الوسم: العصري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يقضي ط§ظ„ط·ظپظ„ فترة زمنية لا بأس بها من حياته في المدرسة، تبدأ من طفولته حتى سن المراهقة، ومن المعروف أن للبيئة المدرسية أثراً كبيراً في نمو الطفل فسيولوجيا، فإذا توافرت الشروط الجيدة للبيئة المدرسية كان نمو الطفل طبيعياً وجيداً. فصحة الطلاب جزء أساسي من صحة المجتمع، حيث ينبع اهتمام الصحة المدرسية بصحتهم وتأكيدها على تنفيذ البرامج التثقيفية والوقائية والعلاجية إلى عوامل عدة مهمة. كما يشكل الطلاب نسبة كبيرة من المجتمع فضلاً عن أن أجسامهم حساسة أكثر تجاه الأمراض المعدية، مع وجود أعداد كبيرة منهم في المدارس، ووجودهم خلال فترة الدراسة في مساحة محدودة يزيد من القابلية للعدوى وان غياب الطلاب عن المدارس في حالة إصابتهم بالأمراض المختلفة يؤدي إلى تدهور المستوى التعليمي العام، ومن المهم جداً والضروري أن يتلازم ط§ظ„طھط¹ظ„ظٹظ… ويسير جنباً إلى جنب مع استقرار الصحة الجسمية والعقلية والنفسية للطلاب. انواع الخوف من المدرسة للخوف من المدرسة نوعان يكون أحدهما مرضي والثاني نفسي، فبالنسبة للخوف المرضي يكون بسبب ارتباط الطفل بأمه وتدليلها الشديد له يأتي بعدم رغبة الطفل للانفصال عن أمه وعدم الرغبة بالذهاب للمدرسة، ولإصرار والديه على ذهابه إلى المدرسة ولعدم متابعتهما له في أيامه الأولى تضطرب نفسية الطفل. ولتدارك هذا الوضع يأتي دور الأم بذهابها معه بنفسها وليس بإرسال أحد الخدم معه، وتحبيبها له باكتشاف المدرسة وترغيبها لطفلها بوجود أصدقاء ورحلات وتشويق، هنا يتغلب الطفل على خوفه. أما بالنسبة للخوف الطبيعي فهو يكون فسيولوجياً نتيجة ذهاب الطفل إلى مكان جديد أو لخوفه من المدرسين، وهنا يأتي دور المدرسين بأن يكونوا آباء لهم بتعاطفهم ومحبتهم للأطفال. طرق العدوى وأمراض الطلاب هدف منع انتشار الأمراض المعدية في البيئة المدرسية له عدة عوامل منها الاهتمام باللياقة البدنية للطلاب وكذلك الحالة الصحية للمباني المدرسية والعمل على إصلاحها باستمرار، مع وجوب التهوية الصحية، نظافة الحمامات وصنابير المياه والمياه ذاتها، وكما قيل الوقاية خير من العلاج. أمراض الطلاب يتعرض الطلاب للإصابة بالعديد من الأمراض المختلفة منها حدوث اضطرابات القدرة البصرية وتتضمن العديد من أمراض العين وللوقاية من إصابات العين وأمراضها يكون ذلك بالسلوك الصحي القويم وتأمين الإضاءة الجيدة في الفصل والمنزل والتغذية الجيدة. وهناك أيضاً اضطرابات السمع ولها العديد من طرق الوقاية تتمثل في الوقاية من الالتهابات التي قد تؤثر في السمع كالتهاب اللوزتين والتهاب الأذن الوسطى والحصبة، والتهاب السحايا المخية الشوكية ويجب الحذر من الالتهابات المختلفة خصوصاً التهاب الأذن الوسطى الحاد، وهنا يجب علينا الوقاية من هذه الإصابات التي قد تلحق بالأذن والناجمة عن الالتهابات البكتيرية والفيروسية. كما توجد أيضاً أمراض نقص التغذية وفقر الدم وبعض الأمراض النفسية والأمراض المعدية حيث تعد المدرسة من أكثر البيئات تعرضاً لانتشارها بسبب شدة قابلية الطلاب للعدوى لعدم وجود مناعة كافية لدى الطلاب، وبزيادة عدد الطلاب في الفصول تزداد إمكانية العدوى المباشرة خصوصاً عندما لا تتوافر التهوية الجيدة وهنا يجب على المدارس الاهتمام كثيراً بتهوية الفصول بفترات الاستراحة أو ضمن الحصص حتى يتم تخفيف العدوى بين الطلاب كما تنتشر بعض العادات السيئة بين الطلاب في المراحل الأولية مثل وضع الأقلام في الفم وإعارة الأقلام لطلاب آخرين، وعدم غسل الأيدي جيداً بعد الخروج من الحمام وتبادل الأطعمة، وتناول بعض الأطعمة غير النظيفة وغير ذلك. والاهتمام هنا يأتي من الإدارة المدرسية بوضع بعض الخطط لمراقبة تنظيف الحمامات. أما بالنسبة للمقاصف فيجب أن تكون هناك رقابة دائمة عليها حتى لا تكثر الأمراض وأحياناً تؤدي إلى التسمم الغذائي ويكون ذلك بمراقبة ما يباع فيها ومطابقته للشروط والقواعد الصحية المطلوبة لتفادي أمراض الغذاء الفاسد وغير الجيد وأمراض سوء التغذية، ومراقبة صحة العاملين فيها. ويتبين من المؤشرات السابق ذكرها، أن قائمة أولويات التوعية الصحية في المدرسة تكون بالتوازن الغذائي، الانتظام في الإفطار الصباحي، تناول الحليب ومشتقاته، التقليل من الوجبات السريعة، مراقبة السمنة، الاهتمام بصحة الفم والأسنان، النظافة الشخصية والنظافة العامة، الوقاية من التدخين، تشجيع الرياضة وممارسة النشاط البدني، البحث في المشكلات السلوكية والنفسية للمراهقين، السلامة والوقاية من الإصابات. ..وللحافلات دور في الأمراض وعدم التركيز هنالك بعض المدارس التي لا يوجد تكييف ضمن حافلاتها مما يزيد بأشهر الحر إصابات الإجهاد الحراري والإعياء، ويسبب قلة التركيز للمواد الدراسية لدى الأطفال ويصلون منازلهم منهكين وقد تؤثر هذه الحالة أيضا في طعامهم فأحيانا كثيرة تكون شهيتهم للطعام قد خفت. تكيف الأطفال مع المدرسة ان الطفل الذي يدخل المدرسة لأول مرة قد يسبب له ذلك أزمة نفسية، خاصة الأطفال المرتبطين بأمهاتهم بصورة قوية للغاية تصل إلى حد الحالة المرضية، وتشجع للأسف الأم طفلها على هذا الارتباط بدلاً من أن تساعده على توسيع المجتمع الذي يعيش فيه تدريجياً، باعتبار أن الأم هي بيئة الطفل الوحيدة خلال الأعوام الثلاثة الأولى، ثم بعد ذلك تتسع دائرة بيئته لتشمل والده ثم أعمامه وجدته وأقاربه من الأطفال المماثلين له في العمر، ويقع على عاتق الأم هذه المهمة حتى تمهد لطفلها الانتقال إلى روضة أطفال وحضانة، ثم بعد ذلك المدرسة، وحتى لا يرتبط الطفل بها بعلاقة وطيدة يصعب كسرها في بداية الالتحاق بالمدرسة. وغالباً ما يُصاب هؤلاء الأطفال نتيجة الارتباط بالأم بارتفاع في درجة الحرارة وزيادة في ضربات القلب، ويُصاب بمغص وقيء وتبول لا إرادي، والسبب نفسي وليس عضوياً. ولكي تتفادى هذه المشكلة تذهب الأم معه أول يوم إلى المدرسة، وثاني يوم تقضي معه نصفه، وهكذا بالتدريج حتى ينفصل عنها تدريجياً، وأن يختار الوالدان له مدرسة عطوفة متفهمة تحل محل الأم بالنسبة للطفل كنوع من العلاج الذي غالباً ما يعاني منه الطفل الأول، والمدلل، والمرتبط بالأم بصورة شديدة خاصة في حالة سفر الأب أو انشغاله التام عنهم. واجبات الأهل تجاه الطفل يجب أن تخطط الأسرة الواعية لتدريب الطفل على البعد عن المنزل لبعض ساعات في اليوم في دور الحضانة تمهيدًا لدخوله المدرسة، وذلك لإتاحة الفرصة له للتعامل مع الآخر؛ لأنه أمر غاية في الأهمية. إن واجب المدرسة إزالة الرهبة من الأطفال الجدد والقدامى من بداية العام الدراسي الجديد ولا بد أن يكون من خلال حفل استقبال لطيف يحبب المدرسة إلى نفوس الأطفال في الأيام الأولى، كما يحدث في أوروبا وأمريكا؛ حيث يقضي أولياء الأمور جزءاً كبيرًا من اليوم الأول مع أطفالهم في هذه الاحتفالات بالمدارس، كما يجب على هيئة التدريس في مدارس الأطفال الابتدائية أن يكون لديهم مهارة التعامل

م/ن

السلآم عليكــــم ورحمــــه الله وبركاته
************

منورين يا احلى أعضاء وزوار نقدم اليكم اليوم ط±ظˆط§ط¦ط¹ ط§ظ„ط³ط¬ط§ط¯

ياآآآآآآرب يعجبكم

منقووول

السلام عليكم ورحمة الله
سارعوا في اقتنائها قبل انتهاء الكمية
المنتج العصري ( قطافة الورقيات )
لربات البيت والموظفات للبقدونس والك.رة والملوخية و….
مريحة في عمل التبولة
والسعر يابلاش 40 ريال
6 حبات وأكثر 35 ريال
الكمية محدودة

فديو للتوضيح

قبل خمسين عاماً، كانت الزوجة تعرف بالضبط ما هو متوقع منها، كما جاء به الكتاب الجديد بعنوان "دليل الزوجة الجيدة" .
ولكن فى هذه الأوقات التى تحققت فيها المساواة بين الجنسين، هل تعرف العروس العصرية كيف تتصرف؟ طلبنا رأى الخبراء فى ذلك… ويبقى على الفتاة المقبلة على اختتام مرحلة العزوبية، أن تطوع الأفكار المطروحة فتأخذ القليل من الأمس والكثير من اليوم لتنعم بحياة زوجية سعيدة
1- غذاء الحب
قديماً
تماما مثلما لم يكن من المقبول تقديم بقايا الطعام المسخنة للضيوف، لم يكن من المقبول أيضاً تقديمها للزوج.
قدمى له وجبة شهية مطهية فى المنزل. فالساعات التى تقضينها فى الطهى ستؤتى ثمارها حين يطلب المزيد!
الآن
لا تقض ساعات يومك فى المطبخ. إذا كنت تريدين تمضية سهرة لطيفة، اختارى وجبة جاهزة من مطعم قريب وموثوق به أو احجزى مائدة فى مطعم رومانسى لكما. فالرجل لا يحترم المرأة التى ترض كل نزواته الغذائية."
2- اعرفى مكانك
قديماً
بعد الانتهاء من تناول الطعام تكون المائدة مليئة بالأطباق القذرة التى تحتاج إلى التنظيف، ولا يكون عملك قد انتهى بعد، إلا أن هذا ليس عذراً يسمح لك بالتخلف عن أداء مهامك كشريكة نشطة، حيث يجب أن تشتركى مع زوجك فى محاورة محفزة تتناول أخبار اليوم والأحداث العالمية، ولكن لا يجب أن تبدى ملمة كثيراً بأى موضوع معين. فالزوجة الجيدة تسأل رأى زوجها فى جميع المواضيع، سواء الفكرية أم غير ذلك.
الآن
"على الزوجة الجيدة أن تعرف مكانها دائماً، وهى إلى جانب زوجها، وليس أدنى منه أو وراءه.
3- من الجيد التحدث مع بعضكما البعض
قديماً
بغض النظر عن مدى صعوبة يومك، لا تثقلى عليه بمشاكلك التافهة. فهو مضطر للتعامل مع ما يكفى من المشاكل فى العمل، وهو يعتمد عليك لتكونى متنفساً له من مثل هذه المشاكل.
الآن
"تحدثى عن المشاكل الصغيرة، لأنه إذا لم يتم مناقشة المسائل الصغيرة، سيتراكم الشعور بالاستياء."
4- المنزل النظيف
قديماً
احرصى على أن يكون منزلك نظيفاً تماماً قبل موعد عودته للمنزل. انفضى الأثاث بصورة سريعة وتأكدى من إبعاد الملابس التى يجب غسلها أو كيها بعيداً عن نظره. يجب أن يكون منزلك يلمع من كثرة نظافته حين يدخل إلى المنزل.
الآن
"إذا كان كلاكما يعمل، لا تقومى بكل الأعمال المنزلية. وظفى خادمة أو تشاركوا فى أداء الواجبات المنزلية.
ويمكن أن ترشى قليلاً من منظف الأثاث فى الجو أمام البا الأمامى قبل أن يدخل زوجك إلى المنزل."

5- كونى أنيقة دائماً
قديماً
قبل أن يصل إلى المنزل بعد العمل، حولى نفسك من ربة منزل كادحة إلى ملاك ساحر. أعيدى وضع ماكياجك، وارتدى فستاناً يظهر محاسنك.
الآن
"حافظى على حيوية حياتكما الحميمة بطرق مبتكرة، مثل ترك العمل مبكراً لكى تفاجئيه حين يعود إلى المنزل بملابس مثيرة."
6- التشارك فى المشاكل
قديماً
حين يدخل زوجك إلى المنزل، خذى معطفه وأجلسيه على مقعده المفضل. قدمى له صحيفة المساء وشبشب المنزل وشراباً منعشاً لإراحته من التعب. وإذا كان يبدو متعباً دلكى له قدميه أو كتفيه.
الآن
"رتبى مواعيدك بحيث تصلان معاً إلى المنزل. دردشى معه لمدة نصف ساعة فى مواضيع خفيفة لتخفيف تعب النهار، ثم تحدثا معاً عن اموركما وما ترغبان بتحسينه فى المستقبل
7- ليكن لديكما اهتمام مشترك
قديماً
حين يدخل زوجك إلى المنزل، خذى معطفه وأجلسيه على مقعده المفضل. قدمى له صحيفة المساء وشبشب المنزل وشراباً منعشاً لإراحته من التعب. وإذا كان يبدو متعباً دلكى له قدميه أو كتفيه.
الآن
"إذا كان يريد السفر لمدة ليلة واحدة بداعى العمل، حاولى الذهاب معه إذا أمكن ذلك. ولا تتساهلى معه إذا أمضى ليلته فى الخارج دون تفسير."
8- فوائد الابتسامة
قديماً
لا شئ أفضل من الابتسامة العريضة للترحيب بزوجك عند عودته من العمل. فحين ينظر زوجك إلى وجهك، سيعرف أن وجوده أفضل أوقات يومك.
الآن
"فى العلاقة الراسخة، من السهل جداً الترحيب ببعضكما بوجه خال من التعابير. ففى حين أن هذا الوجه يعنى أننا وجدنا شخصاً يمكننا أن نكون على طبيعتنا معه، ولكنه سرعان ما سيفتقد نظرة الحب التى كنت ترحبين به بواسطتها فى أيام الزواج الأولى."
9- الانفتاح
قديماً
حاولى إعفاء زوجك من التفكير بمشاكل الحياة الصغيرة. فإذا تمكن من معالجة الأزمات الصغيرة دون إزعاج زوجك، سيساعدك فى التعامل مع المسائل الأكثر إلحاحاً.
الآن
"تشاركا معاً فى آمالكما ومخاوفكما وأخطائكما دون الخوف من أن تحكما على بعضكما البعض.
وإذا بدأتما حياتكما الزوجية على أساس إخبار بعضكما البعض بأى شئ، ستكون تلك بداية رائعة."
10- علاقة متساوية
قديماً
حاجات الرجل بسيطة وطلباته قليلة. وفى هذه الحالة يجب أن يكون وضع سعادته أولاً متعة وليس واجباً. لا تتوقعى كلمات ثناء منه أيضاً، فدورك هو أن تجعليه يشعر أنه مميز، وليس العكس.
الآن
"دللا بعضكما البعض،. فإذا صنعت له القهوة، فليحضرها لك المرة المقبلة. فإدراك كل منكما أن بينكما علاقة متساوية وأنه لا يجب أن يتوقع أى منكما من الآخر أى شئ دون أن يفعله الآخر له، هو ما يشكل الزوجة العصرية والزوج العصرى."

المصدر / جمال نت