمة داون المنغولية.
قد يحسّن الجمع ما بين التصوير الطبقي للرقبة الخلفية وتحليل الدم لقياس مستويات اثنين من الهرمونات، وهي إتش سي جي hCG وبروتينPAPP-A ، (ويسمى الاختبار المدمج) من فرص الحصول على نتائج كشف دقيقة على التوأم. مع ذلك، من الهام أثناء إجراء الفحص، تحديد ما إذا كان التوأم يتشاركان نفس المشيمة، وذلك لأن مستويات بروتين PAPP-A تكون عادة أقل لدى التوائم التي تتشارك نفس المشيمة.
قبل أن تقرري ما إذا كنت ستخضعين لتصوير طبقي للرقبة الخلفية للتوأم، تحتاجين إلى تفكير عميق حول ما ستفعلينه إذا كان احتمال الإصابة مرتفع لدى أحد الطفلين ومنخفض لدى الآخر. الطريقة الوحيدة للتأكد ما إذا كان التوأم غير مصابين بمتلازمة داون المغولية هي سحب عيّنة من المشيمة للكشف عن أي عيب جيني في الجنين (بزل السلى) CVS أو الأمنيوسنتيسيس.
من الهام أن تعرفي أن احتمالات التعرض لإجهاض بعد الخضوع لعملية سحب عيّنة من المشيمة (CVS) أو فحص الامنيوسنتيسيس يتضاعف عندما تكونين حاملاً بتوأم.
@ هل ظٹظˆط¬ط¯ ط¬ظ‡ط§ط² ط§ظ„طھطµظˆظٹط± ط§ظ„ط·ط¨ظ‚ظٹ ظ„ظ„ظ‚ظ„ط¨ في المملكة؟
– نعم يوجد في اغلب المستشفيات الحكومية الكبرى في مناطق ط§ظ„ظ…ظ…ظ„ظƒط© المختلفة.
@ سؤال من احد أطباء الأسرة والمجتمع: من هم ط§ظ„ظ…ط±ط¶ظ‰ ط§ظ„ط°ظٹظ† ظٹط·ظ„ط¨ ظ…ظ†ظ‡ظ… ط·ط¨ظٹط§ ط¥ط¬ط±ط§ط، فحص ط§ظ„طھطµظˆظٹط± ط§ظ„ط·ط¨ظ‚ظٹ للقلب؟
– أولا: المرضى الذين لديهم آلام صدرية مزمنة متوسطة الاحتمالية ولا يستطيعون الركض على جهاز التخطيط أو أن لديهم تغيرات أساسيه في تخطيط القلب. بمعنى مرضى السكر الذين يأتون بالآم واضحة عالية الاحتمالية هؤلاء يحتاجون لإجراء القسطرة مباشرة ولا يحتاجون لهذا التصوير، وفي المقابل النساء تحت سن الخمسين سنة ولديهم آلام صدرية مزمنة قليلة الاحتمالية فهؤلاء لايحتاجون لهذه الاشعة أيضا.
ثانيا:من عنده اشتباه بتشوه وراثي في القلب وخصوصا فيما يتعلق بالشرايين والاوعية الدموية الكبرى.
ثالثا:من عنده آلام صدرية حادة وليس لديه تغيير في تخطيط القلب أو أنزيماته. فمن كان لديه جلطة في القلب أو تغير في التخطيط الكهربائي أو الإنزيمات يجب ألا يعمل له هذا التصوير.
رابعا:من كانت لديه نتيجة تصوير الجهد القلبي بالصوتية أو النووية أو التخطيط غير نهائية، فتعضد بالتصوير الطبقي، ويجب العلم أن 10% من التصوير الطبقي لايعطي نتائج نهائية وذلك لأسباب علمية متعددة.
خامسا: من لديهم ضعف حديث في عضلة القلب لايعرف سببه.
سادسا: قبل وبعد إجراء عملية الكي الكهربائي للوريد الرئوي لعلاج اختلال النبضات الاذينية، وقبل تركيب منظم النبضات الثنائي(rct).
سابعا: قبل إجراء عمليات توصيل الشرايين للمرة الثانية، وذلك لتحديد موقع الشريان قبل فتح صدر المريض وخصوصا الشرايين الملتصقة بالقفص الصدري.
ثامنا: إذا كانت صور الاشعة المغناطيسية أو الصوتية غير واضحة في تصوير أورام القلب أو سوائل غشاء القلب .
تاسعا: إذا كان هناك اشتباه جلطة رئوية أو انفصال في الغشاء الداخلي للشريان الأورطي.
يســــــــــــــلمؤِ يآلغلآ
@ هل ظƒظ…ظٹط© ط§ظ„طµط¨ط؛ط© ط§ظ„ظ…ط³طھط®ط¯ظ…ط© في ط§ظ„طھطµظˆظٹط± ط§ظ„ط·ط¨ظ‚ظٹ ط£ظƒط«ط± ظ…ظ†ظ‡ط§ في ط§ظ„ظ‚ط³ط·ط±ط© وهل طھط¤ط«ط± على الكلى؟
– كمية الصبغة المستخدمة تقريبا مساوية للمستخدمة في القسطرة التشخيصية (70مل تقريبا) وهي تزيد وتنقص حسب البرتوكول المستخدم، وهي تؤثر على ط§ظ„ظƒظ„ظ‰ إذا كان هناك قصور في الكلى سواء كان المريض على علم به أم لا وأفضل طريقة هي قياس سرعة الفلترة التقريبي (gfr) بالمعادلة المعروفة، وليس الاعتماد على الكرياتنين وإذا كان اقل من نسبة معينة (60مل/ دقيقة) فيعطى البرتوكول المعروف لحماية الكلى.
يســــــــــــــلمؤِ يآلغلآ
