تحميل كتاب بحث عن أهمية الاجلاس السليم ودور المعالج الوظيفي في دعم المعاق 2024.

العنوان ط£ظ‡ظ…ظٹط© ط§ظ„ط§ط¬ظ„ط§ط³ ط§ظ„ط³ظ„ظٹظ… ظˆط¯ظˆط± ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ„ط¬ ط§ظ„ظˆط¸ظٹظپظٹ في دعم ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ المؤلف / الباحث فاتن طلال الضامن القراءة 348 رابط التحميل أضغط هنا للتحميل (حجم الملف:0.06 MB)

البرونزية

الطفل المعاق ذهنيا ، طرق التعامل مع الطفل المعاق ذهنيا 2024.

الطفل ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ ط°ظ‡ظ†ظٹط§ ، طرق ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ مع ط§ظ„ط·ظپظ„ المعاق ذهنيا ، الطفل المعاق ذهنيا ، طرق التعامل مع الطفل المعاق ذهنيا ، الطفل المعاق ذهنيا ، طرق التعامل مع الطفل المعاق ذهنيا ، الطفل المعاق ذهنيا ، طرق التعامل مع الطفل المعاق ذهنيا

البرونزية

كيف تتغلب الأسرة على غضب الطفل المعاق ذهنياً

يصل الطفل الطبيعي إلى سن ثلاث سنوات
تقل حدة نوبات الغضب ومعدلات تتكرارها
ليصبح أكثر قدرة على التعبير عن نفسه
وأكثر انشغالاً بأمور حياتية تشغله عن هذه التصرفات.

إلا أن الأمر لا ينطبق على الاطفال ذوي الإعاقة الذهنية !
حيث يبقى الجانب اللغوي أقل تطوراً
وبالتالي فهو أقل قدرة في التعبير اللفظي عن ذاته ومشاعره
مما يبعث على ضيق صدر الطفل وكثرة غضبه …
كوسيلة للتعبير عن انفعالاته ومشاعره.

البرونزية البرونزية البرونزية البرونزية

لذا فمن الضرورة بمكان بالنسبة للوالدين والمعلمين
والقائمين على رعاية الطفل ان يتعلموا كيفية التعامل الصحيح
مع نوبات غضب الطفل والسيطرة عليها
ويكون ذلك من خلال مراعاة النقاظ التالية:

• التوجيه بالرسائل الايجابية

وذلك بإعطاء الطفل رسائل إيجابية واضحة
حول أمور متوقعة منه مع مراعاة أن لا تكون أعلى من قدراته وطاقاته
إضافة إلى تعليمات ايجابية محددة كالقول:
"أتوقع منك أن تتصرف بشكل مؤدب أثناء الزيارة وأعرف أنك قادر على ذلك".

البرونزيةالبرونزيةالبرونزية

• التنفيس الانفعالي

يتعين على الأم اتاحة الفرصة للطفل كثير الغضب ان ينفس عن غضبه بين فترة وأخرى وتدريبه على استخدام جسده بطريقة ايجابية من خلال الرياضة والهوايات خارج البيت أو داخله.

البرونزيةالبرونزيةالبرونزية

• مراعاة قدرة الطفل على التقليد

للاطفال حتى المعاقين منهم قدرة كبيرة على تقليد طريقة تعبير الكبار عن الغضب فهناك من الوالدين من يعكس غضبه على الجو الأسري بكامله وقد يستخدم العنف ومنهم من يفرغ غضبه عن طريق ضرب مخدة أو الخروج في نزهة.

البرونزيةالبرونزيةالبرونزية

• عدم الرضوخ لغضب الطفل

يعتقد بعض المعلمين والأباء عن طريق الخطأ ان الرضوخ يعززن لرغبات الطفل عندما يغضب بإعطائه ما يريد وقد يعمل ذلك على تهدئة الطفل بعض الوقت الا انه يؤدي إلى أن يلجأ الطفل باستمرار لهذا السلوك حتى يحصل على ما يريد.

البرونزيةالبرونزيةالبرونزية

• التجاهل

ثبت بالتجربة ان تجاهل نوبات غضب الطفل تأتي بنتائج ايجابية خاصة عندما يرمي الطفل من خلالها الى لفت انتباه الآخرين. ويكون ذلك بتجاهل الأم غضب الطفل والابتعاد عنه لكن بعد إعطائه تلميحاً بأنه عندما يهدأ سوف تلبي احتياجاته وعلى الأم أو المعلمة أن تصبر لأن حدة غضب الطفل قد تزداد في اللحظات الأولى للتجاهل لكنه سرعان ما يهدأ بعد فترة.

البرونزيةالبرونزيةالبرونزية

• التعامل مع نوبات الغضب خارج المنزل

قد يحدث ان يدخل الطفل في نوبة غضب خارج المنزل عندما يريد الطفل ان يحصل على شئ ما ضد رغبة الام خاصةً وان الكثير من مراكز التسوق والمتنزهات وأماكن الترفيه تحتوي على أشياء كثيرة قد يرغب الطفل في الحصول عليها.

وتكمن المشكلة هنا في عدم امكانية إهمال الطفل في الأماكن العامة لأن سلوكه سوف يزعج الآخرين ويحرجها كما قد يؤذي الطفل نفسه ولذا يجب التصرف بهدوء وبصوت منخفض لأن شعور الطفل أن الغضب بدأ يتسرب إلى الأم قد يعزز من سلوكه.

تعريف المعاق ذهنيا و سمعيا و عقليا 2024.

تعريف ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ ط°ظ‡ظ†ظٹط§ و ط³ظ…ط¹ظٹط§ و عقليا

هناك العديد من التغيرات التي طرأت على طھط¹ط±ظٹظپ الإعاقة العقلية – أو التأخر العقلي – خلال السنوات الماضية:

التعريف الطبي:
التأخر العقلي هو حالة توقف أو عدم اكتمال نمو الدماغ؛ نتيجة لمرض أو إصابة قبل سن المراهقة أو بسبب عوامل جينية.

التعريف القانوني:
الشخص المعاق ذهنياً هو الشخص الغير قادر على الاستقلالية في تدبير شئونه بسبب حالة الإعاقة الدائمة أو توقف النمو العقلي في سن مبكرة.

التعريف الاجتماعي:
التأخر العقلي حالة عدم اكتمال النمو العقلي بدرجة تجعل الفرد عاجزًا عن التكيف مع الآخرين مما يجعله دائماً بحاجة إلى رعاية وإشراف ودعم الآخرين.

التعريف النفسي :
يعتبر الشخص الذي لديه إعاقة ذهنية هو من يقل ذكاؤه عن (70 – 75) درجة تبعًا لمقاييس الذكاء المعروفة في علم النفس.

التعريف الحديث للإعاقة العقلية:
تمثل الإعاقة العقلية جانبًا من جوانب القصور في أداء الفرد والتي تظهر قبل سن (18) سنة، وتتمثل في التدني الواضح في القدرة العقلية عن متوسط الذكاء، يصاحبها قصور واضح في اثنين أو أكثر من مظاهر السلوك التكيفى مثل: مهارات الاتصال اللغوي، والعناية بالذات، والحياة اليومية، والاجتماعية، والتوجيه الذاتي، والخدمات الاجتماعية، والصحة والسلامة، والحياة الأكاديمية وأوقات الفراغ و العمل.

تعريف التأخر العقلي :
التأخر العقلي تأخر في النمو الذهني لإنسان مقارنة بعمره، ولكن لا يمكن اعتبار الشخص المتأخر ط¹ظ‚ظ„ظٹط§ يعاني من بطء في القدرات العقلية فقط لكن لابد من أن نموه سيكون متأخرا أيضا وسيكتمل نموه بصفة متأخرة رغم إن هذا النمو سيقف عند مرحله معينه من مراحل نموه إلا إذا استفاد المصاب من تدخل مبكر وملائم يساعده على تخطي العراقيل ويعتبر التأخر العقلي مشكله ذات طبيعة خاصة فهي مشكله متعددة الجوانب والأبعاد تتداخل بعضها مع بعض الأمر الذي يجعل المشكلة لا تتشابه مع أي مشكله من مشاكل الإعاقات الأخرى.

قياس التأخر العقلي:
يقاس النمو الذهني للفرد دائمًا بالرجوع إلى عمره الزمني، وتمثل إعاقة التأخر العقلي تأخرًا في النمو الذهني كما هو الشأن بالنسبة إلى القدرات الحركية التي تظهر تبعًا لنمو الطفل فان ظهور القدرات العقلية ترتبط كذلك بفترات من عمر الطفل. وتمثل المقارنة بين العمر العقلي والعمر الزمني المؤشر المعتمد في تشخيص حالات التأخر الذهني، فكلما تخلف العمر الذهني عن العمر الزمني زادت حدة مستوى التأخر العقلي، لكن نسبة التأخر ليس لها نفس القيمة حسب عمر الطفل، فمثلا التأخر الذهني بسنتين لطفل عمره أربع سنوات أكثر حدة من التأخر العقلي بسنتين لطفل عمره 12 سنة.

وقد حدد علماء النفس نسبة الذكاء كما يلي: إذا كان العمر الزمني لطفل 9 سنوات (108 أشهر) وعمره العقلي 5 سنوات (60 شهرًا) فان نسبة الذكاء تصبح :

نسبة الذكاء = العمر العقلي × 100 ÷ العمر الزمني

نسبة الذكاء = 60 × 100 / 108 = 55

معنى العمر العقلي:
يُستخدم مصطلح "العمر العقلي" في اختبارات الذكاء، وهو يعني أن الطفل قد أجاب بصورة صحيحة على أسئلة الاختبار، وحصل على عدد إجابات صحيحة تعادل أداء الشخص المتوسط في تلك الشريحة العمرية. ولذلك فإن القول بأن العمر العقلي للشخص ذي الإعاقة العقلية هو مثل العمر العقلي لشخص صغير في السن، أو أنه يمتلك عقلاً أو فهماً كالأطفال الصغار، كل ذلك يعد سوء استخدام أو فهم لهذا المصطلح. فالعمر العقلي لا يشير إلا إلى شيء واحد فقط وهو نتيجة اختبار الذكاء. فهو لا يصف مستوى وطبيعة تجربة الشخص وأدائه في حياته اليومية.

فئات المعاقين ذهنيًا:
ينقسم المعاقون ذهنيًا إلى ثلاث فئات، هي:

فئة القابلين للتعلم
فئة القابلين للتدريب
فئة شديدة الإعاقة

يدخل الشخص ضمن فئة الإعاقة العقلية عند توفر المعايير الثلاثة القادمة:

حينما يقل مستوى الأداء العقلي (معدل الذكاء) عن 70- 75.
عند وجود صعوبات واضحة في مهارات التأقلم .
عدم تحديث هذه الإعاقة منذ الطفولة (وهي تُعرف بأنها ما دون سن الثامنة عشر).

مشكووووورهـ
يعطيكي ألف عافيه..

مشكوره تهبلين يا حلوه

شكرا شكرا شكرا شكرا

بارك الله فيك عسل

قمر شكرا

يعطيك العاااااااااااااااااااااااااااافيه

بارك الله فيك

تحميل كتاب بحث عن دمج المعاق ذهنياً بين النظرية والتطبيق 2024.

العنوان دمج ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ ط°ظ‡ظ†ظٹط§ظ‹ بين ط§ظ„ظ†ط¸ط±ظٹط© والتطبيق الناشر الجمعية النسائية بجامعة أسيوط للتنمية
القراءة 872 رابط التحميل أضغط هنا للتحميل (حجم الملف:0.58 MB)

الله يعطيكِ العافية

بحوث في سايكولوجية المعاق 2024.

تأليف

الدكتور رشاد علي عبدالعزيز موسى

الناشر

دار النهضة العربية – القاهرة

تفضلوا

بحوث في سايكولوجية المعاق

طفلكـ المعاق جنه خفية . 2024.

البرونزية
بسم الله الرحمن الرحيم
من المعروف أن الأطفال المعاقين يلقون معاملة سيئة عن غيرهم من الأطفال فى الوضع الطبيعى، لذلك اهتمت الدراسات الحالية بشكل أكثر توسعا لتحديد العلاقة بين سوء المعاملة والإعاقة.
– وقد قرر بعض الباحثين أن الأطفال ذوى الإعاقة يمكن أن يكون لديهم استعداد طبيعى لتوقع الإساءة من الآخرين، وذلك لما يوجهه المجتمع لهم من إساءة نتيجة لما يعانونه من إعاقة وهذا علاوة على الإعاقة نفسها التى تعتبر وضعا سيئا بالنسبة لهم.
هناك أسباب أخرى تؤدى إلى سوء معاملة الأطفال وهى:
– ميلاد الطفل من أبوين منفصلين.
– أبوين مراهقين وغير قادرين على رعاية الطفل.
– التعرض للضغط النفسى.
من المعروف أن الأسر التى تربى طفل معاقا، تواجه ضغوطا أكثر من غيرها.
وتشمل تلك الضغوط الآتية:
1- الشعور بعدم الإستعداد المناسب لتحمل أعباء طفل معاق، ويشمل ذلك عدم القدرة على القبول بالحقيقة بأن الطفل ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ يختلف عن غيره من الأطفال.
2- مواجهة المشكلات المادية، وذلك لأن الطفل المعاق بحاجة إلى عناية إضافية فى كثير من جوانب الحياة مثل الجانب الطبى والتعليمى.
3- عدم وجود الدعم الاجتماعى والأسرى لمساندة الأبوين فى رعاية هذا الطفل.
تتحد كل هذه العوامل وتتمثل فى الإساءة إلى الطفل المعاق، حيث إن الطفل الذى يعانى من صعوبة فى نظامه السلوكى أو التفاعلى مع الآخرين، يصبح أكثر عرضة للإيذاء الجسدى، كما أن عدم قدرته على التعامل والتفاعل الطبيعى مع المحيطين ينتج عنه تجاهل المجتمع لمتطلباته واحتياجاته.
يمكن للطفل المعاق أيضا أن ينمى علاقات من الثقة على نطاق واسع مع عدد كبير من الناس، لكن لا يكون لديه القدرة على التمييز بين الجيد والسىء من الناس، وهذا يمكن أن يسبب له التعرض للإساءة الجنسية وغيرها من المشكلات.
هناك العديد من الناس الذين يسيئون للطفل المعاق، ويشمل هؤلاء الأشخاص أفراد أسرته والمختصين من الناس، كما أن المجتمع نفسه له دور فى عملية الإساءة لدرجة تصل إلى تمييز الطفل بين أقرانه ببعض المصطلحات التى تؤذى مشاعره.
دروس واقعية من أم لطفل معاق لكل من لديهم طفل معاق:
مجتمع الأم:
كانت أم لطفلة معاقة تبلغ من العمر 8 سنوات وبحاجة إلى احتياجات خاصة، وتحكى أن حياتها أصبحت تشبه حياة الجندى، أثناء الخمس سنوات الأولى من حياة ابنتها كانت الأم تبكى كل يوم من كثرة ما تعانيه مع ابنتها.
لكنها لم تستسلم لليأس وجففت دموعها وتعلمت بعض الدروس الهامة على مدى الأيام، منها:
1- يجب على الوالدين لطفل معاق أن يزرعوا العطف والصبر والمثابرة، والإيمان بأن الله لا يمنح الإنسان كل ما يتمنى، كما لا يبتلينا ابتلاء إلا وهو يعلم أننا سوف نقدر على التعامل معه.
2- غالبا تكون أعظم تحدياتنا فى المناطق التى نبغى العمل عليها مثل الصبر، العطف، الحب والمثابرة.
3- يجب أن نحب أطفالنا حبا غير مشروط وتصرح أنها مرت بحالات من الخجل كونها أم لطفل معاق يتصرف بشكل أصغر بكثير عن عمره.
4- لا تتوقعى أن تكونى أما صبورة وعاطفية طوال الوقت، وذلك لأن الوالدين بشر وليسوا ملائكة.
5- يجب أن نبحث عن مساندة المجتمع من حولنا، وقد جربت ذلك بنفسها ووجدت أن اللجوء إلى مجموعات مجتمعية للمساندة، كان عملا مفيدا لها وذلك لتبادلها الخبرات والمعلومات من آباء وأمهات عانين من نفس مشكلتها.
6- يجب أن نقبل بالحقيقة على الرغم من أن ذلك يستغرق وقتا.
7- أحيانا كانت تجد نفسها متأثرة بسبب حرمان طفلها من العديد من الأنشطة بسبب ما يعانيه من إعاقة.
8- يجب أن يقوم الوالدين بعمل ملفات خاصة بكل تطورات حالة طفلهم المعاق، حتى يعتادوا على العطاء أكثر من الأخذ.
9- حتى يمكن لكم السيطرة على صحة طفلكم وتعليمه واحتياجاته الاجتماعية، فمن المهم عمل تصميم ومسار لكل شىء.
10- يجب الاحتفاظ بكل اختبار، تقرير، أو أى شىء يخص الطفل بشكل جدول مرتب بشكل منطقى.
11- سيعتمد الأطباء والمتخصصين عليك فى وضع التقارير المنتظمة عن طفلك.
12- تذكرى أنك أنت اكثر شخص يعرف طفلك أفضل من أى أحد آخر.
13- يجب أن تكونى دقيقة جدا فى فهم الفجوات الموجودة فى التقدم الدراسى لطفلك، وذلك بالحصول على المعلومات الكاملة من المدرسة التى يتعلم بها.
14- يجب أن تكرسى وقتا لنفسك، وبالرغم من صعوبة ذلك إلا أنه هام جدا حتى يمنحك القدرة على الاستمرار فى مسيرتك، وذلك يكون بقضاء بعض الوقت مع الأصدقاء أو الأقارب أو الخروج للتسوق على سبيل المثال.
15- لا يجب أن يؤثر اليأس عليك لأن النتيجة ستكون تضييعا ملشاعرك وعقلك فى أحاسيس بائسة لن تفيد إنما ستقع بالسلب عليك.
16- يجب أن تتمتع بمزيج من مشاعر الإيمان، الواقعية، التفكير والدعم حتى يمكنك تحقيق الهدف المرغوب، فالأبوة تحدى مهما كانت المشكلات، وعندما يولد طفل معاق ويتم تشخيص مشكلته على أنه سيحتاج إلى معاملة خاصة، يصبح الوالدين فى حيرة من أمرهما ويفكران فى المشكلات الجسدية والعاطفية والمادية على حد سواء.
وبالإضافة إلى المسئوليات اليومية يصبح من الضرورى أن يلبوا متطلبات حالة طفلهم.
17- يجب على الوالدين فهم إحتياجات طفلهم ومحاولة التعامل معها والتغلب على مشاعر اليأس والفقدان والغضب والشعور بالذنب.
وبعد أن وضعنا أسس معاملة وتربية الطفل المعاق، هناك استراتيجيات وعناصر هامة يجب أن تساعد طفلك من خلالها:
الدعم النفسى:
عند ميلاد الطفل العادى تصبح الأسرة بالكامل فى حالة من الفرحة الغامرة، ويظهر ذلك فى طريقة استقبالهم لهذا الطفل، ويتمثل فى اللهفة عليه وشراء الكثير من الاحتياجات الضرورية والغير ضرورية له من جميع المحيطين به، بالإضافة إلى التدليل المستمر ومحاولة التحدث المستمر معه.
وعلى النقيض عند ميلاد طفل معاق يكون كل فرد فى الأسرة فى حالة من الإحباط واليأس، ويتمثل ذلك فى عدم رغبة أى فرد فى حمل الطفل أو حتى فى النظر إليه، كما يقدمون له احتياجاته الضرورية كواجب إلزامى ثقيل العبء وليس بدافع من داخلهم، وعادة يتركونه وحيدا دون اللعب، أو الحوار معه وكأن ما فيه من وضع هو جريمة يعاقبه عليها المجتمع المحيط والأسرة كجزء هام منه.
كيف يقوم الوالدين بدعم الطفل المعاق نفسيا؟
– إظهار الحب واللهفة عليه.
– معاملته كأى طفل عادى ولو حتى على سبيل التمثيل.
– دمجه مع أفراد أسرته والمحاولة المستمرة للتحدث واللعب معه.
– شراء كل ما يحتاج إليه أى طفل عادى، مع أخذ رأى الأطباء النفسيين عما يناسب قدراته.
– يجب أن يكون هناك نظرة بشوشة على وجه كل فرد من العائلة عند النظر أو التحدث إليه.
– عدم التحدث عن إعاقته كمشكلة أمامه، أو مناداته بها أو إطلاق أى اسم متعلق بها أمام أى شخص آخر، حتى لا نؤذى مشاعره، وذلك لآن الطفل المعاق من أكثر الناس حساسية.

كيفية الدعم الاجتماعى للطفل المعاق:
1- الاشتراك له فى نوادى مخصصة لذوى الاحتياجات الخاصة حتى يمارس ما يتناسب مع قدراته.
2- ترتيب اختلاطه بالأهل والأقارب مع الحرص على إخبارهم بعدم مناداته أو طرح أى سؤال قد يؤذى مشاعره أمامهم، واللعب معه قدر ما يستطيع.
3- عمل رحلات ترفيهية له مع أقرانه فى فترات منتظمة، وترك الحرية له فى اللعب بالطريقة التى يفضلها.
4- محاولة دمجه مع المجتمع فى جميع المناسبات الاجتماعية المختلفة.
5- منحه الفرصة للتعبير عن نفسة وإبداء رأيه فى الأمور المختلفة مثل باقى أفراد العائلة.
الدعم التعليمى:
– إدخال الطفل مدرسة مناسبة لاحتياجاته حتى تتناسب معه ولا تكون أكبر من طاقاته وقدراته التعليمية.
– ما نلاحظه فى بعض المجتمعات الشرقية أن الوالدين يرتكبون جريمة فى حق طفلهم المعاق بإدخاله مدرسة للأشخاص الطبيعيين، وذلك لشعورهم بالخجل وعدم الرغبة فى الاعتراف بأن ابنهم معاق وهذا يعود بالسلب عليه، حيث يواجه الكثير من المشكلات التى تترك آثارا سلبية على نفسه، كما تحرمه من تنمية القدرات التى خلقه الله بها.
– بالتعاون مع المتخصصين يجب التعرف على النشاط الذى يفضله الطفل وتدعيمه وتقويته فى هذا النشاط حتى يصبح إنسانا منتجا فى مجال معين فى حياته المستقبلية.
-يجب تعليمه جميع متطلبات العصر الحديث مثل الكمبيوتر والتدريب على الأجهزة المتطورة لكن بطرق تتناسب مع قدراته وبالتعاون مع المتخصصين.
– متابعة مستوى التحصيل الدراسى له ومعالجة نقاط الضعف التى يواجهها فى مساره التعليمى.
– المكافأة باستمرار على كل عمل منتج أو إيجابى يقوم به، حتى يدرك أن الاحتهاد شىء جيد ونحفزه على تقديم الأفضل باستمرار.
الدعم الدينى:
منذ نعومة أظافر الطفل المعاق يجب أن نقوى لديه الوازع الدينى، ونحاول أن نجعله يقينى بداخله حتى نمنحه الفرصة لتقبل حالته أو إعاقته من خلال النقاط التالية:
1- تعليمه أن الدنيا مجرد مرحلة وممر نعبر به إلى العالم الآخر الدائم، وللمرور عبر العالم الدائم يجب التحلى بالصبر والرضا والاجتهاد.
2- إدخال المعتقدات الدينية إلى عقله، ومنها ترسيخ فكرة أن كل إنسان لابد أن يكون لديه عيب ونقص، وأن هذا العيب لا يجب أن يكون عقبة أمام تحقيق أهدافه التى يرغب فى تحقيقها.
3- إعلامه أن الصبر على الابتلاء من السبل التى تقوى إرادة وعزيمة الشخص وتساعده على الوصول للدنيا والآخرة معا.
4- إعلامه أن كل لحظة ألم يمر بها الشخص فى حياته هى فى الحقيقة كنز خفى، يمده بالقوة فى الدنيا ويغفر له ذنوبه ليصل إلى أرقى الدرجات فى الآخرة.
5- تعليمه أن الناس الآخرون قد يكون لهم بعض العذر عند الدهشة لرؤية جوانب الإعاقة، وذلك للاختلاف بينهم وبين ما يعانيه الإنسان المعاق لذلك يجب تقبل النقد ونظرات التعجب بصدر رحب.
ومن هنا يجب أن يعلم كل أب وتعلم كل أم أن طفلها المعاق الذى تعتبره نقمة هبطت عليها من السماء، ما هو إلا نعمة وكنز متحرك يجب أن تستغله فى كسب رضا الله، كما يعتبر مشروع هام يجب أن تبذل كل ما بوسعها لإنجاحه حتى تشعر بالفخر والاعتزاز به.

منقول للإفــادة

ياحبيبتى يانجمة المنتدى ربنابجد يبارك فيكى وأنا فعلآ قدامى حالة وبشوف إن فعلآ تصرفات كل من الأب والأم مش فى مصلحة الطفل ابدآ بل بتتميزبالإحراج الشديد بين الناس وفعلآ انا بعذر الأم وفنفس الوقت بيصعب عليا الولد جدآ وربنا يعافى الجميع ومليون ميرسى عالموضوع الهادف دة

أهـــلاً فيكـِ عزيزتي
الله يكون في عونهم و يأجر كل أب و أم على صبرهم
و رضاهم بما كتبه الله لهم
شــكــراً لتواجدكـ

طرح رائع الله يعطيكِ العافيه نجمه

يعطيك العااااااافيه

الله يعـــافيكــم
مــنــوريـــن

يعطيك العافية غلاي

الله يعـــافيكـِ عزيزتي

تحميل كتاب بحث عن الرعاية الأسرية للطفل المعاق 2024.

العنوان ط§ظ„ط±ط¹ط§ظٹط© ط§ظ„ط£ط³ط±ظٹط© ظ„ظ„ط·ظپظ„ المعاق المؤلف / الباحث مجموعة مؤلفين الناشر مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية
القراءة 414

البرونزية

طريقة تاهيل المعاق المعاقة للزواج 2024.

طريقة طھط§ظ‡ظٹظ„ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ط© ظ„ظ„ط²ظˆط§ط¬ ذوي الاحتياجات الخاصة

زواج ذوي الإعاقة بين الرفض والقبول
منقول للإفادة

نراهم في كل مكان، بعضهم فقد نعمة البصر وبعضهم الآخر فقد نعمة السمع، وآخرون فقدوا نعمة الحركة بشكل طبيعي، أو شلّت حركتهم بشكل كامل، وتظل بعض هذه العاهات الجسدية أقل قسوة من فقدان نعمة العقل أو فقدان التوازن النفسي. وقد اعتدنا أن نطلق على من رمتهم الأقدار بهذه "المآسي" صفة "المعاقين"، وإن كان البعض يرفضون هذه الكلمة ويستبدلونها بعبارة "الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة". وإذا كان الناس متفقين على حق المعاق بالحياة والحب والصداقة والرعاية والعمل والإبداع والعلم، إلا أنهم يختلفون حول حقه في الزواج والإنجاب وبناء الأسرة، واضعين أسباب الرفض على شمّاعة الإعاقة التي لا يكون للمعاق يد فيها ولا حيلة. معظم المعاقين يحلمون ويشعرون بأن الزواج حق من حقوقهم الطبيعية، فإلى أي حد يمكن أن يتجاوب المجتمع مع هذا الحق؟ وما هي السلبيات والإيجابيات التي تنتج عن زواج المعاقين؟ هذا ما حاولت "الانتقاد" الإجابة عنه في هذا التحقيق.
حكاية احمد وعصام

في البداية يروي أحمد حكايته فيقول انه لم يترك باباً إلا وطرقه عندما قرر الزواج، ولم يدر بخلده أنه سيجد عقبات كثيرة في طريق تحقيق رغبته. مشكلة احمد ليست مادية فهو موظف وقادر على إعالة نفسه، إلا أن المشكلة تكمن في أنه من ذوي الإحتياجات الخاصة ويسيرعلى كرسي متحرك وعلى غير العادة فإن أسرته هي سبب معاناته، حيث ترفض فكرة زواجه لأنه معوّق، ويبرر أحمد أسباب رفضهم بقوله "لديّ إعاقة في جسدي وهذه الإعاقة هي سبب رفض والدتي تزويجي، فهي تشعر بالحرج أمام عائلات الفتيات اللواتي تتقدم لهنّ عندما تخبرهم عن حالتي"، ويضيف "أخبرني الطبيب أن الزواج عامل مساعد ومهم بنسبة كبيرة في علاج المشكلة، وهناك تقرير طبي عن حالتي يؤكد أنني لا أعاني من أي معوقات للزواج". عندما لم يجد أحمد ط·ط±ظٹظ‚ط© لإقناع أهله بتزويجه، قرر ان يأخذ زمام المبادرة فتعرّف الى فتاة ووافقت على الزواج منه لكن والدها رفضه لأنه من ذوي الإحتياجات الخاصة، ثم تقدّم لخطبة فتاة معوّقة حركياً لكنها رفضت الزواج منه أيضاً.
أما عصام فهو شاب في العقد الثاني من العمر، لا يعاني من أي إعاقة جسدية ولكن الخوف من عامل الوراثة وضعه في قائمة الرفض! يحكي عصام عن تجربته قائلاً: "كتب الله على عائلتنا أن يكون ضمن أفرادها أخوان من ذوي الإحتياجات الخاصة، وما لم أتوقعه أن يكون أخواي سبباً رئيسياً في عرقلة زواجي، فقد تقدمت للكثير من الفتيات للزواج منهن، في البداية كنت أواجه بالترحيب، ولكن بعدما يعرف الأهل بوضع إخوتي يرفضون إتمام الزواج مبررين بأنهم لا يريدون أحفاداً معوقين".

وجهة نظر الطب في زواج المعاقين

تقول د. فاطمة حمدان "الإعاقات غير الذهنية كالإعاقة البصرية أو الحركية أو السمعية لها مجموعة من الضوابط، فهناك الكثير من الزيجات الناجحة بين معاقين بصرياً رزقوا أطفالاً طبيعيين، وكذلك بالنسبة إلى الإعاقة السمعية. لكن بالنسبة إلى الإعاقة الحركية فيختلف الأمر بحسب الحالة وقدرة الشخص على القيام بالواجبات الزوجية وما إذا كان قد تم تأهيله من قبل الأسرة أو مراكز التدريب والتأهيل، فالبعض من ذوي الإحتياجات الخاصة المدربين على الحياة الأسريّة يكونون في كثير من الحيان أفضل رعاية لبيتهم وأولادهم من الأشخاص الطبيعيين الذين يعتقدون انهم يعرفون واجباتهم وحقوقهم الأسرية وهم في حقيقة الأمر لا يعرفون شيئاً عنها".

بين الإعاقة الأصلية والإعاقة المكتسبة

تضيف د. حمدان "لا يوجد حكم واحد يشمل جميع المعاقين لأنه يمكن تصنيف المعاقين في قسمين كبيرين مبدئياً: الإعاقة الأصلية الناجمة عن سبب وراثي والإعاقة المكتسبة وفيها يختلف حكم الطب حسب نوعية الإعاقة ودرجتها. فهناك إعاقات لا تشكّل حائلاً دون الزواج الذي يعيد للمصاب نوعاً من التوازن النفسي والصحي ويعيده الى دوره الطبيعي في الحياة". أما بالنسبة إلى المعاقين الذين يولدون حاملين هذه الإعاقة فبحسب الدكتورة حمدان "هناك قسم منهم يمكن أن تعود أسباب إعاقتهم إلى الوراثة، وهنا ننصح على الأقل بعدم الزواج من الأقارب أو من شخص يحمل نفس الإعاقة أو توجد في عائلته إعاقة مماثلة. وفي كل الأحوال لا بد من دراسة كل حالة على حدة لأن الفروق الطبيعية بين الأشخاص هي من التنوع بحيث لا يمكن إصدار حكم واحد يشمل الجميع. أما بالنسبة إلى المتخلّف عقلياً فالأمر يتعلّق بدرجة التخلّف ومدى القدرة على معالجته لنستطيع تعويده على حياة اقرب ما تكون إلى الحياة الطبيعية، فإذا لم يكن هذا التخلّف مسيئاً لمن حوله، فلا يوجد مانع طبي من زواجه مع الإحتكام إلى القاعدة الأصلية وهي الإبتعاد عن الزواج من الأقارب والزواج من الأشخاص الذين يحملون الإعاقة نفسها".
بالإضافة إلى ذلك تؤكد د. فاطمة حمدان أن حالات الإعاقة العقلية ليست جميعها وراثية، ففي نحو 50% من الحالات لا يعرف سبب الإعاقة والـ 50% من الحالات الأخرى يكون لها أسباب كثيرة، فمنها مثلاً ما يحدث أثناء الحمل كتعرض الأم لمواد سامة كالكحول بنسبة كبيرة أو وجود نقص في هرمون الغدة الدرقية. ومن المسببات التي يمكن أن تحدث بعد الولادة وجود أمراض الأيض التي تنتج عادة عن وجود نقص في بعض الأنزيمات ما يؤدي إلى تجمع مواد سامة في الجسم تؤثر على النمو وتؤدي إلى عطب في الدماغ وإعاقة جسدية وعقلية وهو ما يعرف بالشلل الدماغي.
وبيّنت د. حمدان أنه إذا كان سبب الإعاقة عند الأبوين وراثياً فعادة ما يتراوح احتمال الإعاقة ما بين 25 و50 في المئة لدى الأطفال. أما إذا كان السبب غير وراثي كالإصابة نتيجة حادث أو غيره، فإن احتمال إنجاب أطفال معوقين لا يختلف عما هو عليه عند الناس الطبيعيين. وبالتالي يمكن لمعوّق أن يتزوّج من معوّقة ولا ينجبان أطفالاً معوقين إذا لم تكن الإعاقة وراثية، وحتى إن كانت وراثية فهناك إمكان بين 50 و75 % لإنجاب أطفال طبيعيين.

ماذا يحدث للمعاق عندما يحرم فرصة الزواج؟

تجيب د. حمدان عن هذا السؤال قائلة: في حال حرم المعاق من الزواج، فعادة يحدث ما يلي:
ـ الكبت: عدم الزواج يؤدي بصاحب التحدي الخاص أي المعاق إلى كبت عاطفته وحاجته الجسدية. والكبت كما هو معروف في علم النفس يؤدي إلى عقد نفسية يترتب عليها أنماط سلوكية شاذة، حيث يتحول إلى شخص سلبي غير متفاعل مع مجتمعه، كاره وحاقد، مفهومه لذاته متدنٍ، لديه الكثير من العدوانية، إنسحابي وغير إجتماعي، وقد تتكوّن لديه عقدة الشعور بالنقص وهذا ما يؤدي به إلى الإكتئاب الذي يعتبر الإنتحار أخطر وآخر مراحله. فالكبت هو أساس كل العقد النفسية.
ـ التسامي: تتحول الطاقات العاطفية والإحتياجات الجسدية الغريزية التي تخلق مع كل إنسان إلى طاقات إبداعية فنية، مهنية، علمية، إلخ … فإصرارهم على التسامي على احتياجاتهم ونقصهم يجعلهم مبدعين، وكما يقال فإن كل ذي عاهة جبّار.
ـ التعويض: يكون عن طريق تكوين علاقات إجتماعية متشعبة وكثيرة يترتب عليها إلتزامات وواجبات إجتماعية تشغل تفكيرهم وعقلهم ووقتهم وفراغهم العاطفي.
مع ذلك للزواج تأثير شديد الإيجابية على المعاق، فهو يرفع مفهوم الذات لديه بشعوره أنه يمتلك الحق مثل غيره بالزواج ويخلصه من العقد النفسية.

حكاية ريما

فتاة في أواخر العشرينات في كامل أناقتها، ريما تتحدث عن تجربتها فتقول "أصبت بإعاقة حركية في قدمي منذ كنت طفلة، فكنت اعرف أنني مختلفة عن الأطفال وأن لديهم مميزات كثيرة لا يمكنني ان اتمتع بأبسطها كاللعب مثلاً، كبرت وكبر معي هذا الشعور، ولكن شيئاً في داخلي كان أقوى من كل هذا، أكملت دراستي وحصلت على شهادة تخولني أن أكون سكرتيرة وتميزت في عملي بعدما تقدمت لأحد المراكز المهتمة. وبعد دخولي المجال العملي تعرفت إلى الكثير من الأصدقاء ورأيت من هم اصعب حالاً مني فحمدت الله عزّ وجل، فانا أرى وأسمع وأستطيع التحدث وكلها نِعم عظيمة، فالله كريم معي فلماذا أحزن إن أعطاني كل شيء وأخذ مني شيئاً واحداً؟! أنا أفضل حالاً من غيري بمراحل عديدة، كذلك تفوقي في عملي وثناء مديريّ عليّ عزز ثقتي بنفسي".
وعن الزواج تقول ريما: "بصراحة في داخلي قلب ككل فتاة، لكنني دوماً أقول لنفسي انه حتى الفتاة التي ليس لديها احتياج خاص يمكن ألا يرزقها الله الزوج ويعوضها بشيء آخر، وأنا عوضني الله بحب أهلي وأصدقائي ومع هذا لا شيء يعوض عن الزوج والحبيب، ولعلني أجد من يحب بداخلي المرأة الإنسان والمرأة الروح ..".

رأي أولياء الأمور

أولياء أمور الشباب والشابات من ذوي الإعاقات لهم آراء مختلفة حول زواج أبنائهم، فإيمان والدة سامر تقول: "أحاول أن أعلمه كيف يعتمد على نفسه، يأكل، يستحم، يتعلّم أي حرفة لينفع نفسه، أما الزواج فلا، لأن الزواج لا يكفي فيه أن يستطيع الشخص الإنفاق على بيته، فحتى إن وصل ابني إلى مرحلة يستطيع فيها كسب عيشه فلن يستطيع القيام بمهمة تربية الأبناء وتكوين الأسرة أو حتى القيام بعلاقة سويّة مع زوجته".
أما والدة ابراهيم فترى أن ابنها "في حالة تمكنه من الزواج، فهو ليس من شديدي الإعاقة الذهنية، وبشكل عام الزواج تحصين له وهو يعمل ويستطيع كسب رزقه. وعندما سألت طبيباً عن إمكانية أن ينجب أطفالاً أسوياء، قال لي انه ليس هناك ما يؤكد أنه سينجب أطفالاً معاقين ذهنياً خصوصاً إذا تزوج من فتاة طبيعية".

ما هي حالات الزواج المرفوضة طبياً؟

يجيب الدكتور في الأمراض النفسية والعصبية رامي خليفة عن هذا السؤال قائلاً: "تعتمد قدرة المتخلف عقلياً والمعاق على درجة إعاقته ومقدرته على أداء واجباته الزوجية بغض النظر عن إمكان الإنجاب لأن هناك حالات كثيرة من أصحاب التخلّف العقلي لا يمكنهم الإنجاب طبياً مثل الأشخاص حاملي جين "منغوليان" أو "التوحد". لكن لو افترضنا وجود طرف آخر يقبل الزواج بمثل هؤلاء ليساعدهم على حياتهم ومتطلباتهم فنظرياً يمكن أن نرحب بذلك".
ويضيف خليفة "يجب أن يكون أهل الفتاة او الرجل الذين لديهم حالة خاصة صريحين في حال تزويج ابنهم أو ابنتهم، فمثلاً لا يجوز إخفاء مرض "الفصام" عن الطرف الآخر حتى لو تم الشفاء لأن آثار هذا المرض تبقى. وبشكل عام فإن معظم الأمراض النفسية كـ"الفصام" و"الإكتئاب" تتحسن مع الزواج إذا كان الطرف الثاني متفهماً". وعن سؤالنا إذا ما كانت الأمراض العقلية والنفسية يمكن أن تورث للأبناء يقول د. خليفة: "كأي مرض آخر موجود لدى الأهل يمكن أن تورث الأمراض النفسية والعقلية من الناحية العلمية، ولكن هذا ليس حتمياً، إذ يمكن أن ينجب المريض نفسياً أو عقلياً أولاداً أصحاء معافين.
ويبقى الزواج حقاً طبيعياً لكل فرد قادر على القيام بواجبات هذا الزواج وأعبائه وتكوين أسرة حتى لو لم يكن الأبناء ثمرتها كما في الأحوال الطبيعية".

منقول للإفادة

فن التعامل مع الضيف المعاق 2024.

فن ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ مع ط§ظ„ط¶ظٹظپ المعاق

قد يجد أغلبنا مشكلة فى التعامل مع الضيوف المعاقين لذا إليكم بعض قواعد الذوق واللياقة فى التعامل مع الضيف المعاق.

– عند تقديم الشخص الذى يعانى من إعاقة ما، فمن اللائق أن تصافحه بالأيدى حتى وإن كان يركب يدا صناعية أو بها إصابة ما.

– من المقبول المصافحة باليد اليسرى.

– إذا كان الشخص لا يستطيع مصافحتك بالأيدى، عليك بلمس كتفه أو ذراعه للترحيب به والاعتراف بوجوده.

– يجب معاملة الشخص الكبير بطريقة تلائم سنه.

– مناداته باسمه الأول فى محاولة لنشر جو من الود والدفء والصداقة مع كافة الحاضرين.

– لا تحاول الربت على رأس أو كتف الشخص الذى يستخدم كرسى متحرك.

– عند مخاطبة شخصآ يجلس على كرسى متحرك، لا تحاول الاقتراب والإمالة عليه لأن الكرسى هو جزء من الحيز الذى يمتلكه الشخص ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ ومن حقه أن ينتفع به بمفرده.

– عند التحدث إلى شخص المعاق، عليك بالنظر إليه ويكون ذلك بشكل مباشر من خلالك بدون الاستعانة بعنصر ثالث.

– فى حالة وجود مترجم للإشارة، لا تتحدث إليه مطلقا أو توجه إليه استفسارات بل احرص على أن يكون هناك اتصال عينى بينك وبين الشخص المعاق.

– عند عرض المساعدة يجب أن يتم ذلك بشكل لائق مع وجود الحساسية والاحترام، لكن كن مستعدا لتقبل الرفض على عرضك هذا ولا تلح فى تقديمها إذا كان الرفض هو الإجابة، أما إذا تم قبول المساعدة استمع ونفذ كما يطلب منك.

– عليك بالسماح للشخص الذى يعانى من إعاقة بصرية الإمساك بذراعك (عند الكوع أو بالقرب منه). وهذا يعطى الشخص المعاق الشعور بالإرشاد وليس اصطحابه أو قيادته.

– عليك أن تستأذن الشخص المعاق بحمل أى شىء يكون معه ولكن بطريقة لائقة.

– يمكنك عرض الإمساك بمعطف أو شمسية فهذا يجوز، لكنه من غير اللائق الإمساك بالعكاز أو العصا ما لم يطلب منك الشخص المعاق ذلك.

– تحدث بنبرة صوتك الطبيعية عندما ترحب شفهيا بمن تستقبله فلا ترفع نبرة صوتك ما لم يطلب منك ذلك.

– عند قضاء أحدهم بعض الوقت عندك يجب تحديد أماكن الاستراحة التى يمكن الوصول إليها بسهولة، وأماكن التليفونات، وإذا لم تكن مثل هذه الوسائل متاحة عليك بتوفير البدائل على الفور مثل أى حجرة خاصة أو حجرة للموظفين تحتوى على مثل هذه الإمكانيات حتى وإن كان مكتبك، مع توفير كوب من الماء.

يـــعطيك العافيهـ ملوكهـ
بجد قواعـــد مفيدهـ
ودي لك ""

الله يعطيكـِ العـــافية

يسِلمو يآالغلا ع آلطرحِ الرآئع ..
ربيْ يعطيك آلعآفيـہ مآننحرمِ من جديدك

نص ميثاق الامم المتحدة و حقوق الإنسان المعاق و لذوي الاحتيجات الخاصة 2024.

نص ظ…ظٹط«ط§ظ‚ ط§ظ„ط§ظ…ظ… ط§ظ„ظ…طھط­ط¯ط© و ط­ظ‚ظˆظ‚ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ و ظ„ط°ظˆظٹ ط§ظ„ط§ط­طھظٹط¬ط§طھ ط§ظ„ط®ط§طµط© ، نص ميثاق الامم المتحدة و حقوق الإنسان المعاق و لذوي الاحتيجات الخاصة ، نص ميثاق الامم المتحدة و حقوق الإنسان المعاق و لذوي الاحتيجات الخاصة ، نص ميثاق الامم المتحدة و حقوق الإنسان المعاق و لذوي الاحتيجات الخاصة

ميثاق الأمم المتحدة وحقوق الإنسان المعاق:

إن ظهور التشريعات والقوانين الدولية والإقليمية والمحلية والتي أكدت على أهمية النظر إلي الإنسان المعوق ضمن معيار الإنسان العادي من حيث الحقوق والواجبات ومن حيث ضرورة إتاحة كافة الفرص له للاستفادة من البرامج والخدمات التربوية والتعليمية شأنه شأن أي إنسان عادي .

وقد ظهرت هذه التشريعات والقوانين بضغط محلي / إقليمي / دولي وعلى رأسها الأمم المتحدة نتيجة جهود المنظمات الدولية وحقوق الإنسان وجمعيات أهالي الأفراد المعوقين والمعوقين أنفسهم وكذلك جهود العلماء والباحثين في مجال التربية الخاصة.

ومع توفر الأخصائي في مجال التربية الخاصة في تطوير مجموعة الخدمات والبرامج التربوية والتعليمية والتأهيلية أدى إلى تعديل المفاهيم والاتجاهات السلبية نحو المعوقين والتي كانت تنادي بعزلهم عن المجتمع .

وأدى تأثير الجماعات الضاغطة في المجتمعات المحلية على واضعي السياسات التربوية والتعليمية في بلدانهم إلى تعديل المفاهيم وتطوير الخدمات المقدمة للأفراد المعوقين لتشمل مختلف مراحل الحياة ، والنظرة إلي الإنسان المعوق من منظار القدرة وعدم النظرإليه من منظار العجز أدى إلى اكتشاف القدرات الخاصة للمعوقين وإظهارها ومساندة الأفراد المعوقين وإتاحة الفرصة لهم للتمتع بالفرص المتاحة في المجتمع لتنميته وتطوير وتثبيت هذه القدرات.

ويعتبر ميثاق الأمم المتحدة لحقوق الإنسان (1945)، وإعلان حقوق الطفل (1975)، وإعلان التقدم الاجتماعي والإنماء (1969 ) ومؤتمر مانيلا الذي عقد في سنة (1987) واعتبار عام (1981) عاماً دولياً للمعوقين، والمؤتمر العام لمنظمة العمل الدولية الذي عقد في حزيران سنة (1955) وتبني المؤتمر قرار رقم (99) والتوصية رقم (159، 168) لسنة 1983 (مكتب العمل الدولي 1989، 1987، 1985، الأمم المتحدة ، 1994) وميثاق حقوق الطفل الأصم في الوطن العربي والذي ركز على حق الأصم في العناية والرعاية والحصول على أفضل الخدمات الصحية والاستفادة من أساليب التربية المختصة المنظمة والهادفة ورفع مستوى قدرته .

فئات المعاقين المعنية بالدمج :

التربية الخاصة

الأفراد ذوي الحاجات الخاصة

الطلبة ذوي الحاجات الخاصة

المعاقين عقليا

مفهوم الدمــج

يقصد بأسلوب الدمج

" تقديم مختلف أنواع الخدمات والرعاية للمعاقين من ذوي الحاجات الخاصة في بيئة الأفراد العاديين ، وهذا يعني عدم عزل هؤلاء الأفراد في مؤسسات خاصة من أقرانهم العاديين
يمكن للدمج أن يحقق الأهداف التالية :

إتاحة الفرصة لجميع الأطفال المعوقين للتعليم المتكافئ والمتساوي مع غيرهم من أطفال المجتمع .

إتاحة الفرصة للأطفال المعوقين للانخراط في الحياة العادية .

· إتاحة الفرصة للأطفال العاديين للتعرف إلى الأطفال المعوقين عن قرب وتقدير مشكلاتهم ومساعدتهم على مواجهة متطلبات الحياة

خدمة الأطفال المعوقين في بيئاتهم المحلية والتخفيف من صعوبة انتقالهم إلى مؤسسات ومراكز بعيدة عن بيئتهم خارج أسرتهم ، وينطبق هذا بشكل خاص على الأطفال من المناطق الريفية والبعيدة عن خدمات مؤسسات التربية الخاصة .

استيعاب أكبر نسبة ممكنة من الأطفال المعوقين الذين قد لا تتوافر لديهم فرص التعليم .

يساعد الدمج أسر الأطفال المعوقين على الإحساس بالعادية وتخليصهم من المشاعر والاتجاهات السلبية .

يهدف الدمج إلى تعديل اتجاهات أفراد المجتمع وبالذات العاملين في المدارس العامة من مديرين ومدرسين وطلبة وأولياء أمور وذلك من خلال اكتشاف قدرات وإمكانات الأطفال المعوقين التي لم تتاح لهم الظروف المناسبة للظهور .

التقليل من الكلفة العالية لمراكز ومؤسسات التربية الخاصة.

كلمة أخيرة:

إن الدفاع عن حقوق المعاقين والعمل على تحقيق مطالبهم بتحسين واقع الخدمات المقدمة لهم وتعريف المجتمع بأهمية المعاق كعنصر بشري قادر على الإنتاج وشعور المعاق بترابط أسري حميم بينه وبين أعضاء أسرته ومجتمعه له تأثيرات إيجابية وعلاقات تبادلية تسودها المحبة والمودة ، فدور المجتمع الدولي والمنظمات العالمية والحكومات والمؤسسات الأهلية العمل على تنشيط حياته الاجتماعية ومساعدته على اكتساب أنماط سلوكية متعددة، ومعارف متجددة ، لتزيد من انتمائه لمجتمعه فهو جزء من النظام الاجتماعي الذي ينتمي إليه وله حقوق وواجبات في ممارسة دوره على أكمل وجه بشكل فعال .

وللأسف الشديد لا تزال بعض المجتمعات متغيبة عن ذلك الشطر الحضاري الذي يوفر لهذه الشريحة من أبناءنا فرص العلاج والتدريب والتأهيل الكافية ، حتى تمكنهم للتعايش مع أقرانهم الأطفال قدر الإمكان بأسلوب حضاري وإنساني مهذب ورا

يعطيكٍ العآآآآآآآآآآفيه .

فعلا لاحظي اهتمآآآآآآآم الغرب بذوي الاحتياجآآآآآآآآآآآآت مثله مثل اي انسا ن طبيعي ولا يشعرونه باي فرق بينه

وبين الاصحاء

فقد خصصو لهم كل شيء بحيث يمارس حياته كانسان طبيعي ولا يشعر بالعجز ….

تقبلي مروري