الجوع العاطفي 2024.

[size="6"] [

*يالله ما أحوجني لكأس ماء بارد في هذا الوقت الحار اسد به عطشي
* كوب من الشاي ذو الأبخرة المتصاعدة كفيلا بإمدادي بالدفء المطلوب
*طبقا من الخضار مع اللحمة المسبكة مع الخضار والأرز الأبيض مع السلطة يشبع حاجتي
ويسد جوعي.
* ساعة واحدة فقط من النوم استعيد بها نشاطي وحيويتي

هذه الحاجات الفسيولوجية ماء, طعام,راحة. الجسم بحاجة ماسة لها لكي يحصل على التوازن الداخلي: الفيزيقي الكيميائي.

فعند شعور الشخص بتوتر وضيق داخلي ناتج عن نقص ما يسعى إلى استعادة التوازن المختل بقيامه بسلوكيات معينة تساعده على سد النقص لديه
وإذا لم يفلح الشخص في إصلاح ما اعتراه من اضطراب او التعويض عما اصابه من نقص
فانه قد يمرض او يهلك.

وكذلك العاطفة المنسية في زمن الماديات فأنها حاجة داخلية مهمة لبناء شخصية سوية يجب ان تشبع احتياجاتها
بشكل دائم حتى لا يتعرض الشخص للجوع ط§ظ„ط¹ط§ط·ظپظٹ الناتج عن فتور في العلاقة أو قسوة في المشاعر.

فحاجة الإنسان إلى المشاعر كحاجته إلى الطعام والشراب والهواء.
العطاء المعنوي لا يقل عن العطاء المادي، نحن بحاجة للكلمة الحلوة صغاراً وكباراً وشيوخاً، ومهما بلغنا من العمر أو المكانة نحتاج للكلمة الحلوة، بحاجة إلى الإشباع العاطفي.
فلماذا نهتم بتوفير النواحي المادية ونهمل النواحي العاطفية؟

يعاني الكثير فقراً في الحب وفقراً إلى الحب! وكبت المشاعر يولد جفافاً في التعامل والمعاملة قد يمتد للقطيعة التي تفكك الأسرة، ومن ثم المجتمع،

لا نستطيع أن نسع الناس بمالنا ولكن نسعهم بالمحبة التي تنطلق منها أرقى صور الإنسانية في التعامل، وإذا لم يكن هناك مجال للعواطف داخل الأسرة أو داخل المجتمع سيكون المجال مفتوحاً للقلق والأرق والاكتئاب والحسد والحقد وتبرز الأنانية وصنوف السلوكيات الغير مقبولة اجتماعيا؛ وبذلك يكون المجال مفتوحاً لكل جوانب الشر ويكون الإنسان عُرضة للأمراض النفسية والفراغ العاطفي الذي قد تسوء عواقبه.

كثيرة من التصرفات المنبوذة في المجتمع والتي يعمل بعض الأشخاص ماهي الا نتيجة عن ط§ظ„ط¬ظˆط¹ العاطفي التي يعيشه الفرد فيحاول ان يسده باي تصرف يوفر له السكينة والراحة ويزيل عنه الضغط والتوتر..

يا ترى ما هي الصور والسلوكيات التي ترها في المجتمع وتنسبها للجوع العاطفي؟؟

الى متى سنراجع حساباتنا في علاقاتنا الأسرية العاطفية لننشأ أطفالا مشبعين أو متوازنين عاطفيا؟؟

ما هي أجمل التصرفات والسلوكيات التي يجب ان نسلكها و تؤدي إلى الإشباع العاطفية للفرد؟؟

دمتم في طيبsize]منقوووووووووول

البرونزية

البرونزية

[IMG]http://foryou1345.******.com/f7%D9%86%D8%B3%D8%AE.jpg[/IMG]

تحميل كتاب بحث عن الانحراف العاطفي 2024.

العنوان ط§ظ„ط§ظ†ط­ط±ط§ظپ العاطفي المؤلف / الباحث د. يوسف بن عبدالله الأحمد القراءة 1035 رابط التحميل أضغط هنا للتحميل (حجم الملف:0.04 MB)

يسسسسسسسسسسسلموٍ ملوٍوٍكة

الولادة الطبيعية تعزز الرابط العاطفي بين الام والطفل 2024.


ذكرت دراسة أن ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© الطبيعية تعزز الرابط العاطفى بين الام وطفلها وهو أمر لا يمكن تحقيقه بواسطة العملية القيصرية.

البرونزية

وأجرى الدكتور جايمس سواين من جامعة يال مسحاً لأدمغة 12 من الامهات نصفهن وضعن أطفالاً بواسطة العملية القيصرية.

وتبين لسواين أن مناطق عدة فى أدمغة هؤلاء النسوة، والمسؤولة عن العواطف ومشاركة الآخرين همومهم، أضاءت أكثر لدى النساء اللواتى ولدن أطفالهن بشكل طبيعى عند سماعهن لتسجيلات عن صراخ أطفالهن.

وأضاف إن المناطق نفسها لم تنشط لدى النساء اللواتى ولدن بواسطة العملية القيصرية ما قد يساعد العلماء على فهم أفضل لهذا الجانب من الولادة.

ويعتقد علماء أن الولادة بواسطة العملية القيصرية تحد من انتاج هرمون أوكسيتوسين "oxytocin" الذى يقوى الرابط بين الام وطفلها.

تســـــلمينِ يآلغآلية

مشكوورة

جزاك الله الف خيرررر على الافادهـ
الله لايحرمنااا من وجودك"""

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوارالياسمين البرونزية
تســـــلمينِ يآلغآلية

انتي الاغلى شكرا للرد الرائع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هـ زينة الحلا ـيا البرونزية
مشكوورة


لا والله انا المشكورة بمرورك وردك الرائع يا اختي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بريده لها بنت وهي انا البرونزية
جزاك الله الف خيرررر على الافادهـ
الله لايحرمنااا من وجودك"""

شكرا لكي اخجلتني
ولو هذا من واجبي
نورتي الصفحة بوجودك

تحميل كتاب بحث عن برنامج تدريبي لتنمية الذكاء العاطفي لدى تلاميذ الصف السادس 2024.

العنوان ط¨ط±ظ†ط§ظ…ط¬ طھط¯ط±ظٹط¨ظٹ ظ„طھظ†ظ…ظٹط© ط§ظ„ط°ظƒط§ط، ط§ظ„ط¹ط§ط·ظپظٹ لدى طھظ„ط§ظ…ظٹط° ط§ظ„طµظپ ط§ظ„ط³ط§ط¯ط³ المؤلف / الباحث رندا رزق الله الناشر درجة الدكتوراه في علم النفس
القراءة 781 رابط التحميل أضغط هنا للتحميل (حجم الملف:0.19 MB)

تحميل كتاب بحث عن الذكاء العاطفي – الذكاء الانفعالي 2024.

العنوان ط§ظ„ط°ظƒط§ط، ط§ظ„ط¹ط§ط·ظپظٹ – الذكاء الانفعالي المؤلف / الباحث محمود خوالدة الناشر دار الشروق للنشر والتوزيع
سنة النشر 2017
القراءة 669

ماهي اسباب الفراغ العاطفي بين الازواج و المتزوجين 2024.

ماهي ط§ط³ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظپط±ط§ط؛ ط§ظ„ط¹ط§ط·ظپظٹ بين ط§ظ„ط§ط²ظˆط§ط¬ و ط§ظ„ظ…طھط²ظˆط¬ظٹظ† علاج

الحياة الزوجية زاخرة، مفعمة بمعاني المتعة الحقيقية للحياة لدى الزوجين، والمرأة بطبيعتها تود أن تعيش دفء المشاعر، والعواطف قولاً وفعلاً من كلمات لطيفة تشعرها بأنوثتها، وبحب زوجها لها، واحتياجه إليها، كما تحتاج هي إليه، وتسعى لرضاه وسعادته.
وقد أمرنا الإسلام دين الحب، والمحبة والتسامح، والكلمة الطيبة التي تريح النفوس، وتبعث الأمل والحياة، وحث الزوج على إطراء زوجته ومدحها جبراً لخاطرها، وبذرا لبذور الثقة، والمحبة والمودة بين الزوجين.
والبدايات الأولى للزواج تكون العلاقة فيها مليئة بالأشواق والمحبة والرومانسية واللهفة، بداية من الخطبة، ثم الشهور الأولى في الزواج، وربما تمتد إلى سنوات.
وتمضي الأيام، فتفتر العلاقة بين الزوجين، وتبرد المشاعر ويخيم الصمت على الزوجين، وتعاني الحياة الزوجية من تراكمات تفقدها حيويتها، ويتسلل الملل والروتين للحياة بين الزوجين، فتتوارى العواطف واللهفة والشوق، ويسود النسيان واللامبالاة، ويغرق الزوج في أعماله وارتباطاته خارج البيت، وتغوص الزوجة في تربية الأولاد ورعايتهم، فتصبح المشاعر الدافئة والحب بين الزوجين والتعبير عنها قولاً، أو سلوكيات ومجرد ذكريات جميلة، يترحم عليها الزوجان.
عندها يسود الفتور، والنكد وتصبح الحياة بلا معنى ولا قيمة، ولكن من المسئول عن هذا البرود العاطفي، والفتور بين الزوجين؟ هل هى الزوجة أم الزوج، أم كلاهما معاً ؟ أم أن هناك عوامل أخرى مؤثرة؟
رأي المختصين في الفراغ العاطفي:
تتعدد الحاجات النفسية اللازمة للنمو الإنساني السليم من ضمن الحاجات إلى الانتماء، فالزوجة في حاجة إلى أن تشعر بأنها تنتمي إلى زوج وأسرة، وليست وحيدة حتى تشعر بالأمن، والطمأنينة والاستقرار النفسي، ولكن الانتماء لوحده لا يكفي، بل هناك حاجة أخرى وثيقة بالانتماء وهي التقبل أوالقبول، فالمشاعر العاطفية بين الأزواج، مؤشر من مؤشرات التقبل، والحرمان من هذه المشاعر وتبادلها مؤشر من مؤشرات الرفض.
إن البرود العاطفي بين الزوجين يعد أحد أهم المشكلات التي تؤدي إلى تفكك الأسرة، فمجرد أن تنتهي الأشهر الأولى من الزواج والتي تحوي الأيام والليالي الحالمة، ويدخل كل من الزوجين في معترك الحياة العملية، حتى يشعران بالكآبة والملل، وثقل تكاليف الحياة وبرود العلاقة بينهما والانصراف إلى الحياة الجادة، وقد يستهلك عواطفهما، الطفل الذي يرزقانه بعد ذلك .
ومن أهم أسباب البرود كثرة ما يسمعه الشباب والشابات ويقرأونه من الغزل والهيام والحب، مما يجعل كلاً منهما يحلم بحياة كلها عاطفة بعيدة عن الجدية والواقعية، فينتظر دائماً كلمات المحبة والحنان، ويستنكر أي تصرف أو كلمة خلاف ذلك، ويعتبرها نهاية حياته الزوجية، وكم من الفتيات طلبن الطلاق لمجرد كلمة جارحة قالها لها زوجها لأول مرة، أسوة بما تسمع وترى في الأفلام والمسلسلات.
كما أن تعرض الزوجين للنظر إلى من هو أكثر جمالاً من صاحبه، يؤدي إلى احتقار صاحبه لدرجة كبيرة.
ولا شك أن التودد والتلطف، وإعلان المحبة وتعلق القلب بالزوجة، من الخصال المحمودة التي يجب أن يتمتع بها الرجل، فأعظم العواطف التي تلعب دوراً مهماً في جمع الحياة الأسرية وتجدد معاني الحياة فيها، وتجمع شملها ما يكون من العاطفة العذبة الحلال بين الزوجين.
ومن هنا تأتي ضرورة البحث في المجالات التي تغذي العاطفة بين الزوجين، حتى تستمر الحياة بينهما في غاية الأنس والسعادة والسكن، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم لجابر: " أفلا تزوجت بكراً تلاعبها وتلاعبك ". رواه الشيخان.
وبقدر ما تصاب هذه العلاقة بالبرود بقدر ما يضعف الرباط الأسري وتتفكك الآصرة بين الزوجين، ولعل أكثر المشاكل المادية والمعنوية ترجع إلى داء " الفراغ العاطفي " نجملها في الأسباب الآتية :
– اختلاف الزوجين من جهة الالتزام الديني، وهذه من أهم الأسباب التي تقيم الحواجز العالية بين التقاء العاطفتين، فالدين أساس كل فكرة وقصد وقول وحب وعمل.
– اختلاف الزوجين من جهة الجمال الخلقي، فلا شك أن الأصل التقاء المتوافقين الجمال بالجمال، فكيف يعيش الزوج الجميل مع المرأة الذميمة وتكون سبباً في عفته، وكذلك الزوجة الجميلة لا يشبعها إلا زوج يجانس حالها، وهذه طبيعة فطرية في الخلق.
– اختلاف الزوجين من ناحية الطباع والميول.
– انشغال أحد الطرفين عن الآخر، إما ببرنامج الوظيفة أو التجارة أو العلاقات، أوالصداقات مما يؤدي إلى توسيع الهوة بين عواطف الزوجين، ويبعد أحدهما عن الآخر، ويضطر كل واحد منهما إلى بناء ما تيسر له من العلاقات التي تملأ عليه نفسه، بعد أن فقد العواطف الدافئة والمشاعر الحانية، التي لا يتمكن منها إلا في جوف بيته.
– الإغراق في العناية بالأولاد، والاهتمام بشئونهم ومداعبتهم، واستهلاك العواطف في رعايتهم وحنانهم ودلالهم.
– الزواج المبني على الإلزام لكلا الزوجين، أو أحدهما وهذا بلا شك إكراه.
– المشاكل الاجتماعية التي تكدر صفو البيت، وتعكر مزاج الزوجين وهي كثيرة، منها ما يكون أدبياً سلوكياً، ومنها ما يكون مادياً ومنها مايكون شكلياً فقط.
– الحياة الروتينية في برنامجها ومكانها، ومظاهرها ومشاعرها، ومعارفها وعلاقاتها، ووسائل ترفيهها وتسليتها.
– الفراغ القاتل الذي تعاني منه كثير من البيوت، وهو بلا شك باب من أبواب الشر وكابوس من كوابيس الظلام، وأكثر ما وقعت فيه المجتمعات المسلمة من الانحراف والضياع كان سببه الأول هذا الداء القاتل.
– الفروق الفردية.
– الواقعية في طلب الكمال لأن الكمال لله وحده.
إن الفتور في الحياة الزوجية يعود إلى عدم وجود نضج اجتماعي كافِ عند أحد الأطراف، أو الطرفين لفهم واجبات الحياة الزوجية ومتطلباتها، وعدم وجود مصارحة كافية بين الطرفين، كما أن وجود معوقات لم تكن ظاهرة قبل الزواج واكتشافها بعد ذلك مثل تدهور أوانخفاض الوضع الاقتصادي، أو وجود زوجة أخرى أو ظهور عادات وممارسة اجتماعية غير مرغوب فيها من الطرفين وتساهم الأنانية من قبل أحد الأطراف، وعدم وضوح حقوق وواجبات كل من الطرفين تجاه الآخر، ومن ذلك الجمود، والخرس الزوجي، بالإضافة إلى ظهور مرض في أحد الطرفين يعوق الحياة الزوجية.
ويكمن الحل في عدم الإقدام على الزواج قبل دراسة وافية لكلا الطرفين من جميع النواحي، وملائمتهما للعيش معاً، ويكون ذلك عن طريق الصراحة والوضوح من كليهما ومعرفة كل من الطرفين بحقوقه وواجباته.
أسباب تزيد من الحب وتجدد العلاقة بين الزوجين:
هناك سبعة أسباب جوهرية استقر عليها المختصون في القضايا الزوجية تساعد على بقاء الحب بين الطرفين أو بمعنى أدق من الممكن أن تطيل من سنوات انتعاشه وتجدده، واكتمال العناصر السبعة يعتبر شيئاً مثالياً، قد يكون بعيد المنال وإن لم يكن محالاً تحقيقه، ولكن كلما زاد وتوفر عدد من هذه العناصر المجتمعة كان ذلك أدعى للنجاح وأقرب إلى الكمال، الذي يمكن أن يؤدي إلى حياة زوجية ناجحة ومتكاملة، نحددها في العناصر التالية :
1- احترام الإنسان وحبه لذاته:
وهذا العنصر قد يبدو غريباً، رغم أن معناه إيثار النفس وترك الأنانية، ومن المعروف أن فاقد الشيء لا يعطيه، فإذا أدركنا هذا الشيء أدركنا أهمية حب الإنسان لذاته، فكثير من العلاقات الزوجية تصاب بالفشل، لأن طرفاً من أطرافها لا يكن لنفسه الحب الذي يستحق أو يرضى عنه.
2- ضرورة وجود قناة جيدة للتفاهم، والاتصال:
لأن العلاقة الزوجية تقوم على طرفين لكل منهما تكوين النفس الخاص به، ويظهر هذا التكوين أشد ما يظهر عند الخلافات الزوجية، أو في المواقف الصعبة التي يمر بها الطرفان، فالتفاهم الجيد والقدرة على تبادل الرأي والمشورة والمصارحة الواعية الفاهمة، وتفهم كل منهما لنفسية الآخر، كل هذا قادر على إنعاش الحب، والبعد عن الاختناق بغاز النكد السام ودفنه تحت ركام برودة الإهمال والتجاهل.
3- القدرة على مواجهة الخلافات بشكل فعال وحاسم:
فكثير من الأزواج وخاصة بعد مرور وقت كاف على الزواج يبدؤون في التهرب من مواجهة الأزمات أوالمشكلات، ويقوم كل طرف بإلقاء حمل المسئولية كاملاً على الطرف الآخر، وقد يكون الزوج الذي يهرب بنفسه بعيداً عن مشكلات البيت، وتزاحم حجم المسئولية فيه ويجد في أصدقائه أو ناديه، أو حتى عمله ملاذاً للظفر براحة أعصابه، ملقياً بكل مسئولية البيت ومشكلاته على كتفي زوجته دونما مشاركة بالرأي أوالمشورة.
4- تجديد الأمل في الحب والبعد عن الإغراق في الخيال:
حيث يلعب الإعلام دوراً مهماً، ومؤثراً في عملية الحب بين الزوجين، أوعلى أقل تقدير ما يصيب الحياة الزوجية من برودة مميتة، فكل قصص الحب التي تزخر بها المجلات والصحف والكتب وما يقدم عبر الفضائيات والإذاعات، تتحدث عن نوع غريب من الحب لا يوجد في الحياة الزوجية الواقعية، وهو حب ملتهب لا يتوقف أمام ظروف الحياة، ونتيجة لهذا الضغط الإعلامي تغرق الزوجة نفسها في الحسرة، ويغلق الزوج على نفسه عالم الأوهام والأحلام إن لم يسع للحصول على ذلك الحب المستحيل خارج بيته.
5- تنمية الأماني، والاهتمامات المشتركة:
ولكي يعيش الحب والعاطفة عمراً أطول مما هو مفترض له، فإنه من المهم أن تكون هناك أحلام وآمال لهذا الحب، وعلى الطرفين أن يعملا على بلوغها وتحقيقها، فالزوجان عندما يحددان أهدافاً، أو آمالاً لحياتهما ويعملان على تحقيقها، ويذكيان جذوة الحب بينهما، فالحب بلا أمل أو هدف لا يلبث أن يتلاشى ويموت.
6- أن يستطيع كل طرف تقدير الطرف الآخر واحترامه:
وهذا العنصر من أهم العناصر لوجود زواج ناجح، لأننا كبشر نفقد الاهتمام بما نملك، ولا ندرك قيمته إلا بعد أن نفقده أو يسلبه منا آخرون،لذا يجب أن يتوفر الاحترام بين الطرفين قدر الإمكان.
7- الأمل والأمان:
وإذا لم يتواجدا في الحياة الزوجية بشكل دقيق متوازن قد يكون ضررهما أكثر من نفعهما ذلك أن المرأة بطبعها وتكوينها تبحث عن الشعور بالأمان، وتريد أن تحتمي برجل ولكن عندما تستقر في بيت الزوجية وتحصل على الأمان، فإنها لا تلبث أن تفتقد عنصر التجديد.
– العلاج:
والعلاج النافع للزوجين يكون فى ابتكار كل جديد وطريف دائما، لتجديد هواء حياتهما الزوجية وإنعاش حبهما.
ولكي تدوم جذوة الحب بين الزوجين، وللقضاء على الملل والروتين الزوجي، عليهما أخذ إجازة قصيرة يسافران فيها فيذهبان إلى استراحة أو مزرعة، ويتركان المنزل لعدة أيام يجددان فيها الحيوية وينطلقان كالعصافير دون حواجز بينهما، أو التزامات تلك الإجازة لتجديد الحب وإنعاشه.
كذلك الاحترام ضروري ليدوم الحب بين الزوجين، وإذا عرف كل منهما واجباته وحقوقه دام الحب، كذلك الابتسامة الرقيقة، وعدم قول الكلام الجارح واللاذع، الذي يؤدي أحياناً إلى النفور، وكذلك المصالحة بعد الخصام تثير الكثير من الحب والمشاعر المدفونة في معترك الحياة.

المصدر/ الجمال

مشكووووورة

يسلموووووو

الذكاء العاطفي عند الأطفال مسؤولية الأبوين 2024.

ربما لايدرك الكثيرون بأن ط§ظ„ط°ظƒط§ط، ط§ظ„ط¹ط§ط·ظپظٹ عند ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ ضروري جدا لتوازن معادلة شعورهم تجاه الأبوين. توجد في بعض العائلات مسافات طويلة وحواجز في العلاقات بين ط§ظ„ط£ط¨ظˆظٹظ† وأبنائهما ويؤدي ذلك الى نفور الطفل من الأب أو الأم لسبب من الأسباب التي يكون مصدرها عاطفي بحت. فهناك أبناء يشعرون بالخجل عندما يمشون مع أم زائدة الوزن وهناك أطفال لايحبون البقاء مع الأب لوحدهم لأنه يصرخ في وجههم كلما قاموا بتصرف طبيعي بالنسبة لسنهم. وهناك طفل يحب أمه أكثر من أبيه لأنها تعامله بلطف وهناك طفل يحب والده أكثر من أمه لأنه أكثر كرما في شراء مايطلبه.

الذكاء العاطفي للأطفال ضمن الأسرة

قالت دراسة أصدرتها مجلة /ايستو ايه/ الصادرة في مدينة ساو باولو والتي تعنى بالشؤون العائلية والتربوية ان علاقة الأبناء بالوالدين تتكون منذ المراحل المبكرة لعمر الطفل ولتحقيق التوازن في هذه العلاقة يجب الانتباه لما أسمته الدراسة ب "ضرورة تنمية الذكاء العاطفي للطفل" ،

ولكن ماهو الذكاء العاطفي للطفل؟

ردت الدراسة التي أعدتها الأخصائية الاجتماعية البرازيلية لاريسا لوسيو / 30 عاما/ على هذا السؤال بالقول ان الذكاء العاطفي للطفل يعني قدرته على احداث التوازن في مشاعره تجاه الوالدين، بحيث لايشعر بالذنب في فترة لاحقة من عمره كلما تذكر بأنه لم يكن يحب والدته السمينة أو أباه حاد الطباع.

وأضافت لاريسا بأن هناك اطفال يشعرون براحة أكثر عندما يزورون أصدقاء لهم ويجدون اعتناء أبوي هؤلاء الأصدقاء بهم كضيوف، ذلك لأن أمهاتهم لاتعرن اهتماما بضيوفهم. وأوضحت بأن من الأمور الهامة بالنسبة للطفل والتي تساعد على نمو الذكاء العاطفي عنده هو أن يرى أبويه يعاملان أصدقاءه بلطف وبنفس الطريقة التي يعامل بها عندما يزور أصدقاءه.

البرونزية

تلبية الحاجات الأساسية للطفل يجنبه الغباء العاطفي

أوضحت لاريسا في هذا المجال بأن هناك أطفال يصبحون شرهين في تناول الطعام في منازل الآخرين لأنهم يجدون ذلك الطعام ألذ مما يأكلونه في بيوتهم. وهذا عائد الى كسل الأم في اعداد الطعام لأطفالها بحسب شهياتهم. وهناك أيضا موضوع اهتمام الطفل بألعاب الأطفال الآخرين لأن آباءهما لايعرفان اختيار الألعاب لهم حسب أذواقهم ويفرضون عليهم أنواعا من الألعاب التي لايحبونها.

وقالت لاريسا في دراستها المقتضبة التي لخصت سيدتي أهم النقاط الواردة فيها ان مايفتقد اليه الطفل في منزله يجده ككنز في بيوت الآخرين مهما كانت هذ الحاجة سخيفة. ومايحدث نتيجة لذلك هو أن الذكاء العاطفي للطفل يتعرض للخلل بحيث أنه يعتقد بأن والداه لايبديان أي اهتمام بحاجياته.

الذكاء العاطفي للطفل ينمي ذوقه

أكدت معدة الدراسة بأن الذكاء العاطفي للطفل يعتبر من الأمور الهامة التي تنمي ذوقه في المستقبل. وقالت ان الطفل الذي يعيش في بيئة ينعدم فيها حس الاختيار الصحيح لما يحتاجه يؤدي الى انعدام الحس العاطفي للطفل في معرفة مايحتاجه وتصبح اخيتاراته خاطئة ان كان في الأسرة أو المدرسة. وأضافت بأن خير مثال على ذلك هو ذهاب الطفل للمدرسة بثياب تقل ترتيبا ونظافة عن ثياب زملائه في المدرسة. وقد يصبح الطفل عرضة لسخرية الآخرين بسبب كسل الأم وعدم اهتمامها بهندام طفلها في المدرسة.

وأشارت لاريسا الى أن مثل هذا الأمر يجعل الطفل فوضويا وذو ذوق ضعيف في المستقبل ليتخبط في حيرة وارتباك كبيرين تجعلانه يطرح سؤالا لنفسه: هل أهلي هم المخطئون أم أن الآخرين يبالغون؟

البرونزية

الذكاء العاطفي وحب الأبوين

وأضافت لاريسا بأن أهم جانب في الذكاء العاطفي عند الطفل هو تعليمه كيف يحب الأبوين على قدر من المساواة. وهنا أعطت معدة الدراسة عشرة نصائح هامة لتنمية الذكاء العاطفي عند الطفل وهي:

1 – عدم حديث أحد الأبوين بالسوء عن الآخر، فمهما كان أحد الوالدين يعاني من مشكلة يجب أن لايتم تضخيمها من قبل الطرف الآخر.

2 – عدم مشاجرة الوالدين أمام الأطفال لأن ذلك يطيح بكل جوانب الذكاء العاطفي عندهم.

3 – تعليم الطفل كيفية الشعور بالسعادة لأن ذلك يساهم في ايجاد عاطفة ذكية ومتوازنة عند الطفل تجعله يفكر في الجوانب الايجابية في الحياة قبل السلبية.

4 – تعليم الطفل بأنه ليس هناك كمال في الحياة لأن الانسان معرض لارتكاب الأخطاء والمهم هو عدم الوقوع في نفس الأخطاء بشكل متكرر.

5 – عند احتدام المشاكل بين الزوج والزوجة يجب أن يتجنبا الحديث عن طلاقهما أو انفصالهما أمام الأطفال لأن ذلك يطيح اطاحة كاملة بعاطفة الاتحاد في الأسرة.

6 – مديح الأب للأم ومديح الأم للأب امام الأطفال يساعد على نمو ذكاء عاطفي عند الطفل ويخلق عنده التوازن في الحكم على الآخرين.

7 – احترام الأبوين لزوار أطفالهما يشعر الطفل بأنه عضو هام في الأسرة وذلك يساعده على احترام الآخرين بشكل عام في الكبر.

8 – تشجيع الطفل على الادلاء بآرائه أمام الآخرين والابتعاد عن عادة اسكات الطفل عندما يحاول المشاركة في الحديث أمام ضيوف الأبوين.

9 – لاتعودي طفلك على الانعزالية أو عدم الاختلاط بالآخرين لأن ذلك سينقص لديه الرغبة في التعلم من تجارب الآخرين.

10 – تعليم الطفل على عدم التفرقة بين الذكر والأنثى من حيث المعاملة، بل شجعيه على أن المجتمع يتكون من نصفين، أحدهما ذكور والآخر اناث.

وصفة متكاملة:

وفي الختام أكدت لاريسا بأن النصائح المذكورة تعتبر وصفة متكاملة تنمي الذكاء العاطفي للطفل بحيث يصبح قادرا على اظهار عواطفه بشكل متوازن بعيدا عن العقد النفسية. وقالت ان غياب الذكاء العاطفي عند الأطفال يعتبر أهم سبب في تشكل العقد النفسية عندهم. وشددت بأن أهم مايمنح الذكاء العاطفي للطفل هو تعليمه منذ الصغر على كيفية حب الوالدين لأنهما الكفتان الأكثر تأثيرا على توازن شخصية الطفل.

الف شكر يا قمر على موضوعك المتميز
بانتظار المزيد من ابداعك

البرونزية

الله يسلمكمِ يآلغآليآت

تحميل كتاب بحث عن الذكاء العاطفي 2024.

العنوان ط§ظ„ط°ظƒط§ط، العاطفي المؤلف / الباحث دانييل جولمان – ترجمة: ليلى الجبالي الناشر عالم المعرفة
القراءة 860 رابط التحميل أضغط هنا للتحميل (حجم الملف:0.88 MB)

اضرار الذوبان العاطفي و طريقة التغلب على الذوبان العاطفي 2024.

اضرار ط§ظ„ط°ظˆط¨ط§ظ† ط§ظ„ط¹ط§ط·ظپظٹ و ط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ„طھط؛ظ„ط¨ على الذوبان العاطفي

الوقوع فى حب شخص والذوبان فيه أمر ليس بالسهل .. بحيث يكون كل فرد منهم على قناعة بأن شريكه مكمل له .. ولكن لهذا الذوبان مخاطر لنتعرف عبر الحلقة على الذوبان العاطفى ومخاطره وكيف نتفاداها من البرونزية المصدر ايف ارابيا للمرأة العربية

فعلا صدقت
جزاكى الله خيرا اختى الكريمه

الشموع والروائح العطرة ترفع الاحساس العاطفي 2024.

إن الروائح ط§ظ„ط¹ط·ط±ط© التي تعبق في جو المنزل عند إشعال شموع معطرة لا تجعل محيطك رائع الرائحة فحسب ، بل يمكنها أيضاً أن طھط±ظپط¹ من معنوياتك ، فقد وجد العلماء أن أحاسيسنا تتأثر بشكل كبير بحاسة الشم . وهذا فسر إستخدامنا للعطور كل صباح . ويؤكد العلماء أن عطرك المفضل يؤهلك لمواجهة يومك وكل التحديات التي قد تمر خلاله .

وإن أنت أحسست أن الشعور الجيد بدأ يتضلءل فليس هنا ما يمنعك من وضع بضع قطرات جديدة من العطر لتمتلكي ذلك الإحساس مجدداً . أكثر من ذلك ، إن الرائحة المناسبة قادرة لا على رفع المعنويات فقط ، ولكن على إعطائك رغبة بفعل الخير والإحسان . ويشير علماء النفس أن الروائح العطرة تعزز المزاج الجيد وتجعل الناس ميالين إلى خدمة الآخرين ، حتى الغرباء منهم . موقع طرطوس.كوم

مشكوره