الوسم: الامتصاص

أما ط§ظ„ظ…ظƒظ…ظ„ط§طھ ط§ظ„ط؛ط°ط§ط¦ظٹط© لعلاج مرض سوء ط§ظ„ط§ظ…طھطµط§طµ فهي:
– أسيدوفيلس، ويوجد مستحضر منه في محلات الأغذية التكميلية حيث يؤخذ ملء ملعقة صغيرة 3 مرات يومياً على معدة فارغة. وفائدة الأسيدوفيلس استخلاص وتصنيع كثير من المواد الغذائية.
– فيتامين ب المركب ويوجد على هيئة حقن حيث يؤخذ حقنة 2سم3 مرتين في الأسبوع، وهذا الفيتامين يعالج النقص الغذائي.
– فيتامين ب12 يؤخذ على هيئة حقن اسم3 مرتين أسبوعياً وهذا الفيتامين لازم لعملية الهضم وللحد من الإصابة بمرض الأنيميا التي عادة ما تصاحب مرض سوء امتصاص الغذاء.
– مركب الأحماض الأمينية الحرة: وهو موجود في محلات الأغذية التكميلية ويؤخذ بمعدل ثلاث مرات على معدة خالية وهذا المركب الحمضي ضروري للبروتينات حيث إنها لا تتحلل إلى الأحماض الأمينية اللازمة لكل وظائف الجسم. – فيتامين جـ : يؤخذ بمعدل 2024 إلى 8000ملجم يومياً على جرعات مقسمة ويؤخذ عادة مع العصير، وهو ضروري لتنشيط جهاز المناعة واستخلاص المواد الغذائية.

يمثل سوء امتصاص الطعام قصور جسم الانسان في ط§ظ„ط§ظ…طھطµط§طµ المناسب للمعادن والفيتامينات ومختلف المواد الغذائية، الموجودة في الاطعمة حتى وان كانت الوجبة الغذائية تحتوي على جميع العناصر التي يحتاجها الجسم، فإن الشخص الذي ظٹط¹ط§ظ†ظٹ من مرض سوء الامتصاص يعاني من امراض نقص التغذية المختلفة.
وهذا المرض عادة ما ينتج عن تعطل الهضم او قصور في امتصاص المواد الغذائية ووصولها الى مجرى الدم عن طريق القناة الهضمية وبالاخص الامعاء الدقيقة او ربما نتيجة لوجود السببين معاً. أما الاعراض العامة لمرض سوء الامتصاص فهي تشتمل على الامساك والاسهال وتكون الغازات والاجهاد وجفاف الجلد واضطرابات عقلية ووهن في العضلات وتوتر والتغوط الدسمي والذي يكون فيه البراز شاحباً ودهنياً وبكمية كبيرة، وزيادة القابلية لحدوث الكدمات، وخفة الشعر ونقص في الوزن، واضطرابات في البصر وبالاخص العشى الليلي. كما يمكن ان تحدث لدى المصاب انيميا واسهال ونقص في الوزن مجتمعة، وقد يظهر على بعض المرضى امراض السمنة نتيجة لترسب الدهون في الانسجة بدلاً من استخدام الجسم لهذه الدهون، وكمحاولة للجسم في الحصول على احتياجاته من المواد الغذائية التي لم يستطع الجسم امتصاصها فإنه يشتهي المزيد والمزيد من الطعام.

يعتبر مرض نقص ط§ظ„ط§ظ…طھطµط§طµ عاملاً مساعداً للاصابة بعدد كبير من الأمراض مثل أمراض القلب ظˆطھط®ظ„ط®ظ„ ط§ظ„ط¹ط¸ط§ظ… والسرطان، وبسبب ضعف المناعة نتيجة نقص المواد الغذائية الضرورية، يمكن الاصابة بجميع أنواع العدوى كما يحدث في مرض نقص المناعة المكتسب.
يعتبر مرض نقص الامتصاص عاملاً مهماً في ط­ط¯ظˆط« مرض الشيخوخة، وربما يكون السبب لتفسير حدوث ط§ظ„ط´ظٹط®ظˆط®ط© في بعض الاشخاص بصورة أسرع من الآخرين. ويجب على المصابين بمرض نقص الامتصاص تناول كميات من المواد الغذائية أكثر من غيرهم لتعويض وعلاج واصلاح المشكلة. ولامداد الجسم بهذه المواد الغذائية، فإنه من المستحسن تجاوز القناة الهضمية بقدر الامكان، وكثير من المصابين بأعراض مرض نقص الامتصاص لا يمكنهم تكسير المكملات الغذائية التي يتناولونها في صورة أقراص صلبة، حتى ان بعضهم يطردها من الجسم سليمة، كما هي مع البراز ويمكن إعطاء المواد الغذائية في صورة أفضل يسهل امتصاصها عن طريق استخدام الحقن والسوائل والمساحيق وأقراص الاستحلاب.