ما هي فوائد فائد اليقطين و التوت ، علاج تأثير المواد المشعة بالاعشاب 2024.

ما هي ظپظˆط§ط¦ط¯ ظپط§ط¦ط¯ ط§ظ„ظٹظ‚ط·ظٹظ† و ط§ظ„طھظˆطھ ، ط¹ظ„ط§ط¬ طھط£ط«ظٹط± ط§ظ„ظ…ظˆط§ط¯ ط§ظ„ظ…ط´ط¹ط© بالاعشاب

الغسيل والتقشير وإضافة الأملاح لمياه السلق تخفض نسبة التلوث 2/2

اليقطين والتوت يحدان من تأثير المواد المشعة ويخلصان الجسم من أضرارها!

البرونزية
اليقطين
زادت نسبة الإشعاعات التي تدخل جسم الإنسان بنسبة عالية منذ أواسط القرن العشرين، بعد أن بدأ الإنسان نشاطاته النووية، وقد توصلت الهيئة الصحية التابعة للأمم المتحدة في سنة 1993 إلى استنتاج أن أهم مصادر تلوث المواد الغذائية بالنيوكليدات المشعة التي يمكن أن تدخل إلى جسم الانسان هي اليود I131 والسيزيوم C137، لذلك فقد توجب وضع معايير لمحتويات الأصناف الغذائية من المواد المشعة، ومن المهم معرفة أن المعايير الآمنة مختلفة من دولة إلى أخرى، كما تختلف الكميات التي تدخل الجسم حسب النشاطات الإشعاعية وحسب قرب أماكن السكن من المفاعلات النووية، وقد وضعت لجنة Codex Alimentarius التابعة لمنظمتي الصحة العالمية ومنظمة الفاو (التابعتان للأمم المتحدة) الحدود المسموح بها لمستوى المواد النشطة إشعاعيا في المواد الغذائية، كما اقترحت اللجنة الدولية للحماية من الإشعاعات ألا يزيد ما يتعرض له الإنسان على (5) مليسيفرات في السنة. علما بأن ليست كل الإشعاعات تتمتع بنفس الخطر على جسم الانسان، بل ان فاعليتها تتحدد بنوع المادة المشعة، والكمية (الجرعة) وبالمدة التي يتعرض فيها الجسم للاشعاع. فعندما يتلوث الهواء أو الماء أو التربة بالعناصر المشعة، فإنها تنتقل عبر طرق مختلفة إلى جسم الإنسان، مثل انتقالها من الهواء إلى الماء ثم إلى جسم الإنسان، أو من الهواء إلى الماء إلى الأسماك ثم إلى جسم الإنسان، أو تنتقل من التربة إلى النباتات ثم إلى الإنسان، أو من النباتات إلى الحيوانات ثم إلى الإنسان عند تناول لحوم هذه الحيوانات أو بعض منتجاتها مثل الحليب والأجبان.
ومن المهم معرفة أنه يمكن التمييز بين نوعين من تلوث النباتات، فهناك تلوث خارجي (يبقى لفترة قصيرة) مثل تلوث سطح النباتات والمنتجات الزراعية كالخضروات والفاكهة والحبوب، بينما هناك تلوث داخلي للنباتات، حيث قد تبقى العناصر المشعة المترسبة على التربة في مكانها عدة سنوات، وربما تخترق التربة حيث تكون بجانب جذور النباتات لتمتصها وتدخلها إلى أجزائها المختلفة وذلك حسب الخصائص الفسيولوجية للنبات وخصائص التربة المزروعة.

الإشعاعات ومرض السرطان
ينتشر بين أفراد المجتمع مسألة ترابط التعرض للإشعاعات والإصابة بمرض السرطان في أعضاء الجسم المختلفة، وفي حقيقة الأمر فإنه لا يمكن الجزم بحتمية الإصابة بأمراض خطيرة، فليست كل الإشعاعات تتمتع بنفس المفعول السلبي على جسم الإنسان، بل ان فاعليتها تتحدد بنوع المادة المشعة، والكمية (الجرعة) وبالمدة التي يتعرض فيها الجسم للإشعاع. وتزيد احتمال الإصابة بالأمراض الخبيثة مع زيادة كمية ونوع ومدة التعرض للإشعاع، وحسب المصادر العلمية فإن رئتي الإنسان تتعرضان لخطر الإصابة بالسرطان إذا تعرضت إلى إشعاعات مؤينة بقوة (2) مليسفرات، بينما يمكن الإصابة بسرطان العظام عند تعرض العمود الفقري لإشعاعات بقوة (0.5) مليسفرات، والإصابة بسرطان الثدي عند التعرض لجرعة (2,5) مليسفرات، وسرطان الغدة الدرقية عند التعرض لجرعة (0.5) مليسفرات، واللوكيميا (سرطان الدم) عند تعرض الجسم أو النخاع الشوكي لاشعاعات مؤينة بقوة (2)مليسفرات.

البرونزية
البطاطس

طرق الوقاية من أخطار الإشعاعات
يحدث الضرر من تلوث المواد الغذائية بالاشعاع، عندما تصدر النوكليدات اشعاعاتها داخل الجسم بعد تناول الأغذية الملوثة بالإشعاع، لذلك عادة توضع عدة خطط سواء للوقاية أو كخطة طوارئ لمكافحة أخطار التلوث، ويكون ذلك بعدة خطوات:
1- يجب منع تلوث المواد الغذائية بالنوكليدات المشعة قدر الإمكان، وذلك بالحد من انتشار المواد المشعة من المنشآت الصناعية، كما يجب أن تكون مواقع هذه المنشآت بعيدة عن المناطق السكنية والمناطق الزراعية، مع أهمية ملاحظة إمكانية التلوث بالنوكليدات المشعة عن طريق الأسمدة الكيميائية (خاصة الأسمدة الفوسفاتية)، لذلك يجب توعية المزارعين بالحد من استخدام هذه الأسمدة، كما يتطلب من الجهات المختصة كشف ومنع الأنواع التي تحتوي عليها هذه العناصر المشعة.
2- معالجة المواد الغذائية قبل تناولها، بهدف اختزال الاشعاعات التي تحتوي عليها الأغذية، قبل دخولها الجهاز الهضمي، فعند الظن في تلوث المواد الغذائية، فيجب عدم استهلاكها، ولكن عند عدم وجود معلومة مؤكدة في سلامة الغذاء، فيمكن اتخاذ بعض الخطوات التي من شأنها أن تقلل من التلوث عند وجوده فعلا، وأهم هذه الخطوات هي غسيل المواد الغذائية وإزالة الأجزاء الأكثر تلوثا إضافة إلى طريقة الطهي، فمن شأن الغسيل الجيد للخضروات القادمة من الحقل وإزالة أجزائها الخارجية الأكثر تلوثا، أن يخفض التلوث بنسبة 20-60% حسب نوع المادة الغذائية، فالخضار ذات الأوراق أو الطبقات مثل الخس والملفوف يجب أن تنزع أوراقها وطبقاتها الخارجية، بينما أنواع أخرى مثل البطاطس والفجل والجزر فيجب غسلها جيدا ثم تقشيرها ثم غسلها مرة أخرى، كما تعتبر طريقة سلق الخضروات لمدة لا تقل عن (10) دقائق مثلا من الطرق المفيدة لنقل الملوثات إلى ماء السلق (المرق)، مع التخلص من ماء السلق (عند الشك في تلوث المواد الغذائية بالإشعاع)، ويمكن إضافة مياه جديدة وسلق الخضار مرة أخرى إذا أردنا عمل مرق جديد. علما بزيادة خروج النوكليدات المشعة مع وجود الأملاح في ماء السلق (مثل استخدام مياه الينابيع)، حيث يزيد خروج السترونسيوم المشع بمقدار ثلاثة أضعاف الكمية التي يتم فيها سلق الغذاء في مياه صافية وخالية من الأملاح، كما أن إضافة ملح الكالسيوم يزيد خروج السترونسيوم أيضا بمقدار ثلاثة أضعاف عن استخدام مياه الينابيع.
3- يمكن أن يتم تقليل امتصاص الجهاز الهضمي للنوكليدات المشعة الموجودة بالمواد الغذائية، وذلك عند دخولها للجسم، فيجب قدر الإمكان التعرف على نوع التلوث بالمادة المشعة، حتى نتمكن من أن نقلل قدر الإمكان من امتصاص الملوثات المشعة، وتنظيف الجسم من هذا التلوث، بتغيير النظام الغذائي، حيث تتم زيادة تناول الأغذية البروتينية غير الملوثة (الحليب والسمك واللحوم) والبذور والبقوليات، مع تناول الأغذية التي تمدنا بالعناصر المعدنية، فمثلا عند التلوث بالعنصر المشع السيزيوم، فيجب زيادة مقدار ما نتناوله من الأغذية الغنية بالبوتاسيوم مثل الموز والبطاطس والبقدونس والزبيب والمشمش والجوز، حيث يعيق البوتاسيوم من امتصاص السيزيوم المشع، كما أن تناول الأغذية الغنية بالكالسيوم مثل الحليب والبيض يعيق أيضا من امتصاص العديد من العناصر المشعة.
4- تقوية جهاز مناعة الجسم، للحد من تأثير المواد الملوثة من التمادي في الإضرار بالجسم. فالمواد البكتينية الموجودة في بعض الأغذية مثل اليقطين والتوت والعنب والشمندر والخضروات الجذرية، أثبتت فعاليتها في التخلص من المواد المشعة، كما تساهم فيتامينات (أ، ب، ج، ه) في الحماية من خطر النوكليدات المشعة، مع أهمية التقليل من تناول الدهون المشبعة في النظام الغذائي.

البرونزية
غسيل الخضار جيداً يحد من تأثير الإشعاع

جريدة الرياض

شكرا لك على طرحك المفيد

لا عدمنا جديدك يالغلا

العناصر المشعة ما هي اضرار العناصر المشعة على الانسان و الاطفال 2024.

العناصر ط§ظ„ظ…ط´ط¹ط© ما هي ط§ط¶ط±ط§ط± ط§ظ„ط¹ظ†ط§طµط± المشعة على ط§ظ„ط§ظ†ط³ط§ظ† و الاطفال

كارثة فوكوشيما النووية قد تخلف سرطانات الدم والجلد والأمراض الوراثية والتشوهات الجنينية 1/2

العناصر المشعة.. تسربها يلوث مياه الشرب والخضروات والأسماك واللحوم والحليب!

البرونزية
قياس مستوى الإشعاع في الأغذية لدى المطاعم اليابانية
د.عبدالله بن ابراهيم السدحان
رغم أهمية الطاقة في حياة الإنسان، إلا أن التقدم العلمي في استخدام الطاقة النووية تسبب في ارتفاع مستوى التلوث الإشعاعي (مثل استخدام الأسلحة النووية والمفاعلات النووية) وبالتالي ازدياد تعرض الإنسان للإشعاعات من جراء ذلك بدرجات متفاوتة، ويتوقف ذلك على نوع المادة أوالعنصر النووي المولد للطاقة. ولاتزال الانفجارات النووية والمفاعلات النووية أهم وأخطر مصادر التلوث الإشعاعي في الوقت الحالي.
تكمن خطورة التعرض للإشعاعات في أنها تتسبب في الإصابة بأنواع مختلفة من الأمراض، ومن ضمنها الأمراض السرطانية وأمراض الدم والجلد والنخاع العظمي والجهاز الهضمي والجهاز العصبي والجهاز التنفسي. بالإضافة إلى الأمراض الوراثية والتشوهات الجنينية. وقد زاد اهتمام العلماء بدراسة خصائص وصفات المواد المشعة وكيفية انتقالها إلى جسم الإنسان، بالإضافة إلى دراسة آثارها الضارة على الكائنات الحية ووسائل الوقاية من هذا الضرر.

البرونزية
طرق تلوث الغذاء بالعناصر المشعة

صفات المواد المشعة
إن أهم صفة في جميع المواد المشعة هي أن نشاطها الإشعاعي يقل تدريجيا بمرور الزمن، وتتميز المواد المشعة بما يعرف بعمر النصف half-live وهو الزمن اللازم لنقص النشاط الإشعاعي إلى النصف، وعند مرور ضعفي فترة عمر النصف يصل مستوى الإشعاع إلى ربع المستوى الأعلى، وعند مرور عشرة أضعاف عمر النصف يصل مستوى الإشعاع إلى واحد في الألف من المستوى الأعلى.
ويتراوح عمر النصف من جزء من الثانية إلى ملايين السنين، إلا أن معظم المواد المشعة تطلق أشعة شديدة الاختراق يؤثر على كل الأفراد المتعرضين وهو ما يعبر عنه بالتأثير المباشر، ويؤدي الإشعاع إلى إحداث تغيرات في الخلايا الحية تؤثر على سلوك الخلية وعلى الأجيال فيما بعد، وهو ما يعبر عنه بالتأثير الوراثي، كما أن الجرعات العالية جدا التي يتعرض لها الإنسان في فترة قصيرة تؤدي إلى تلف واسع الانتشار لخلايا الدم وأنسجة العظام.

البرونزية
يمكن أن يتواجد الإشعاع في مختلف أنواع الأغذية الملوثة

إن عدد المواد المشعة أكبر مما يتصوره أي منا، ومصادرها واسعة، وعندما تتسرب العناصر المشعة فإنها قد تنتشر في الهواء، ويسقط بعضها مع الأمطار إلى سطح الأرض ثم تنتقل إلى باطنها فتتلوث المياه الجوفية، فتنتقل عبر مياه الشرب إلى الإنسان، كما يمكن أن تنتقل إلى المنتجات الزراعية عبر مياه الري أو عند تلوث التربة، فيتسبب في تلوث النباتات، كما يمكن أن تترسب ذرات الإشعاع على سطح النباتات مثل الخضروات والحبوب والفواكه، وتصل إلى الإنسان عند استهلاكه لهذه النباتات، كما يمكن أن تصل إلى الإنسان عند تناوله لحوم الحيوانات التي تناولت المراعي أو الأعشاب الملوثة، أو عند تناول منتجاتها مثل الحليب والأجبان، أو عند تناول الأسماك الملوثة، وتعتبر المواد الغذائية من المصادر الرئيسية لدخول الإشعاعات داخل الجسم.
عندما يتناول الإنسان للعناصر المشعة مع الغذاء، فإنها تتوزع في أنسجة الجسم بنسب متفاوتة حسب نوع العنصر، فقد يتركز تواجد العنصر المشع في أنسجة العظام، بينما عنصر آخر يتركز تواجده في أنسجة أخرى مثل الكبد، كما أوضحت التجارب أن امتصاص المواد المشعة يجري بنسب متفاوتة جدا، وقد تم تقسيم العناصر المشعة الأكثر انتشارا في المواد الغذائية إلى عدة مجموعات، بحيث تكون المجموعة الأولى من العناصر المشعة (النيوكليدات المشعة) الأكثر قابلية للامتصاص في الجهاز الهضمي:
1- التريتيوم، البوتاسيوم، الصوديوم.
2- الحديد، الكوبلت، السترونشيوم، الراديوم.
3- البزموت، الباريوم، البولونيوم.
4- الزركونيوم، النيوبيوم، العناصر النادرة.

البرونزية
انتشار جهاز لقياس مستوى الإشعاع في المطاعم اليابانية

تكون للعناصر المشعة (النيوكليدات) نظائر مشابهة لمواد مهمة في الغذاء أوشبيهة التقارب بها، فعلى سبيل المثال السيزيوم متشابه مع البوتاسيوم، وقد يمتص في الحال ويدور طليقا في الجسم ليشع في جميع الأنسجة، بينما نظائر اليود المشع تتراكم في الغدة الدرقية أكثر بمئات المرات من تراكمها في بقية أعضاء الجسم لتشابهها مع عنصر اليود وتتركز في الغدة الدرقية، والنيوكليدات المشعة سترانشيوم والراديوم يشبه الكالسيوم لذلك ينتشرا في العظام، وهكذا نجد أن كل عنصر مشع متخصص في الإصابة بأنواع معينة من الإصابات وتكون الإصابة بالسرطان مثلا لهذه الأعضاء أو الأنسجة المحددة التي تراكمت فيها هذه المواد المشعة.
كارثة التلوث الإشعاعي في اليابان
أصيبت أنواع محددة من الخضار في اليابان بالتلوث النووي في محيط دائري يبلغ 30 كلم حول محطة فوكوشيما النووية، التي أصيبت مفاعلاتها أخيرا بأضرار كبيرة بعد الزلزال وموجة تسونامي العملاقة.
ولقد تعرضت خضار السبانخ والملفوف والبروكوليه وال "كاماتسونا" المحبوبة جدا في اليابان بدرجة عالية من الإشعاعات، علما بأن كلما زاد حجم ورق الخضار كلما زادت كميات الذرات المشعة التي تقع عليها من الغبار النووي في الهواء، حيث يتساقط الغبار النووي الناعم جدا على الأرض من المحطة الذرية المتضررة فوكوشيما، أو أنه يُغسل مع المطر المتساقط ويصل إلى مناطق متعددة، وتم كشف قيمة إشعاعية عالية من اليود المشع 131، وميزته أن خطورته تستمر لمدة ثمانية أيام، وهي فترة لا تسمح له بالتغلغل إلى داخل الأرض والوصول إلى جذور النباتات. ولهذا لم تُصب أنواع الخضار الأخرى التي تنمو داخل التربة بأذى من هذا النوع من العناصر المشعة مثل الجزر والفجل. ويرجع السبب إلى أن اليود 131 غير خطر نسبيا، بينما النظير المشع المعروف باسم سيزيوم يسبب للزراعة مشكلة أكبر بكثير من اليود لأن فترة استمراره قد تصل إلى ثلاثين سنة. وإذا تغلغل في التربة ووصل إلى الجذور فإنه يستمر مشعّا داخل النباتات لسنوات أو لعدة عقود من الزمن. لذلك نرى أنه بعد 25 سنة على كارثة تشارنوبيل النووية لا تزال أنواع من الفطر في بعض مناطق جنوب ألمانيا مصابة بالتلوث الذري. لذلك فإن الغسل بالماء لا يحقق النتائج المطلوبة. ويرى الخبراء حاليا أن الأحياء والنباتات البحرية التي يتغذى عليها اليابانيون بكثرة، ستكون أقل تلوثا من الإنتاج الأرضي الزراعي، إذ أن الإشعاع الذري يتوزع في المحيطات بشكل أفضل بكثير منه في الأرض، فيقل تركيزه، إلا أن التلوث سيكون موجودا "لأن الأسماك تأكل الطحالب، والناس يأكلون الأسماك"، ويأمل الخبراء حاليا بأن يكون اليود المشع 131 هو الذي تسرّب فقط إلى المحيط الهادي وليس النظائر المستقرة المشعة مثل السيزيوم. لذلك لا بد من فحص الأحياء والنباتات البحرية المصطادة في المناطق الساحلية القريبة من فوكوشيما بشكل دقيق خلال الأشهر والسنوات المقبلة قبل أكلها.

من الرياض

يعطيك العافيه