موضوع تعبير عن الهدف في المستقبل مميز 2024.

موضوع طھط¹ط¨ظٹط± عن ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ في ط§ظ„ظ…ط³طھظ‚ط¨ظ„ مميز

المستقبل..كلمة لذيذة ومقلقة في الوفت نفسه,لأنها تحمل الأمل والتوتر في آن واحد.تحمل الأمل في ظروف أفضل وحالة أفضل,فالمستقبل هو الأمل والأمل هو المستقبل,إذ إنهما كلمتان في كلمة,أو شقان متكاملان من وحدة واحدة.ويعني المستقبل ايضاً التوتر والقلق لأنه عبارة عن خيارات واحتمالات لاندري أيها يحكم عليه بالوجود وأيها يحكم عليه بالعدم,وتلك كانت المعضلة التي أقام عليها فلاسفة الوجودية فكرة القلق المرافق لأي حياة إنسانية.إلا أن هذا القلق وتلك الحيرة المرافقة للإحساس بالمستقبل,بخياراته واحتمالاته,هما جوهر الحرية الإنسانية التي عليها أن تختار وعليها أن تنتقي وفق إرادة معينة ومن ثم تحمل مسؤولية ذلك الخيار.إنها المسؤولية البشرية النابعة من الحرية نفسها والقائمة عليها.أن تكون حراً يعني أن تكون قادراً على الاختيار مريداً للانتقاء,وبعد ذلك مسؤولاً أمام نفسك والاخرين (سواء أكانت هذه النفس ذاتاً خاصة أم عامة,وسواء أكان الآخرون أفراداً أم جماعات) عن نتائج هذا الاختيار وذاك الانتقاء.
المستقبل,إذاً,إرادة وحرية وقدرة وليس مجرد حتم يفرض نفسه أو سيل جارف يكتسح كل شيء أمامه من دون قدرة على التصدي.إنه اختيار أولاً وأخيراً,ولكن مثل هذا الاختيار يعتمد على الحرية والإرادة اللتين تشكلان جوهر الاختيار.وبغير ذلك يتحول المستقبل فعلاً الى حتم غاشم وسيل جارف لاراد له.
من هذا المنطلق ومن هذه المقدمة,تنبثق شرعية السؤال: "المستقبل العربي,الى أين؟".مثل هذا السؤال يحاول أن يستشف مضمون القادم من أيام من خلال قراءة الحاضر,إذ إنه كما كان الماضي مقدمة للحاضر,فإن الحاضر هو بدوره مقدمة ضرورية للمستقبل وفق سلسلة زمنية أو تاريخية جدلية معينة.بمعنى أنه كما قام الأقدمون في حاضرهم بوضع أسس المستقبل الذي هو حاضرنا,فإننا نضع المستقبل من خلال سلوكنا وفكرنا وأسلوبنا الحاضر,وذلك يلقي علينا مسؤولية كبيرة خاصة في عالم مثل هذا الذي نعيشه.
وإذا كان المستقبل عبارة عن خيار ضمن خيارات,نحكم على أحدها بالوجود والآخر بالعدم,فإن المسؤولية (الوجه الآخر للحرية) تتعاظم لا من أجل الخيار نفسه ولكن من أجل كيفية الاختيار التي سوف تحدد واقعاً وحالاً لايمكن مع تحققهما الرجوع الى الوراء بتاتاً.ومن أجل ذلك,نجد هذا القلق العظيم والحيرة الواسعة المرافقة لنا (ابناء هذه الامة أفراداً وجماعات) حين نطرح سؤالاً حول المستقبل.وحيثما ذهبت وأينما توجهت في هذه الرقعة الواسعة من أرض العرب,تجد السؤال مطروحاً بحرقة وقلق وتوتر: "ماذا يخبىء لنا المستقبل وماذا نحن صانعون تجاهه؟".إنه سؤال وجودي معيشي وليس مجرد سؤال فلسفي بحيث يحاول أن يجيب عن اسئلة الكون الكبرى من دون التصاق حقيقي بأرض الواقع المحسوس.إنه سؤال حول ماذا نحن فاعلون في ظل الكم الهائل من المتغيرات والتحولات والتغيرات والصراعات والمنافسات التي نجد أنفسنا حيالها في حالة من الحيرة والضياع في كثير من الأحيان: غير قادرين على السلوك والتصرف.بمعنى أننا أصبحنا في ظل كل ذلك,نوعاً من الأيتام على موائد اللئام,وفق مضمون المثل.
ولكن السؤال يبقى: هل كتب علينا ان نبقى أيتاماً مدى الدهر,وهل قدر علينا البقاء حيارى ضائعين غير قادرين على الاستيعاب والسلوك ابد الزمن؟ هذا هو السؤال الذي تعتمد إجابته,ومن ثم تحديد مستقبلنا,على مانصنع اليوم وما نختار ومالانختار.فالمستقبل صناعة نقوم بها في الحاضر,فكيف نصنع مستقبلنا.
إن التخبط الذي نعيشه اليوم,وهذه الحالة من الضياع وعدم "القيمة" في مثل عالم اليوم برغم الإمكانات والثروات والقدرات,مردهما أولاً وأخيراً الى أننا (نخباً وعامة,حكاماً ومحكومين) لم نحسن الاختيار في الماضي ولم نجد فن التعامل مع المتغيرات والتغيرات,وكانت النتيجة أن غيرنا ممن أجاد "اللعبة" واستوعب قوانينها وأحسن التعامل مع محيطه,استطاع ان يجد له موقعاً في عالم اليوم وفي سلم التدرج الاجتماعي والسياسي الدولي.وسواء أتحدثنا عن الشؤون المحلية أم الوطنية أم الدولية,فالنتيجة واحدة: أحداث عنف هنا وهناك,حالة من الاغتراب هائلة,فساد سياسي وإداري أدى الى عدم استقرار سياسي واجتماعي,قمع وكبت في كل مكان,وأخيراً هو ان كامل في أي شأن دولي أو عالمي برغم الإمكانات والقدرات كما ذكرنا سابقاً.هذا كله,وغيره كثير,ليس إلا نتيجة لخيارات سيئة سابقة قد لانكون مسؤولين عن خياراتنا الحالية التي سوف تشكل مستقبلنا,فهل نكون قارين على الاختيار مستوعبين الدروس السابقة من أجل خيار أفضل؟
هذه مسألة مناطة بنا وبإرادتنا أولاً وآخراً,وبالظروف التي نخلقها من أجل خيار ومستقبل أفضل.
يقودنا مثل هذا الحديث الى لب الموضوع وجوهره,متمثلين بتلك الظروف التي يمكننا بوجودها الاختيار الجيد وصناعة مستقبل جيد بالتالي,وذلك كله مناط بالإدارة أولا وآخراً كما ذكر سابقاً,إلا أننا نستطيع أن نركز هنا عليها أكثر.إن أهم ظرف يجب أن يتواجد من أجل خيار ومستقبل أفضل,هو الحرية ولاشيء غيرها.فالخيار من دون حرية ليس خياراً,بل هو حتم مفروض يجعل من الظرف سيداً علينا بدلاً من أن نكون أسياداً للظروف.فالحرية هي البئية الحاضرة الضرورية للمستقبل الأفضل الذي هو مستقبل مختار وليس مفروضاً كما هي الحال حتى هذه اللحظة,على الأقل.والحرية التي نتحدث عنها هنا,هي مفهوم شامل تنبثق عنه عدة مفاهيم لابد من ان تترجم الى واقع مختلف.فالحرية تعني أولاً الانتماء,سواء أبالنسبة الى الفرد أم الى الجماعة,إذ إن الانتماء في جوهره عملية اختيارية ولايمكن أن يكون مفروضاً,وإن حصل مثل هذا الوضع,أي الانتماء المفروض,فالنتيجة سوف تكون من دون ريب كارثية,إذ يتناقض حينها الشكل مع المضمون :شكل من الانتماء ومضمون من الاغتراب,والنتيجة نوع من الضياع وعدم معرفة الذات.وإذا نظرت حولك في رقعتنا العربية الممتدة لوجدت أن هذه النتيجة تفرض نفسها في كل مكان من هذه الرقعة.أما الانتماء في ظل جو من الحرية فهو الانتماء الحق لأنه يلغي ذلك التعارض بين الشكل والمضمون في هذا المجال,وتكون ترجمة ذلك كله سلوكاً فعالاً إيجابياً صانعاً للمستقبل فعلاً.
والحرية تعني,في ماتعني,التعددية في الفكر والرأي والسلوك القائمة على كل ذلك.وهذا يعني اجتماعياً وسياسياً أن المجتمع بكل فئاته وطوائفه وطبقاته وغير ذلك من تصنيفات,سوف يكون قادراً على التعبير عن نفسه وعن حقه في الاختيار والسلوك وفقاً لهذا الاختيار,وهذا بدوره سوف يعزز من مسألة الانتماء التي بدونها لاقيام لأي كيان,وبدون وجود أي كيان فإنه من العبث الحديث عن مستقبل أو حاضر أو حتى ماض,لأن أي اعتبار للوقت يختفي ويصير بلاقيمة أو تأثير باختفاء الكيان ذاته.
والحرية تعني العقلانية في الاختيار في نهاية المطاف,لأن هذه الحرية نفسها تعني تعددية الخيار وتعني أيضاً حرية التجربة والاختيار بالنسبة الى كل هذه الخيارات,ويعني ذلك ان السيادة في النهاية هي لذاك الخيار الذي يثبت أنه الأفضل والأصلح (ومعيار الأفضلية والصلاح هنا هو المصلحة العامة للكيان سواء أكان هذا الكيان جماعة أم دولة أو أمة),ولايمكن الوصول الى الأفضل والأصلح إلا بعد المقارنة والمعاينة وذلك لايكون إلا بتدخل العقل في الموضوع,إذ إن المقارنة والموازنة ونحو ذلك,ليست سوى عمليات عقلية لاعلاقة لها بثورات الوجدان أو تأجج العاطفة.بمعنى آخر,فإن الحرية في هذا المجال تعني انتشار قيم العقلانية في المجتمع,وإذا انتشرت مثل هذه القيم فلا خوف على الكيان,أي كيان,من الحاضر أو المستقبل,لأنه سوف يكون قادراً على الخيار والاختيار بما يكفل له استمرارية الوجود والمنافسة الواعية الفاعلة مع الكيانات الأخرى.
والحرية أخيراً تعني الواقعية.ونحن نتحدث عن الواقعية هنا,لانهدف أن ننصرف الى المعنى الفج أو الساذج الذي يتضمن مجرد الخضوع القانع المسالم لواقع الحال,بقدر ما أن الهدف هنا منصرف الى المعنى الإيجابي,والذي يعني,بكل إيجاز,معرفة الواقع وآلياته ومتغيراته من أجل التعامل معه تعاملاً إيجابياً فاعلاً يحقق أهداف الجماعة وغاياتها على أرض هذا الواقع وليس في عوالم الحلم والوهم والشعار.والواقعية بهذا المعنى هي الترجمة العملية,بل التجسيد المحسوس للعقلانية وقيمها.
هذه هي الظروف التي إذا سادت وهيمنت,حق لنا الحديث عن المستقبل وصناعته بما يتوافق مع أهدافنا وغاياتنا ومالنا,وإذا اختفت كان كل حديث عن المستقبل مجرد عبث وهراء وطواحين هواء لاتطحن إلا الهواء.فأن تسود مثل هذه الظروف أو لاتسود,مسألة,ونكرر هنا,منوطة بالإرادة والاختيار الحاضر.
وعلى ذلك نستطيع القول بكل ثقة إنه,في لحظات الضياع والحيرة التي نعيشها هذه الأيام مع مايرافقها من قلق وتشتت وتخبط,مازالت الفرصة قائمة لأن نريد (والنحن هنا راجعة إلينا كلنا على اختلاف مراتبنا ومواقعنا) من أجل خلق ظروف الاختيار المناسب ومن ثم صناعة المستقبل.إنها قضية من قضايا "نكون أو لانكون".فهل نكون أو لانكون؟ هذه هي المسألة!

يعطيك العافيـــــــــــــــــــــة يالغــــــــــــلآ

تحميل كتاب بحث عن تأثير وحدات تعليمية مقترحة لكرة الهدف على تعلم المهارات الأساسي 2024.

العنوان طھط£ط«ظٹط± ظˆط­ط¯ط§طھ طھط¹ظ„ظٹظ…ظٹط© ظ…ظ‚طھط±ط­ط© ظ„ظƒط±ط© ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ على طھط¹ظ„ظ… ط§ظ„ظ…ظ‡ط§ط±ط§طھ الأساسية للطلاب المعاقين بصريا المؤلف / الباحث محمد السيد محمد فرحات القراءة 154 رابط التحميل أضغط هنا للتحميل (حجم الملف:0.22 MB)

شكرآ لكِ

تحميل كتاب بحث عن التربية المقارنة -المفهوم،الهدف،المنهج 2024.

العنوان ط§ظ„طھط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ط±ظ†ط© -المفهوم،الهدف،المنهج المؤلف / الباحث ياسر فتحي الهنداوي المهدي القراءة 1214 رابط التحميل أضغط هنا للتحميل (حجم الملف:0.57 MB)

شكرا لكي اللهي بارك في مجهودك

الله يعطيك العافيه

يـ۶ـطيج الـ۶ـآفيــﮧ حيآتـۈۈ ..

تحميل كتاب بحث عن اساليب التفكير وعلاقتها باساليب التعليم وتوجهات الهدف لدى طالبات ال 2024.

العنوان ط§ط³ط§ظ„ظٹط¨ ط§ظ„طھظپظƒظٹط± ظˆط¹ظ„ط§ظ‚طھظ‡ط§ ط¨ط§ط³ط§ظ„ظٹط¨ ط§ظ„طھط¹ظ„ظٹظ… ظˆطھظˆط¬ظ‡ط§طھ ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ لدى ط·ط§ظ„ط¨ط§طھ المرحلة الجامعية بمدينة مكة المكرمة المؤلف / الباحث الهام ابراهيم محمد وقاد الناشر دكتوراه
القراءة 144 رابط التحميل أضغط هنا للتحميل (حجم الملف:3.16 MB)

البرونزية

الجمال لم يعد الهدف الأساسي الذي يبحث عنه الرجل في المرأة 2024.

الجمال لم يعد ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ط£ط³ط§ط³ظٹ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¨ط­ط« عنه ط§ظ„ط±ط¬ظ„ في ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© ، فبعض الرجال تخلصوا من سطحية اختيارهم لشريكة حياتهم علي أساس ط§ظ„ط¬ظ…ط§ظ„ ، بل أصبحوا يتطلعون إلى المرأة التي تتمتع بصفات شخصية قوية ومميزة لمواجهة صعاب الحياة الزوجية معهم .
وفي استطلاع موسع أجري في الولايات المتحدة الأمريكية جرى جمع معلومات عن أكثر صفات المرأة التي تجذب الرجل ، وتبين من خلال الاستطلاع أن هناك فوارق جزئية كثيرة إلى جانب عوامل مشتركة أجمع أغلب الرجال على أنها تجعل المرأة جذابة بالنسبة إليهم.

ومن أهم صفات المرأة التي تجذب الرجل للمرأة ، ما يلي :
المرأة المستقلة يحب الرجل أن تكون امرأته مستقلة ، ولديها قدرة علي الاعتناء بنفسها مع عدم خشيتها من تجربة ما هو جديد بالإضافة إلى عدم حاجتها إلى رجل يقوم على تلبية كل طلباتها ورغباتها.
من ناحية أخرى، المرأة المستقلة وذات الشخصية القوية، يمكنها أن تساند الرجل مادياً وعاطفياً، وتشعر بشعوره حيال متاعب الحياة.
الذكية المرأة الذكية تفاجئ الرجل بالأفكار، ولا تجعله يشعر بالضجر منها، ولا تجعله يشعر بالخجل أمام عائلته، كما أنها تستطيع أن تعبر عن حبها ومشاعرها بذكاء وتكتفي بالتلميح لا التصريح بحيث تبقي الرجل في حالة ترقب وتحفز.
الجذابة والمغرية والجاذبية لا تعني الجمال فقط ، بل تعني التحلي بمزايا جذابة تجعلها جميلة في أي مكان وزمان ، والرجل يحب المرأة المغرية، لكن بشرط ألا يكون الإغراء مبالغاً فيه، بحيث تصبح المرأة أميل إلى الابتذال منها إلى الجمال.
المحترمة والدبلوماسية وهذه صفة أساسية، لا يتنازل عنها الرجل ، فالرجل يحب أن تحترمه امرأته أمام الآخرين، وتقدر رأيه، وإن لم تتفق معه لا تجادله بشكل استفزازي أو علني أمام أهله وأصدقائه، بل تتمتع بأسلوب لبق ودبلوماسي.
الصديقة والحبيبة يحب الرجل المرأة التي تلعب دور الصديقة والحبيبة ، وتبعد الملل عن العلاقة الزوجية التقليدية المملة، بحيث يستمتع الزوجان بصحبة بعضهما البعض كالأصدقاء ويتبادلان النكت والضحك ويتحللان من قيود العلاقة التقليدية التي تصبح مملة بمرور الوقت.

تتركه يستمتع برجولته لا يحب الرجل المرأة التي تقيد حريته وتطلب منه تناول الطعام الذي تحبه هي، ولا تدعه يذهب مع أصدقائه ، فالمرأة المثالية هي من تشجع زوجها على الاحتفاظ بشخصيته ، وتستمتع بتركه يلهو مع أصدقائه في النادي ، كما يحب الرجال المرأة التي لا تمارس الضغوط عليهم لتحقيق ما تريده، ويجمع أغلبهم على أن هذا الأمر من أكثر الأمور التي تنفرهم من المرأة ، فمعظمهم لا يستطيع تحمل ضغط المرأة المستمر مما يفشل العلاقة الزوجية.
تحبه كثيراً إذا وجد الرجل امرأة تحبه فستكون في اعتقاده قادرة على القيام بكل النقاط السابقة بسهولة ، كما تجعله يتمسك بها إلى أبعد الحدود .
خفة الظل والتلقائية ذكرت ليندا جونسون أستاذة علم الاجتماع البريطانية‏ أن الرجال لا يريدون من المرأة أن تكون تحفة يتطلعون إليها عندما يعودون إلي المنزل‏,‏ بل يتطلعون إلي شريكة ذكية تساعدهم وتشد من أزرهم في معركة الحياة اليومية ، ‏ وتتمتع بخفة الظل والتلقائية التي تخفف عنهم أعباء الحياة ‏.
وأضافت ليندا أن الرجل يبحث في هذا العصر عن المرأة الند التي تناقشه ويختلف معها في الآراء وصاحبة الأفكار القوية التي يعتمد عليها في مسؤولية أسرته‏ .
والنصيحة التي تقدمها ليندا جونسون للمرأة أن تكون غامضة في بداية علاقتها بالرجل لينجذب نحوها وبعد الزواج اجعلي حياتك مليئة بالمفاجآت والتجديد‏

منقول

أريد أن أسألكم خاصة المتزوجات هل تعتقدو ان الرجل هيك يقدر يعطي للمرأة مثل ماهي تحاول دائما ترضيه أو تسعده؟؟؟؟؟
دائما أجد مواضيع عن كيف تكسبي زوجك كيف تتصرفي معه …….الخ بس هل هذه الامور تنجح معه أم انو يصير يدلل مثل الطفل الصغير ويبغى عناية واهتمام أكتر ؟؟؟؟؟؟
هل مثل ما تحاول المرأة تسعد زوجها هو كمان يفكر هيك أم انو المهم تزوج وخلاص ؟؟؟
آسفة طولت عليكم بس هذه الاسئلة دايما تجي في بالي و حابه أعرف فضول يعني ههههههه

اقتباس:
أريد أن أسألكم خاصة المتزوجات هل تعتقدو ان الرجل هيك يقدر يعطي للمرأة مثل ماهي تحاول دائما ترضيه أو تسعده؟؟؟؟؟
دائما أجد مواضيع عن كيف تكسبي زوجك كيف تتصرفي معه …….الخ بس هل هذه الامور تنجح معه أم انو يصير يدلل مثل الطفل الصغير ويبغى عناية واهتمام أكتر ؟؟؟؟؟؟
هل مثل ما تحاول المرأة تسعد زوجها هو كمان يفكر هيك أم انو المهم تزوج وخلاص ؟؟؟
آسفة طولت عليكم بس هذه الاسئلة دايما تجي في بالي و حابه أعرف فضول يعني ههههههه


يعطيكي الف عافية غاليتي علي طرحك للموضوع
الرائع
ومن ناحية استفساراتك حابة اقلك
ان الحياة الزوجية لا تكمل الا بطرفين
واكيد الزوج المثالي المحب لزوجتة
يبحث عن اسعادها بكل الطرق وبجميع الأساليب
وهذا الشي الصحيح ان كلا الزوجين يبحثون عن سعادة اللطرف الاخر
دمتي بكل الود غاليتي

يسلمووووووووووووووووووووووو

مشكورة حبيبتي على المعلومات