هل يجب للمواقع و للمنتديات اخذ ترخيص من وزارة الثقافة والاعلام 2024.

هل يجب ظ„ظ„ظ…ظˆط§ظ‚ط¹ و ظ„ظ„ظ…ظ†طھط¯ظٹط§طھ و للمنتديات العامة الاسلامية الحوارية النسائية اخذ طھط±ط®ظٹطµ من ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„ط«ظ‚ط§ظپط© والاعلام

أكد مصدر في وزارة الثقافة والإعلام أن الوزارة ستشرع بحجب المواقع والصحف الإلكترونية التي لم تتقدم للوزارة بطلب ترخيص للموقع ولمزاولة المهنة، وأبان المصدر أن الوزارة قد خاطبت المواقع والصحف الإلكترونية بسرعة التقديم لنيل الترخيص وأمهلتها 6 أشهر شارفت على النهاية مطلع هذا العام، مبيناً أن مهلة تصحيح أوضاع تلك المواقع وطلب الترخيص قد انتهت غرة محرم .

إلى ذلك نفى المصدر بحسب الجزيرة ما تداولته بعض المواقع الإلكترونية والمنتديات عن توجه الوزارة لإيقاف إصدار التراخيص مطلع هذا العام ، وعن توجه الوزارة لدعم مادي للصحف الإلكترونية، وأوضح المصدر أن الوزارة لم تدرس هذا الموضوع حتى الآن، ذاكراً أن الوزارة ستصدر ترخيص لكل موقع إلكتروني أو صحيفة تقدمت بالطلب واستوفت شروط إصدار الترخيص، وكانت الوزارة قد أصدرت – حتى إعداد الخبر – ما يقارب 340 رخصة لصحيفة إلكترونية.

تحميل كتاب بحث عن الاعلام والاحتراق النفسي – دراسة عن مستوى الضغوط المهنية في الم 2024.

العنوان ط§ظ„ط§ط¹ظ„ط§ظ… ظˆط§ظ„ط§ط­طھط±ط§ظ‚ ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط¯ط±ط§ط³ط© عن ظ…ط³طھظˆظ‰ ط§ظ„ط¶ط؛ظˆط· ط§ظ„ظ…ظ‡ظ†ظٹط© في المؤسسات الاعلامية في المملكة العربية السعودية المؤلف / الباحث د. علي بن شويل القرني القراءة 150 رابط التحميل أضغط هنا للتحميل (حجم الملف:0.32 MB)

ما هي شروط الحصول على ترخيص من وزارة الثقافة و الاعلام للمنتديات و للمواقع 2024.

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc file_اللائحةالتنفيذيةلنشاطالنشرالالكتروني.doc‏ (81.5 كيلوبايت, المشاهدات 128)

للرفع

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc file_اللائحةالتنفيذيةلنشاطالنشرالالكتروني.doc‏ (81.5 كيلوبايت, المشاهدات 128)

بحث عن اثر و اضرار وسائل الاعلام على الشباب و المراهقات 2024.

بحث عن اثر و ط§ط¶ط±ط§ط± ظˆط³ط§ط¦ظ„ ط§ظ„ط§ط¹ظ„ط§ظ… على ط§ظ„ط´ط¨ط§ط¨ و المراهقات

أقر الباحثون والمنظرون لوسائل الإعلام بما لها من تأثير وسيطرة على الجماهير المختلفة وخصوصاً فئة الشباب، فهي تحدد الأولويات وترسم الأجندات وهي البوابة التي من خلالها يتواصل الشباب مع العالم ويسمع أخباره ويشاهد ابداعاته فمن خلال القائمين عليها تمارس دور حارس البوابة بما يمررون ما يريدون ويمنعون ما يريدون، وهي تلون المعلومات تارة وتضخمها تارة وتعتم تارة كيفما شاءت. ووسائل الإعلام ترسم من خلال ما تقدمه نمط الحياة الافتراضي، اما بتنظيم مخطط أو بجهل أخرق، وذلك من خلال الايقاع السريع والموسيقى الصاخبة والموضات من تقليعات في اللبس أو تسريحات الشعر، أو الايحاءات الجسدية وحركة اليدين والجسد وابراز مفاتن الفتيات، ولعل الأبرز هو أسلوب الحديث بألفاظ نابية وشتم ولعن تجده يتكرر عشرات المرات في الافلام.
وتقدم وسائل الإعلام رسائل مختلفة سواء عبر نشرات الأخبار او البرامج المختلفة أو حتى من خلال الدراما (مسلسلات وأفلام)، وتقوم بتسويق وتمرير عشرات المفاهيم والصور الخاطئة، والتي للأسف يتشربها شبابنا دونما تفكير أو مقاومة وكأنها من المسلمات، فطريقة التعامل مع الوالدين وتصويرهما كأنهما وجدا لينغصا حياة الشباب حتى يتم تصويرهما أحياناً بهادمي اللذات وهما اللذان قال عنهما الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم (فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما).
بينما يقدم الاعلام المرأة في صورتين متناقضتين فهو يلمع صورة المرأة الصديقة المتفهمة والرائعة، في حين الصورة الأخرى هي الأم المزعجة أو الضعيفة والأخت الشرسة والمشاكسة في اعلان صريح لهدم أركان الأسرة، ويتعاطى الإعلام مع الزوجة بالمداعبات المستمرة وعرض تصرفات تخدش الحياء في أماكن عامة مثل الحدائق والاسواق وأمام الناس وكأن هذه هي الحياة الطبيعية التي يجب على الشاب المطالبة بها وكانها الحرية المطلقة.
كما تقدم وسائل الإعلام عادات الأكل والشرب بطريقة منافية للمفاهيم الصحيحة فهذا يأكل بشماله وذاك يتناول طعامه ماشياً مع ما يصاحبه من ترويج للأكلات الضارة والماركات الغذائية في حين تغلف العادات السيئة والخطرة بغلاف من المتعة والمرح والحرية، فالدخان والمخدرات والخمور بأنواعها تظهر مع موسيقى هادئة ورخيمة او بين حفيف الأشجار أو في صمت مخملي، بينما نجد ان الغضب والعنف والتذمر كلها مفاهيم تلصقها الأفلام بدور العبادة والكتب المقدسة بل تطالعنا الأفلام خصوصاً الغربية منها بأن الانسان يتحدث مع ربه ويخاطبه بغضب وأحياناً يشتمه (تعالى الله سبحانه)، وهناك جملة تظهر كثيراً في الأفلام ووجدنا شبابنا يتبناها بعفوية ساذجة وهي (انت ملاكي الذي يحرسني) وكأن الملائكة اولاً نساء ثانيا أنها قادرة على حماية الانسان من القدر وليس الله سبحانه، بل ويتعدا الأمر موضوع المعتقدات ليصل للنمطية ثم لم يكتف الاعلام بذلك بل مارس طمس الهوية وخصوصاً العربية سواء في المسلسلات او الأفلام أو حتى في نشرات الأخبار فمثلاً كل شاب عربي شاهد فيلما عربيا اسمه (الطريق إلى إيلات) وكل شاب عرف بعد ذلك أن ايلات ميناء اسرائيلي في حين لم يشر الفيلم من قريب أو بعيد لاسم القرية التي هدمها اليهود ليبنوا عليها ميناءهم هذا وهي قرية أم الرشراش والتي بناها عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وطمس الهوية والتغريب يبرز في الألفاظ أو اللبس أو العادات أو حتى في أشكال المنازل فعلية القوم والصفوة دائماً منازلهم على الطراز الأوروبي.
ولم تغفل وسائل الإعلام خاصية التقليد المغروسة في الشباب، ولكنها التفتت إليها في التسعينات من القرن السابق، حين لاحظت شركات مستحضرات التجميل في العالم أن نصف العالم وهو النساء يستخدم منتجاتهم في حين أن النصف الآخر وهو الرجال لم يكن مهتماً كثيراً بها، وكان السؤال: لماذا لا يستخدم الرجال مستحضراتنا؟ وقامت بدراسات ضخمة تجاوزت تكلفتها ال 20 مليون دولار أمريكي لتجد أخيراً أن السبب بسيط جداً وهو (غياب القدوة) فلا يوجد من مشاهير الرجال من يستعمل مسحضرات التجميل، فقامت الشركات بصناعة جيل جديد من الشباب وخلقت منهم مشاهير ليصرحوا أن تألقهم ووسامتهم سببها مستحضرات العناية بالبشرة والمساحيق المختلفة والجل والعناية بالشعر ليكونوا قدوة لشباب العالم، ولم تستثن هذه الدراسات الأطفال من خلق أبطالهم بل ان هؤلاء الأبطال يكبرون مع الأطفال حتى يصبحوا شباباً ويستمرون في متابعة أبطالهم وتقليدهم ولعل البوكا هانتوس والهانا مونتانا وغيرهما نموذجان يختصران هذه القصة.
والآن ومع الإعلام الجديد أصبح الوضع أخطر وأسوأ فالشباب ارتموا في أحضان وسائل الإعلام الجديدة واستغنى عن الأب والأم والأستاذ وأصبح كل شاب عالمه وأسرته في جهاز محمول أو جهاز جوال وكل دروسه ومواعظه يأخذهما من هذين الأبوين الجديدين كلياً. إن الحل في تصوري هو نفس الحل الذي يجب أن تتخذه حين تقوم بإدخال ابنك إلى غرفة مليئة بالجراثيم المضرة والقاتلة، ما الواجب عليك فعله؟
ببساطة الحل في المصل الواقي (التطعيم)، يجب التحدث مع ابنائنا عن التوجهات الفكرية والاعلامية المختلفة يجب صقل الصورة المشرقة لواقعنا العربي والاسلامي ويجب المواظبة على ذلك كنوع من المداومة على الوقاية المستمرة وكأنه كشف طبي وقائي وبشكل دوري ومنظم، مع مراعاة التوقيت واللحظات النفسية المناسبة، كما يجب خلق قدوة أو ابرازها إن وجدت من واقعنا العربي والإسلامي ويجب ان يشارك في هذا كافة أطياف المجتمع أفرادا ومؤسسات وإلا فالوضع خطير وتفاقمه وانفلاته من ايدينا أمر متوقع في ظل عدم الاهتمام بالفكر المطروح داخل بيوتنا.
* التثقيف الصحي

من الرياض

يســــلمؤِ غآليتيِ

بحث عن العلاقات العامة و الاعلام الحديثة في المستشفيات و الجمعيات الخيرية و المؤسسات 2024.

بحث عن ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط§طھ ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط© و ط§ظ„ط§ط¹ظ„ط§ظ… ط§ظ„ط­ط¯ظٹط«ط© في ط§ظ„ظ…ط³طھط´ظپظٹط§طھ في ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ظٹط§طھ ط§ظ„ط®ظٹط±ظٹط© في ط§ظ„ظ…ط¤ط³ط³ط§طھ في الاسلام الدولية و الحرس الوطني و الاتصال ، بحث عن العلاقات العامة و الاعلام الحديثة في المستشفيات و الجمعيات الخيرية و المؤسسات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

:: العلاقات العامة::

إن فن التعامل مع الناس فن لا يتقنه الكثير, بل هي من أصعب وأهم العلاقات الإنسانية .. ولها تأثير بالإيجاب والسلب على نفوس من نتعامل معهم .. وإن الدراسات التي كتبت في فنون التعامل مع الناس لكثيرة متشعبة .. بل إن بعض المعاهد والجامعات الغربية اتجهت لتدريس هذا الفن كمادة تخصص.. ولا عجب أنهم بحاجة لذلك في ظل واقعهم الأخلاقي والفكري المنحرف والذي ضمن لنا ديننا الإسلامي بدلاً عنه آداباً وأخلاقاً وتضمنتها الآيات القرآنية والأحاديث النبوية وكتب العلماء والمصلحين تجعلنا في غنى عن كل غثاء الشرق والغرب .. ولكن تظل كل هذه الآداب والأخلاق تركز على الجانب النظري التعليمي بعيدة كل البعد عن الجانب التطبيقي التربوي .. إننا نتعلم لا نتربى .. إننا نقرأ لانطبق .. وواقعنا اليوم يشهد بذلك.. وسوء التعامل الملاحظ بين الناس على جميع قطاعاتهم يحتم علينا الحاجة إلى التربية العلمية والإبداع المخطط له لنتجاوز هذا الخلل..

البرونزية

فن التعامل .. مفتاح قلوب الناس

التعامل مع الناس فن من أهم الفنون نظراً لاختلاف طباعهم .. فليس من السهل أبداً أن نحوز على احترام وتقدير الآخرين .. وفي المقابل من السهل جداً أن نخسر كل ذلك .. وكما يقال الهدم دائماً أسهل من البناء .. فإن استطعت توفير بناء جيد من حسن التعامل فإن هذا سيسعدك أنت في المقام الأول لأنك ستشعر بحب الناس لك وحرصهم على مخالطتك ، ويسعد من تخالط ويشعرهم بمتعة التعامل معك


نصائح في كيفية التعامل مع الآخرين
منذ بدء الخليقة والإنسان بطبعة اجتماعي ، ويكره الوحدة ، فتخيل نفسك بلا أناس من حولك ! هذه الصورة فعلاً ستعيش بها إذا لم تحافظ على علاقتك مع الآخرين ، وحتى لا تضطر إلى ذلك ، إليك بعض القواعد الألماسية :-

  • أصلح ما بينك وبين الله ، يصلح الله ما بينك وبين الآخرين.
  • ألق التحية على من تعرف و من لا تعرف.
  • ابتسم في وجه زميلك ، فالابتسامة تنبئ بنفسية الطرف الآخر ، وتشرح الصدر وتمهد التعارف والكلام.
  • ضع نفسك مكان الآخرين ثم أسمعهم من الكلام ما تحب أن تسمع.
  • اعرف نمط الإنسان الذي تتعامل معه ، ثم حاول الدخول له من خلال النمط المناسب له.
  • حافظ على مشاعر الآخرين ، واختر كلماتك بعناية.
  • لا تغضب ..
  • كن بسيطاً وغير متكلفاً في تعاملك مع الآخرين.
  • كن متواضعاً ، يعلو شأنك.
  • دع محدثك يحدثك بما يحب ، وكن مستمعاً جيداً.
  • أوفِ بوعدك ، واصدق حديثك.
  • حاول أن تقول شكراً لمن أدى لك خدمة ، فوقعها كبير في نفسه.
  • اعترف بخطئك ، واعتذر إذا لزم الأمر الاعتذار.

:: ولنتذكر دائماً ::
الصدق + الحب + الوقت المناسب = نجاح وعلاقة طيبة

|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||

استكمالاً للمواضيع السابقه والسيـر على نفس النهج جمعت لكم هذه الملفات

البرونزية

لتحميلها

Public Relations.rar

أو

البرونزية

الحجم تقريباً 48 MB

منقول من ترايدنت

مشكورة غناتي