الاسلام هودين العنف والارهاب 2024.

مازالت حملة الافتراءات ضد ط§ظ„ط§ط³ظ„ط§ظ… والمسلمين ورسولهم صلى الله عليه وسلم مستمرة، ومازالت تلك الحروب اللسانية متواصلة، وما تعرض المسلمون لمثل تلك الأقاويل والاختلاقات كما يتعرضون له في هذه الآونة حيث وقف أعداء الاسلام جميعاً في خندق واحد لمواجهة خطر واحد مزعوم ألا وهو خطر الاسلام والمسلمين، حيث وصف الاسلام بأنه دين يحض على ط§ظ„ط¹ظ†ظپ والارهاب!! ووصف المسلمون ونبيهم صلى الله عليه وسلم بالارهابيين!!

وهنا نتساءل بحيادية مطلقة: هل الاسلام دين عنف حقا؟!

أقول بمنتهى الصدق والصراحة: إن اصحاب الفكر المنحرف، والأفق الضيق، والفهم السطحي من المسلمين هم الذين ساعدوا في تشويه صورة الاسلام في عيون الغرب الذي كان ينظر إلينا أصلاً نظرة ريبة وشك، ويصف الاسلام بما ليس فيه، ولقد انتهز أعداؤنا بعض أفعال هؤلاء المسلمين اصحاب الرأي المتطرف البعيد عن وسطية الاسلام واعتداله لينقضوا على بعض بلاد المسلمين، لمواجهة ما يسمونهم بالارهابيين، ولمواجهة الفاشية الاسلامية والانتصار على الارهاب كما يزعمون.

من هم الإرهابيون؟!

إن احداث التاريخ لتسجل في صفحاته أن أعداءنا هم الارهابيون حقا، ولنقرأ ماذا فعلوا بالمسلمين في الأندلس بعد سقوط غرناطة، وانتهاء الحكم الاسلامي الذي استمر لثمانية قرون تقريباً حيث أجبر كثير من المسلمين على اعتناق النصرانية، وأقيمت محاكم التفتيش التي استمرت لسنوات طويلة تمارس أبشع ألوان تعذيب المسلمين، وما قرأت في حياتي قط أفظع ولا أقسى من صنوف التنكيل والتعذيب التي تعرض لها المسلمون في تلك المحاكم التي كانت تصادر الأرض، وتنتهك العرض، وتسفك الدم على مجرد الهوية الاسلامية، ولقد انتابتني حالات عنيفة من التقزز والاشمئزاز والتعصب وأنا أقرأ عن تلك المحاكم البشعة، وأخذت أقارن بين ما فعله هؤلاء وبين ما فعله أسلافنا الفاتحون لتلك البلاد حيث لم يجبروا أهل الاندلس على تغيير ديانتهم أو اسمائهم، بل اعتنق كثير منهم الاسلام طواعية لما رأوا من سماحته وعاش النصارى واليهود في أمن وأمان تحت كنف الحكم الاسلامي الطويل.

وبالاضافة الى محاكم التفتيش التي ستظل وصمة عار في جبين الغرب فإن هذا الغرب الذي يدعي التحضر ارتكب الكثير من المجازر البشعة في أنحاء مختلفة من العالم ومنها مجازره ضد السكان الاصليين في استراليا وضد الهنود الحمر في أمريكا.

وقد ورد في التوراة المحرفة في سفر التثنية عن القتال: (في بلاد معينة فاضربوا جميع ذكورها بحد السيف، أما البلاد القريبة فلا تستبقوا فيها نسمة حية دمروها عن بكرة أبيها).

هذه هي فكرة الابادة الجماعية عند أعدائنا منذ قديم الزمان والتي ما زالوا يمارسونها في عصرنا الحاضر في فلسطين ولبنان والعراق وأفغانستان فمن الارهابيون اذن؟!

وللانصاف أقول: انه يوجد من أهل الكتاب غير المغتصبين ولا المعتدين على ديارنا وأعراضنا ممن يتصفون بالسماحة والانصاف.

إعلاء كلمة الله

إن ديننا الحنيف يا أصحاب تلك الادعاءات الباطلة، والافتراءات الظالمة دين سلام ومحبة، دين يؤثر السلام على الحرب والعنف الا اذا كانت الحرب لحماية الارض والعرض، وهذا ما نطق به كتابنا الكريم في قوله تعالى: “وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم”، (الأنفال: 61).

ولقد ظل المسلمون ثلاثة عشر عاما يتعرضون في مكة للظلم والاهانة والتعذيب قبل ان يؤذن لهم بالجهاد في قوله تعالى: “أُذِن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وان الله على نصرهم لقدير. الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق الا ان يقولوا ربنا الله..”، (الحج: 39- 40).

وما الغرابة في ان يكون الاسلام دين سلام، والمسلم يقول في تشهده كل يوم خمس مرات: “السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين” ثم يختم صلاته بالسلام.

والقرآن الكريم يصف المؤمنين عباد الرحمن بالمسالمة في قوله تعالى: “وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما”، (الفرقان: 62).

والله تعالى من أسمائه السلام، ويدخل عباده المؤمنين دار السلام، وتحية المسلمين في الدنيا السلام، وفي الجنة السلام. إن الاسلام قام على الدعوة الى سبيل الله بالحكمة والموعظة الحسنة، ودعا الى السلام، قال تعالى: “ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن”، (النحل: 125).

والاسلام يرحب بكل دعوة للسلم، وقد سمي صلح الحديبية فتحاً، قال تعالى: “إنا فتحنا لك فتحا مبيناً”، (الفتح:1).

والنبي محمد صلى الله عليه وسلم نهى عن تمني لقاء العدو، فقال: “لا تتمنوا لقاء العدو، واسألوا الله العافية، ولكن اذا لقيتموهم فاصبروا”.

ان الجهاد في الاسلام ليس له هدف إلا اعلاء كلمة الله ورفع كلمة راية التوحد، والدفاع عن الدين والوطن والحياة

دمتم بود

لا حول ولا قوة الا بالله ……………….. شكرا اختي بنوتة الرياض عالموضوع المميز ……البرونزية

افضل طريقة لايقاف العنف ضدى الاطفال 2024.

افضل ط·ط±ظٹظ‚ط© ظ„ط§ظٹظ‚ط§ظپ ط§ظ„ط¹ظ†ظپ ضدى ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ ، ط§ظپط¶ظ„ طريقة لايقاف العنف ضدى الاطفال ، افضل طريقة لايقاف العنف ضدى الاطفال ، افضل طريقة لايقاف العنف ضدى الاطفال ، افضل طريقة لايقاف العنف ضدى الاطفال ، افضل طريقة لايقاف العنف ضدى الاطفال ، افضل طريقة لايقاف العنف ضدى الاطفال

إيقاف سلوك العنف

إن المقصود بالعنف هو إستخدام الضرب أو الإيذاء بمختلف أنواعه، سواء الإيذاء الجسدي أو النفسي لحل المواقف المختلفة.
ويلجأ الأطفال إلى إستخدام العنف نتيجة لعوامل مختلفة، بعضها ذاتي متعلق بذات الطفل، وبعضها بيئي.
لذلك يحتاج المربي لحل هذه المشكلة، إلى أن يراقب الطفل، ويراقب البيئة حوله؛ للتعرف على أسباب السلوك العنيف.

أولأ: منع القدوة العنيفة في:
" الأشخاص المحيطين بالطفل: فمن أسباب تعلم العنف هو أن الطفل يشاهد هذا النوع من السلوك يمارس من حوله، سواء كان هذا السلوك صادراً من الأم أو من الأب أو من الإخوة أو من المعلمين.
" الإعلام: فالأفلام العنيفة وألعاب الفيديو وحتى القصص التي تعالج المواقف باستخدام العنف تولد لدى الطفل الرغبة في استخدام العنف.

ثاتيا : تقديم المساعدة للطفل لتعلم مهارات التفاعل الاجتماعي :
فالأطفال – في معظم الأحيان – يلجأون إلى استخدام العنف لعدم قدرتهم على التعبير عن مشاعرهم الغاضبة أو القلقة بطرق أخرى غير العنف.
والمقصود بالمهارات الاجتماعية :
1. التعبير عن المشاعر بالحديث والجمل، (( هذا يعجني … هذا يزعجني .. الخ)). أريد لعبتي، إعطني دورا … لا تفعل هذا ,, أنا أحبك .. أنا أكرهك )).
2. الصبر وتقبل مشاعر الآخرين؛ كأن يقول المربي للطفل (( إن هذا يسعد فلاناً .. أن هذا يضايق فلاناً .. سيفرح صاحبك كثيراً. )) ويتضمن ذلك إلزام الطفل بانتظار الدور، والتقيد بذلك. وهذا يعلمه الصبر وعدم الانسياق وراء الرغبات الذاتية.

ثالثا : أحترام حقوق الطفل:
" وقد يرتكب المربون أخطاء في التوجية ؛ تكون سبباً في لجوء الطفل إلى العنف. فاستئذان الطفل عند استخدام أدواته جزء كبير من احترام حقوقه . وعلى سبيل المثال، عندما ترغم الأم طفلها على أن يشارك طفلاً آخر بلعبته الخاصة ، فإنها لا تحترم حقوقه. وعليها إبدال ذلك بأن تطلب من الطفل أن يشارك صاحبة ؛لأن ذلك سيسعد صاحبه، أو تعطيه اختيار أن يشارك صاحبه في اللعبة ، أو يذهب ليعلب بها في مكان آخر.
ولكن إذا حدث العنف، يمكنك – أيتها المعلمة – القيام بالخطوات التالية:
" التوجه إلى الطفل، وإيقاف السلوك المؤذي بهدوء.
" التحدث إلى الطفل المضرب، والتأكد أنه بخير.
" بهدوء ، خذي الطفل ، وابتعدي عن المجموعة، وأخبريه بحزم أنك لن تسمحي له بإيذاء الآخرين، وأن عليه أن يبقى بمفرده يفكر بالموضوع؛ حتي تخبريه أنه يمكنه الحضور.
" بعد دقائق أخبري الطفل أنه يمكنه الحضور، ولا تعلقي على الموضوع بأكثر من ذلك.

الله يـعـطـيـكـ الـعـافـيـهـ يالغلا

الله يعطيكـ العافية

يسلمو
و بارك الله فيك

تحميل كتاب الوقاية من العنف بتنمية الكفاءة الاجتماعية 2024.

بحث عن طھط­ظ…ظٹظ„ ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„ظˆظ‚ط§ظٹط© من ط§ظ„ط¹ظ†ظپ ط¨طھظ†ظ…ظٹط© ط§ظ„ظƒظپط§ط،ط© الاجتماعية

العنوان الوقاية من العنف بتنمية الكفاءة الاجتماعية المؤلف / الباحث د. محمد السعيد أبو حلاوة

رابط التحميل أضغط هنا للتحميل (حجم الملف:0.29 MB)

مشكورة يا قمر

الله يـ ع ـطيـك الـ ع ـافيه
تسلميـن غـلاتـي ".|

تحميل كتاب بحث عن تطوير برنامج إرشادي لمعالجة سلوك العنف في المدارس 2024.

العنوان طھط·ظˆظٹط± ط¨ط±ظ†ط§ظ…ط¬ ط¥ط±ط´ط§ط¯ظٹ ظ„ظ…ط¹ط§ظ„ط¬ط© ط³ظ„ظˆظƒ ط§ظ„ط¹ظ†ظپ في المدارس المؤلف / الباحث سعد ناصر الدين القراءة 797 رابط التحميل أضغط هنا للتحميل (حجم الملف:0.23 MB)

يسسسسسسسسسسسلموٍ ملوٍوٍكة

العوامل النفسية الاجتماعية المؤدية إلى ظاهرة العنف بين الزوجين 2024.

إنّ العلاقة بين ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† تختلف باختلاف شخصيتيهما ونفسيّتيهما وكذلك باختلاف مدى معرفتهما وفهمهما وإدراكهما لأهميّة العلاقة الزوجيّة. وقد تكون المعاملة بينهما مبنيّة على أساس ثقافة اجتماعية خاصة بمجتمع معيّن أو ثقافة دينيّة خاصة بأبناء ديانة معيّنة إذ كل ديانة حددت صفة التعامل بين الزوجين المنتسبين لها. أمّا الإسلام فقد حدد وبالتفصيل ما هي حقوق الزوجة على الزوج وواجباتها نحوه وكذلك ما يجب أن تقدمه له وكيف تعامله. كما حدد معاملة الزوج لزوجته وكل هذه المعاملة ترتكز على الأسس الإنسانيّة من التعقل والاتزان وحفظ القيمة والكيان والاحترام المتبادل بين الطرفين بل ونبذ الأساليب الأخرى وخاصة العنف

وبالرغم من ذلك فهناك بعض الأزواج في المجتمع المسلم أيضا يتعاملون مع زوجاتهم بالعنف والضرب.
وهنالك عوامل عديدة تؤدي لذلك؛ منها اجتماعيّة نفسيّة، مثلا، ومنها بيئيّة أيضا ومن هذه ط§ظ„ط¹ظˆط§ظ…ظ„ ما يلي:

1. ضعف الوازع الديني وضعف الإيمان لدى بعض الأزواج.

إنّ الإسلام أمر باحترام الزوجة وأعطاها حقوقا اجتماعيّة مناسبة لمركزها الاجتماعي، ولمكانتها الأساسيّة في الأسرة ودورها الفاعل فيها. وكذلك حررها من الظلم والاستعباد في الجاهليّة وعاملها بالعدل والإنصاف، واعتبر النساء شقائق الرجال. وكذلك فقد حثّ الرسول& على الإحسان في معاملة النساء، فقد أوصى بهنّ وقال: «استوصوا بالنساء خيرا». كما اعترف الإسلام بحساسيّتهنّ ولطافتهنّ وقال: (رفقا بالقوارير) حين عرف أنّ قلوبهنّ مرهفة وعرف مدى قابليّتهنّ للتأثر السلبي. وغير ذلك من الوصايا التي تطالب بالإحسان إليهن.
إنّ في المجتمع من لديه فهم خاطئ لأمور الدين، فيستغلها لممارسة ط§ظ„ط¹ظ†ظپ ضد زوجته وضربها. فيقول البعض إن الدين أمر بضرب النساء وقد ورد ذلك في «واضربوهنّ ضربا غير مبرح»، ويتخذ من ذلك ذريعة لضرب زوجته لأتفه الأسباب مستعملا كل أشكال العنف. ولكن الإسلام حدد أيّ الزوجات يضربن، وفي أيّ ظروف، ولم يجعل ذلك أمرا عاما وشاملا وكذلك عرّف الضرب غير المبرح وميزاته، وقال إنّه الضرب الذي لا يترك أثرا أبدا وأحيانا يكون ضربا بالسواك.
فإن كان الضرب كذلك فالهدف منه، إذن، ليس العقاب الجسدي للزوجة إنّما النفسي. ثمّ إنّ هناك من الأزواج من لم يصل إلى فهم وإدراك أنّ معاملة المرأة يجب أن تكون كمعاملة الرجل وأنّ لا فرق بين الجنسين في المعاملة وذلك للإيمان الراسخ لدى هؤلاء بدونيّة المرأة في المجتمع وبتأثير بعض العادات العربيّة الجاهليّة القديمة.

2. الطبع السادي لدى بعض الأزواج.

إنّ الطبع السادي هو حبّ تعذيب الآخرين والتمتع به. لذلك نجد بعض الأزواج يقوم بضرب زوجته تحقيقا لمتعة خاصة يتمتع بها ويتلذذ بها. كما أنّ هناك بعض الزوجات لديهنّ طبع ماسوشي وهو محبة التعذيب والتمتع به، لذلك نجد الزوجة تقوم بإغضاب زوجها ومعاندته لكي تكرهه على ضربها فترتاح، وهكذا فتوفر الطبع السادي لدى الزوج أو الماسوشي لدى الزوجة أو بالعكس أو توفر أحد الطبعين في أسرة معيّنة يؤدي إلى العنف بين الزوجين.

3. الفروق البارزة بين الزوجين في الأمور الحياتيّة.

إنّ التفاوت والتباين في بعض العوامل المشتركة بين الزوجين يؤدي إلى سوء الظروف الأسريّة وإلى حساسيّات نفسية؛ شخصيّة واجتماعيّة داخل الأسرة. فمثلا، وجود الفارق الكبير في السنّ، أو الثقافة أو الناحية الماديّة وبالأخص غنى الزوجة وفقر الزوج، والحسب والانتماء العائلي، وأحيانا الاختلاف في الطباع كأن يكون الزوج سيء المزاج، مثلا، وهي هادئة ليّنة أو الاختلاف في سرعة ردّ الفعل لأيّ عارض أو طارئ. وبما أنه من الطبيعي أن لا يتساوى الزوجان فيما بينهما تماما لذلك فإنّ هذه الفروق تكون موجودة وبحال الطبيعة بين الزوجين ولكن بنسب لا تكاد تذكر ويمكن معايشتها ولكن إذا كانت هذه الفروق كبيرة وواضحة وبارزة فهي تؤدي، كما ذكر، إلى حساسيّات وهذا يوصل إلى حالة من التوتر العصبي الذي يؤدي إلى استعمال العنف في معظم الحالات.

4. الفراغ لدى الزوج أو الزوجة.

يعتبر الفراغ مفسدة للأخلاق وهدّاما لطرق التعامل الإنساني، فغالبا ما يدفع بالزوج لضرب زوجته أو ربّما بالزوجة لضرب زوجها. إنّ الفراغ يؤدي إلى حالة من التوتر النفسي، والضغط النفسي والعصبيّة وسوء المزاج، وحين يبحث بهذه الحالة عن مخرج يكون ذلك غالبا في الضرب واستعمال العنف.
5. عادة ممارسة الضرب في الأسرة.

إنّ بعض الأزواج إعتاد أن يضرب زوجته لأتفه الأسباب، وللحصول على أيّ خدمة صغيرة أو كبيرة منها. إنّ هذه المعاملة والعادة السلبيّة ما هي الا أسلوب من أساليب التنشئة الاجتماعيّة الخاطئة. وإن يستهجن ذلك في بداية الأمر فأنه يصبح مألوفا وعاديّا فيما بعد، ومن ثمّ يحاول الوصول إلى ما يريد عن طريق الضرب والعنف وكذلك تعتاد الزوجة أيضا على أن لا تخدمه أو تلبي طلباته إلا إذا نالت قسطا من الضرب أو الاهانة وكلتا الحالتين عنف.

6. الإدمان على الكحول أو المخدرات.

إنّ المدمن على الكحول أو المخدرات يصل إلى درجة يحاول فيها استعمال كل الوسائل لتحقيق ما يريد، وهو الحصول على وجبة مما يتناوله ومما أدمن عليه وبما في ذلك الضرب. فيضرب زوجته لتلبي طلباته ورغباته في توفير وجبة أو جزء منها أو نقود لشرائها، ثم يعتاد على ضربها فيصير يضربها لسبب ولغير سبب.

7. ظروف اقتصاديّة سيئة للأسرة.

قد تكون بعض الأسر فقيرة، حيث أنّ الزوج لا يعمل وليس له دخل مادي، فلذلك تعاني العائلة الفقر والعوز المادي ممّا يؤدي إلى أجواء أسريّة غير مريحة، وكثيرا ما يؤدي إلى حالات عصبيّة لدى الزوج والزوجة، وكثيرا ما تجد هذه الحالات تعبيرا عنها بالضرب والعنف.

8. معاملة الزوجة السلبيّة لزوجها.

تعامل بعض الزوجات أزواجهن معاملة غير لائقة، بل تكون معاملة سلبيّة وتثير الزوج فتكون ردّة فعله سلبيّة أيضا وغالبا ما تكون الضرب. ومن الأمثلة على ذلك رفض طلباته الحساسة كدعوتها إلى الجماع أو تحضير الطعام. أو في حالات أخرى تقوم الزوجة بتنفيذ أعمال لا يرضاها الزوج كأنّ تخرج من البيت مثلا، بدون إذنه أو تصادق من لا يهوى أو تفعل ما لا يرضاه أو تسلك سلوكا يثيره. ثمّ إنّ هناك من الزوجات من هي عنيدة بطبعها، وقد فطرت على معارضة الزوج مهما فعل أو قال أو سلك ليس إلا لتحقيق طبع العناد في شخصيّتها، ويكون رد الفعل في هذه الحالة، كما قيل، الضرب.

9. رد فعل على تقديم الشكاوى ضد الأزواج.

لقد كثرت في معظم المجتمعات جمعيّات أنصار المرأة التي تطالب "بـحقوق المرأة"، وأوجدت وأبرزت طرق معاملة جديدة لم تكن معهودة من قبل. ومن النساء من تستغل هذه الجمعيّات والجهات استغلالا سلبيا بتقديم الشكاوى ضد الأزواج في كل الحالات، وبما في ذلك حالة الجدل العادي بين الزوجين. وأنّ الزوج حين يبلغ بذلك أو يدعى إلى التحقيق من قبل بعض الجهات المختصة وخاصة الشرطة الرسميّة يعتبر ذلك إهانة له ولكرامته وأنّ هناك من يتدخل في التعامل بينه وبين زوجته، وأنّ هناك سلطة أخرى تشاركه في حكم زوجته وربّما تكون هذه السلطة أعلى منه. فلذلك قد يرى في استعمال العنف وضرب الزوجة بمثابة ردّ اعتباره وحفظ ماء وجهه.

منقول

البرونزية

[IMG]http://abeermahmoud2017.******.com/572-Thansk.gif[/IMG]

مقال شخصي وصفي عن الظلم و العيد و العنف الاسري و العلم و العرب 2024.

مقال ط´ط®طµظٹ ظˆطµظپظٹ عن ط§ظ„ط¸ظ„ظ… و ط§ظ„ط¹ظٹط¯ و ط§ظ„ط¹ظ†ظپ ط§ظ„ط§ط³ط±ظٹ و ط§ظ„ط¹ظ„ظ… و العرب

ياليت الاخوات يكتبون ظ…ظ‚ط§ظ„ شخصي او وصفي عن
الظلم و العيد و العنف الاسري و العلم و العرب

تســلمي غلاتي

طريقة التعامل مع العنف الأسري 2024.

طريقة ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ مع ط§ظ„ط¹ظ†ظپ الأسري
عيادة الأطفال

د.خالد بن عبد الله المنيع
العنف ط§ظ„ط£ط³ط±ظٹ

* دكتور خالد.. أسعد الله أوقاتك بكل خير؛ ترددت كثيرا في عرض مشكلتي عليكم ولكن تعرض ابني البالغ من العمر 7 سنوات الى العنف من قبل والده جعلني ألجأ اليكم بعد الله في إيجاد حل لمشكلتي.. زوجي للأسف هو والد وزوج غير صالح ومقصر في واجباته الدينية ومؤخرا سقط في زوبعة المسكرات وكان تأثير ذلك كبيرا على اسرته وأولاده فأصبحنا لا نراه الا نادرا كما فقدنا الاهتمام السابق الذي اعتدناه منه في رعاية اسرته وأبنائه. فقد وظيفته وأصبحنا في وضع اقتصادي يرثى له فضلا عن سمعة الأسرة امام جيراننا وأقاربنا وقد وصلنا الى وضع لا يطاق حيث لم اعد آمن على اطفالي في وجوده ولا حتى على نفسي، ففي الاسبوع الماضي اعتدى على الابن الأصغر وعمره كما ذكرت سبعة اعوام بالضرب حتى اغمي عليه ونقلناه الى مستوصف خاص غير حكومي درءا للفضيحة حيث تبين وجود كسر في احد الاضلاع مع شج بالرأس والساق وكدمات بالغة في الظهر بالاضافة الى تمزق في الطحال وقد استدعى ذلك الى نقله عن طريق سيارة الاسعاف الى مستشفى حكومي حيث عملت له بعض الفحوصات التي بينت بالاضافة الى ماسبق ايضا وجود اشتباه في نزيف دماغي مع كسر في عظمة الجمجمة.. ولم اصرح للاطباء سبب ما حدث ولكن ابلغتهم اننا كنا نعتقد بوجود مس من الجن في الطفل وقد لجأنا الى ذلك رغبة منا لإخراج الجن من جسم الطفل.. أعاني كثيرا من التفكير فيما ينبغي عليّ فعله تجاه حالة الطفل وتجاه معالجة الوضع المنزلي وكيفية التصرف مع زوجي وحماية نفسي وأولادي من ضرره حيث اني والله احيانا الجأ الى افتعال المرض للدخول الى المستشفى والتنويم فيه قدر الامكان حتى ابتعد عنه وعن المشاكل التي اعاني منها بشكل يومي.. ارجو ايجاد حل لمشكلتي وأود ان اسألكم هل في مثل هذه الحالات يمكن للطفل استعادة وعيه حيث انه لايزال في حالة غيبوبة في العناية المركزة.. وجزاكم الله عنا خير الجزاء؟

– أختي الفاضلة المشكلة التي ذكرتها هي من المشاكل التي تحتاج الى فريق طبي متكامل للشروع في حلها بالاضافة الى طبيب الاطفال فانها تحتاج الى الاخصائية الاجتماعية واستشاري الطب النفسي بالاضافة الى البدء في معالجة الأب مما ابتلي فيه فالمعالجة له ولله الحمد ميسرة وتتم بكل سرية في مراكز متخصصة لها باع طويل وفضل كبير بعد الله في معالجة العديد من المدمنين واعادتهم الى اسرهم في وضع صحي جيد حيث اصبحوا افرادا منتجين ونافعين لأسرهم ومجتمعهم.. اما التكتم على حالته فليس محبذا وهذا مساعدة له في التوغل في تلك المشكلة وحدوث ما لا تحمد عقباه لا سمح الله فأنصحك وبمساعدة من تثقين به من اسرتك او اقربائك الى السعي لعلاجه لتكفلي بإذن الله علاج الاسرة بشكل كامل والمحافظة على تماسكها واستمراريتها، اما فيما يتعلق بحالة الطفل فهذا يعتمد على الكشف السريري للطفل ومعرفة درجة غيبوبة الطفل ومدى تفاعل بؤبؤي العينين مع الاضاءة ومدى تأثر المخ بأي نزيف او حدوث أي تغيرات غير طبيعية داخل الدماغ ولكن الغالبية من الاطفال في غياب تلك الظواهر المرضية على المخ تستقر حالتهم الصحية في غضون ايام ويعودون الى حالتهم الطبيعية ولكنهم بحاجة الى الدعم النفسي وزرع الثقة في نفوسهم وإبعاد احساس الخوف والذعر عن حياتهم حتى تكون نشأتهم سليمة من الناحية النفسية والعضوية كما يجب ان تكوني واضحة وصريحة مع الطبيب المعالج في ايضاح حقيقة الأمر وسرد القصة المرضية كما هي فالطبيب وضع لخدمتك ومساعدتك في تخطي جميع المشاكل الصحية او الاجتماعية التي قد تواجه حياة الطفل كما انه يكفل لك بإذن الله الحفاظ على سرية المعلومات التي تدلين بها في صالح الطفل ومحاولة حل المشكلة بشكل عام حيث قد يحتاج الأمر الى تكاتف فريق عمل كامل يعمل الطبيب المعالج على توفير ذلك للوصول الى الطريق المناسب للعلاج في أقصر وقت.

ربي يعطيكي العااااااااااافيه يالغلاااااااااااااااا

مقدمة اذاعة مدرسية عن اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة 2024.

مقدمة ط§ط°ط§ط¹ط© ظ…ط¯ط±ط³ظٹط© عن ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹ ظ„ظ„ظ‚ط¶ط§ط، على ط§ظ„ط¹ظ†ظپ ضد المرأة

أعلنت ناشطات نسويات 25 نوفمبر من كل عام كيوم للقضاء على العنف ضد المرأة. وفي 17 ديسمبر 1999 عدت الجمعية العامة للأمم المتحدة 25 نوفمبر اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة (القرار 54/134)، حيث دعت الأمم المتحدة الحكومات، المنظمات الدولية والمنظمات الغير حكومية لتنظيم نشاطات ترفع من وعي الناس حول مدى حجم المشكلة في هذه الاحتفالية الدولية. النساء حول العالم عرضة للاغتصاب، العنف المنزلي وختان الإناث وأشكال أخرى متعددة للعنف. ويعتبر قياس حجم طبيعة المشكلة من الأمور التي يصعب تجميعها بدقة.
أتى هذا التاريخ من عملية الاغتيال الوحشية في 1960 للأخوات ميرابال الناشطات السياسيات في جمهورية الدومنيكان بأوامر من ديكتاتور الدومنيكان رافاييل تروخيلو (1930 – 1961).
هناك المزيد من المعلومات حول تاريخ هذا اليوم والإصدارات والمنشورات التي تصدرها الأمم المتحدة المتعلقة بالعنف ضد النساء على مكتبة داغ همرشولد . "اليونيفيم" unifem أو (صندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمرأة) لديه كذلك احتفاليات دورية باليوم العالمي ويعرض مقترحات لكيفية القضاء على العنف ضد المرأة.

مقال صحفي عن العنف الاسري 2024.

مقال طµط­ظپظٹ عن ط§ظ„ط¹ظ†ظپ ط§ظ„ط§ط³ط±ظٹ ، ظ…ظ‚ط§ظ„ صحفي عن العنف الاسري طويل قصير كامل تعبير ، مقال صحفي عن العنف الاسري ، مقال صحفي عن العنف الاسري ، مقال صحفي عن العنف الاسري

العنف الأسري!

البرونزية

مسرح الجريمة لا يتعدى حدود المنزل، يتضمن كل صنوف العنف، من ضرب مبرح وإهانات متكررة، وعنف معنوي وجسدي، كل ذلك أصبحت ظاهرة اجتماعية تتنامى في مجتمعنا السعودي.

على الرغم من النصوص الشرعية التي حذرت وبشدة من التعامل بعنف، ومع أفراد الأسرة بشكل خاص، إلا أن ذلك لم يكن رادعا لدى البعض وطال هذا العنف الأسري النساء والأطفال والرجال، وإن كان الرجل في الغالب هو المتسيد والمتسبب في هذه الظاهرة. .

ما لدافع وراء هذا العنف الأسري؟ وهل للعادات والتقاليد التي تتطلب من الرجل فرض قيادته تتطلب هذا الأسلوب بالعنف؟ أم هناك دوافع أخرى أخلاقية واقتصادية واجتماعية؟ وما هي النتائج المترتبة على هذا العنف ؟ والحلول المثلى لتلافي هذا الآفة؟

يسسسسسسلمو

تحميل كتاب التعامل مع الإرهاب والعنف والتطرف 2024.

  • التحميل