الوسم: المفرطة

ماهو ط§ظپط¶ظ„ ط±ط¬ظٹظ… ظ„ظ„ط³ظ…ظ†ط© ط§ظ„ط²ط§ط¦ط¯ط© و ط§ظ„ظ…ظپط±ط·ط© ، ظ…ط§ظ‡ظˆ افضل رجيم للسمنة الزائدة و المفرطة ، ماهو افضل رجيم للسمنة الزائدة و المفرطة ، ماهو افضل رجيم للسمنة الزائدة و المفرطة ، ماهو افضل رجيم للسمنة الزائدة و المفرطة ، ماهو افضل رجيم للسمنة الزائدة و المفرطة

السمنة والرجيم

تحية طيبة للجميع …
يبدو ان حديث الساعة في معضم البرامج في العالم هو السمنة والرجيم والرشاقة وغيرها من المواضيع التي تدور حول هذه الظاهرة "الطارئة"…
يبدو ان الخالة الحبيبة اوبرا ومفري قد بدأت او ضخمت من الموضوع الى حد وصل مرحلة الهوس عند الكثير من اخواتنا اللآئي بالغن في مجاراة موضة الرشاقة الى حد ان الرشاقة كان ثمنها غال وهي العافية..
قبل ان اعطيكم الحقائق العلمية الاكيدة حول السمنة واسبابها وعلاجها (حتى لا تدوخون بعد) , اود ان اعرّفكم على السبب الحقيقي حول هذه الضجة الاعلامية حول السمنة ….
الحقيقة هذه الضجة الاعلامية سببها توعية الناس في العالم الغربي حول :
1- الاكل الصحي: اذ ان الغرب معروفين باكلهم البائس الغير صحي من الاكلات السريعة في المطاعم من الهمبركر وغيرها والخالي من كل قيمة غذائية والمليء بالدهون ولاسيما الدهن الموجود في لحم الخنزير والمعروف عنه انه ثقيل على المعدة وصعب الهضم ومن مسببات تصلب الشرايين , وهذا بسبب طول ساعات العمل لذلك يلجأون الى اكل المطاعم دون العودة الى المنزل لتناول الطعام المنزلي الصحي
2- التوعية الصحية عن طريق وسائل الاعلام: وهذه قمة الحضارة والوعي الاجتماعي حتى يتكاتف الجميع في محاربة ظاهرة معينة مثل السمنة … لان السمنة هي من اهم اسباب مشاكلهم الصحية الشائعة في عالمهم مثل تصلب الشرايين والذبحات القلبية والجلطات الدماغية (والتي موجودة في بلدنا ولكن بنسبة اقل بكثير ولاسباب ليست غذائية او بسبب السمنة) , ولذلك تقوم الدول بحملات اعلامية لمحاربة السمنة حتى تقلل من مصاريفها في العلاج المكلف والتامين الصحي …الخ , يعني ان المسالة مادية الى حد كبير , اضافة الى محاربة الموضوع من جذورة
يجب ان ناخذ بعين الاعتبار بان "نوعية" البشر في العالم الغربي يختلفون من حيث القدرة على الاصابة بالامراض ونوعية امراض التي تصيبهم وهذه حقيقة علمية واضحة , يعني اذا اي واحد ياكل اكلنة مثلا , ما يسمن (عدا التمن طبعا) , لذلك نشاهد عندهم امراض السمنة بكثرة ومشاكل تسوس الاسنان الاكثر من الطبيعي بالنسبة لنا وامراض اخرى نقراها بس بالكتب الطبية ونادرا ما نراها عمليا .

ناتي الى موضوع السمنة
اسباب السمنة
1-وراثية: وهذه تشكل النسبة العظمى من السمنة اي حوالي 90%
2- مكتسبة : والتي ممكن ان تكون مرضية او نتيجة تناول بعض انواع الادوية من الكورتيزون بانواعه ,اكثرها شيوعا ما يسمى بالـ دكسن وهو دواء خطير يستخدمه ذوي امراض خاصة وذو اعراض جانبية خطيرة

حقائق:
هناك نضرية علمية جديدة تفسر اختلاف البشر من حيث السمنة او النحافة , وهذه النضرية تقول بان الانسان يولد بعدد معين من الخلايا الشحمية , اي ان احدهم يملك مثلا مليار خلية شحمية والآخر يملك عشرة مليارات . طبعا الذي يملك عشرة مليارات خلية يكون بدين وعندما يقوم بالحمية او الرجيم فبالحقيقة انما يقوم باضعاف هذه الخلايا وتقليل حجمها من خلال استهلاك الدهون فيها (للعلم .. الخلايا الدهنية او الشحمية هي مخزن الدهون وتعمل عمل الكيس الحافظ للدهن) ولكن عددها يبقى ثابت , اما الحجم فقابل للتمدد عند الضرورة وهذا طبعا يحدده العامل الوراثي … اما الشخص الذي يملك مليار خلية مثلا فانه يبقى بهيئة تقريبا ثابتة حتى مع الاكثار من الطعام (بصورة معقولة طبعا) , وهذا يجيب عن السؤال الازلي وهو لماذا هناك بعض الناس ياكلون بكثرة ولا يسمنون والبعض الآخر يسمن من شربة ماء .. وذلك سبب عدد الخلايا الدهنية التي يولد بها الانسان و ولذلك فان عملية شفط الشحوم تفيد البدينين اكثر لان الشفط "يقلل من عدد الخلايا الشحمية" ولكن طبعا هذا ليس بالضرورة وهذا ليس الحل المنطقي 100% لان للعملية محاذير وضرورات معينة .

العلاج:
لاحضت ان هناك الكثير من طرق الرجيم المبعثرة هنا وهناك في النت وما علينا الا ان "كوبي – بيست …. سند" وانشرها وهاهية صارت ضعيفة , هذا كلام غير منطقي على الاطلاق.
فهم السمنة هو الطريق للتوصل اللى حلها وهي ببساطة:
السمنة = سعرات (طاقة) زائدة عن حاجة الجسم مخزونة على شكل شحم.
وعليه , يجب ان نستهلك هذه الطاقة الزائدة, وطرق استهلاك الطاقة هي
1- الرياضة : وهي الحل الاكيد والصحي والاكثر فاعلية وبدون اي اثار جانبية , ربما يعتقد البعض ان المشي هي رياضة , لكن الحقيقة ان المشي هي احدى فعاليات الجسم الطبيعية والاكثار منها يتعب المفاصل اكثر من استهلاكه للطاقة , ولكن ما زاد على ذلك من جهد يستهلك طاقة اكثر مثلا الركض , وعندما يكون الركض غير عملي , نستطيع ان نعوض عنه برياضة بنفس الفعالية تقريبا وهي لعب الحبل (القفز بالحبل) وهي الرياضة التي يمارسها الملاكمين للحفاض على لياقتهم البدنية .
اما للتخفيف من "الكرش" فان الرياضة الانسب هي "شناو بطن" وذلك بالنوم على الظهر , وبتثبيت القدمين على الارض كأن نسندها تحت السرير او الاريكة , ونشبك اليدين خلف الراس ونقوم برفع الراس والصدر مما يقوي عضلات البطن واستهلاكها للشحوم المتكدسة في البطن.
2- الرجيم او الحمية: ان عدد اشكال الرجيم نقريبا بعدد البدينين بالعالم , وكلها تتمحور حول الحرمان من الاكل بطقوس وطرق ليس لها اي اساس علمي مثل شيء اضحكني ذات مرة وهو "تناول كوب ماء دافئ صباحا" !… ما هو تاثير الماء الدافئ او حتى البارد؟ فكلها ستكتسب حرارة الجسم بعد ثوان من شربها…!!!!
3- العمليات الجراحية وشفط الشحوم: وهذه لها اسبابها وحالاتها الخاصة

قبل ان نعرف الرجيم , يجب ان نعرف ما هي انواع المواد الغذائية المسببة للسمنة …. انها
ا.الكاربوهيدرات او النشويات :وتشمل الرز (مسبب الكرش الاول) , البطاطا , وما له علاقة او مشتق من الطحين.
بـ .السكريات : وتشمل السكروز (وهو سكرالمائدة المعروف وهو الاكثر سببا للسمنة) , الفركتوز وهو سكر الفواكه المفيد للجسم , واللاكتوز وهو سكر الحليب , والمالتوز وهو سكر الشعير , والاهم من كلهم هو الكلوكوز وهو سكر العنب وهو الناتج النهائي لكل ما ناكله , اي ان "كل شيء" ناكله يتحول بالنهاية الى كلوكوز وهو وقود خلايا الجسم (غذاءها الوحيد) … كلها عدا السكروز مفيدة وضرورية للجسم ولا تسبب اي سمنة.
جـ . الدهنيات : الحيوانية والنباتية

اتمنى ان اكون قد وفيت بعض الشيء عن بعض تساؤلاتكم , وانا على استعداد للاجابة عن اي اسئلة ممكن تخطر على بالكم
تقبلوا تحياتي

لا عدمنااااااااااااااكي وردشان
يعطيك العاااااااااافيه

يعطيك العافية

اضرار و ظ…ط®ط§ط·ط± ط§ظ„ط­ط±ط§ط±ط© و ط§ظ„ط³ط®ظˆظ†ط© ط§ظ„ظ…ظپط±ط·ط© ط¯ط§ط®ظ„ الساونا

يرتاد كثيرون حمامات

كل من يلاحظ أو يعاني من فقدان الوزن المؤدي إلى ط§ظ„ظ†ط­ط§ظپط© ط§ظ„ظ…ظپط±ط·ط© عدم التهاون بالأمر واللجوء إلى الرعاية الطبية، فمن المعروف أن للسمنة المفرطة آثارها الشديدة ط§ظ„ط³ظ„ط¨ظٹط© على صحة الجسم، حيث تسبب العديد من الأمراض.
كما ان فقدان الوزن أو النحافة المفرطة لها بعض الأضرار أيضا، وإن كانت اقل ضررا مقارنة بزيادة الوزن. من الممكن أن يكون الشخص نحيفا جدا منذ الطفولة، وهو يعاني ويشتكي من تلك المشكلة محاولا إيجاد حل لها، أو قد يصاب المرء بالنحافة المفرطة كعرض جديد بدأ بملاحظته، وفى هذه الحالة تؤخذ الشكوى بعين الاعتبار لتقصى أسباب فقدان الوزن، ذلك أن هذا الأمر قد يكون مرتبطا بمرض يكون التشخيص المبكر فيه مهما.
تأثيرات النحافة السلبية
إن للنحافة الشديدة بعض التأثيرات السلبية على جسم المصاب بها، منها ما هو بسيط، كالتأثر ببرودة الطقس، وذلك لفقدان الجسم الطبقات الدهنية التي تعمل عازلا وقائيا للجسم من الطقس البارد، لذا يتأثر الجسم النحيف أكثر بالمناخ البارد أثناء فصل الشتاء.
ومنها ما هو أشد سلبية، كسهولة التعرض للكسور أثناء الإصابات والحوادث، ويعود الأمر في ذلك لأن نسبة احتمالات الإصابة بمرض هشاشة العظام لديهم أعلى من الأشخاص ذوي الوزن الطبيعي، كما ويسهل عليهم الإصابة بالإعياء الشديد والجفاف لدى إصابتهم بالإسهال أو النزلات المعوية أو الحمى.
أسباب النحافة المفرطة
هنالك العديد من الأسباب التي تؤدى إلى الإصابة بالنحافة المفرطة، منها ما هو مرضي ومنها ما هو غير مرضي.
من الأسباب غير المرضية والعرضية أو الوقتية، تعرض الجسم لمجهود عضلي أو نفسي أو عقلي، كما يحدث للطلبة أثناء فترة اجتياز الامتحانات، أو بذل مجهود رياضي من دون تناول الغذاء الكافي، او لدى العمل لفترات طويلة من دون راحة، أو كما يحدث مع البعض حين يواجهون المشاكل الحياتية فلا يرغبون في تناول الطعام، أو لدى الإفراط في ممارسة النشاط الجنسي.
كما ان هناك أسبابا دائمة، منها أن يكون الشخص مصابا بالنحافة المفرطة منذ الطفولة مع عدم وجود ضعف في الشهية، الأمر الذي غالبا ما يكون لسبب عائلي أو وراثي أو لأحد الأسباب النادرة كحساسية الجهاز الهضمي للنشاء، أو بسبب ضعف امتصاص أحد العناصر الغذائية.
أما الأسباب المرضية فهي:
– مرض السكري:
ينتج مرض السكري عن نقص هرمون الأنسولين أو نقص الاستجابة الطبيعية من خلايا الجسم للأنسولين. وتحتاج كل خلية من خلايا الجسم إلى السكر (الغلوكوز) كمصدر للطاقة، ويعمل هرمون الأنسولين على الخلايا ليساعدها على استخلاص الغلوكوز من الدم.
وفي مرض السكري نجد إما أن البنكرياس لا يصنع ما يكفي حاجة الجسم من الأنسولين، وإما أن خلايا الجسم تقاوم مفعول الأنسولين، وفي كلتا الحالتين يكون التأثير سواء، حيث يرتفع مستوى الغلوكوز في الدم، لأنه لا يدخل إلي خلايا الجسم، وبالتالي لا تحصل خلايا الجسم على كفايتها من الغلوكوز (المصدر الرئيسي للطاقة)، فتبدأ باستخدام الدهون كمصدر للطاقة بدلا من الغلوكوز، مما يؤدي إلى استنزاف مخزون الدهون في الجسم، وبالتالي يبدأ الوزن بالنقصان.
كذلك فان فقدان السوائل في مرض السكري اذا لم يتم تعويضه، يؤدي أيضا إلى نقصان الوزن.
– فرط إفراز الغدة الدرقية:
هي حالة مرضية تؤدي إلى إنتاج كميات زائدة من الهرمون الدرقي (الثيروكسين) في الجسم، فتصبح هذه الكميات من الهرمون أكثر بكثير مما يجب أو من حاجة الجسم، فيزداد المعدل الأيضي لجميع أعضاء الجسم، وهكذا فإن زيادة نشاط الغدة الدرقية يجعل كل جزء من الجسم زائد النشاط أيضا.
فالأمعاء تستجيب لهذه الزيادة، بكثرة الحركات المعوية، والقلب يستجيب بالازدياد الملحوظ في معدل ضرباته، والجلد يستجيب بزيادة إفراز العرق، وتزداد الشهية بصورة ملحوظة مع فقدان الوزن المستمر، فتضعف العضلات ويصاب الجسم بالارتعاشات وعدم القدرة على احتمال الجو الحار، والقلق وغيره من الأعراض العصبية.
وتصاب النساء إلى جانب كل ذلك، بعدم انتظام الدورة الشهرية وقلة كميتها، والتهيج العصبي. سوء الامتصاص والالتهابات
– سوء الامتصاص:
هو تدهور قدرة بطانة الأمعاء الدقيقة على امتصاص العناصر الغذائية والفيتامينات والمعادن، مع عدم القدرة على إيصالها إلى الدم بوفرة، ومن ثم يخرج الطعام غير الممتص مع الفضلات، من دون أن يستفيد الجسم منه، لعدة أسباب، منها ضمور الزوائد المبطنة لجدار الأمعاء التي تعمل على امتصاص المواد الغذائية، أو بسبب الإصابة بأحد الديدان المعوية، أو الالتهاب المعوي المزمن والتهاب الأوعية الدموية، وتظهر أعراض المرض في الإسهال المتكرر وفقدان الوزن مع زيادة الشهية ويصاحبه نقص في الفيتامينات أو المعادن، ومع ذلك لا يعاني المريض من الإعياء.
– الالتهابات:
منها ماهو خفيف أو يسمى بالالتهاب الحاد، ومنها ما هو مزمن، فلدى الإصابة بالتهاب حاد (كالتهاب اللوزتين أو الجيوب الأنفية أو الالتهاب الرئوي) أي لفترة وجيزة وليس مزمنا، يؤدى ذلك إلى فقدان الوزن، ولكنه فقدان مؤقت، سرعان ما يعود المريض إلى وزنه الطبيعي بعد انقضاء فترة العلاج وانتهاء المرض. أما في حالات الالتهابات المزمنة فيفقد المريض الشهية بصورة ملحوظة وبالتالي يفقد وزنه.
وسميت هذه الأمراض بالمزمنة لصعوبة الشفاء منها أو لطول فترة العلاج، ومنها التهاب البنكرياس المزمن، الالتهاب الردبي، المرض المعوي الالتهابي (أو ما يعرف بمرض كرونز) التهاب الكبد الوبائي، مرض السل أو الدرن وغيرها من الكثير من الأمراض.
– الأمراض السرطانية:
تسبب الأمراض السرطانية، فقدان الشهية وفقدان الوزن إلى جانب الأعراض المرضية الأخرى، لذا إذا أصيب كبار السن بفقدان الوزن من دون سبب واضح، يجب فحصهم جيدا لاستبعاد الإصابة بأحد الأمراض السرطانية.
أما الأسباب النفسية فهي :
– الأمراض النفسية:
فقدان الشهية العصبي وهو يعني السير على نظام غذائي قليل السعرات أو الامتناع عن تناول الطعام إلى الحد الذي يفقد فيه الشخص وزنه إلى أقل من وزنه المثالي بنسبة 15%، مع الإحساس الدائم بالخوف من الزيادة في الوزن، أو الاعتقاد الدائم بزيادة وزنه.
– الشراهة:
وتعرف أيضا بالشراهة العصبية، أو اضطراب النهم الدائم للطعام، وفيه يتم تناول كميات كبيرة من الطعام في فترة وجيزة يعقبها إرغام النفس على التقيؤ مع الإفراط في استخدام الملينات.
وكلا الاضطرابين يبدآن في سن المراهقة، وحوالي 90% من المصابين بأي منهما هن من النساء، ويبدأ المصابون بالمرض بإلغاء بعض أصناف الأطعمة من وجباتهم، ويدعون تناول بعض الوجبات، ويصيبهم في بعض الأحيان وسواس بأنهم يبدون بدناء، على الرغم من نحفهم الواضح.
وقد تكون هناك فترات متبادلة بين عدم تناول الطعام على الإطلاق وتناول الطعام بشراهة، ومع فقدان الوزن الشديد تتدهور الصحة، وتختفي نضارة البشرة ويشحب الجلد ويصبح أصفر اللون، ويصاب الشعر بالتقصف، وتتكسر الأظافر، ومن الأعراض الأخرى المصاحبة، الإمساك وفقر الدم وتورم المفاصل والإحساس بالبرودة معظم الوقت، وتوقف أو اضطراب الدورة الشهرية، مع الصعوبة في التركيز وتشتت التفكير، وظهور تقرحات بطيئة الشفاء أو لا تلتئم نهائيا. ومع تدهور الحالة ومن جراء مضاعفات المرض قد ينتهي الأمر بالوفاة.
ويخشى أيضا المصابون بمرض الشراهة الزيادة في الوزن، غير أنهم على عكس المصابين بفقدان الشهية العصبي، غالبا ما يدركون أن سلوكهم غير طبيعي، لكن في ذات الوقت قد يصابون بالاكتئاب عقب تناولهم وجبة طعام دسمة.
وهنا أيضا قد تصبح العواقب الصحية وخيمة، منها الإرهاق الشديد والهزال، والإمساك وانتفاخ البطن، وتورم الغدد اللعابية، وتآكل الأسنان. وبسبب التعرض المستمر لأحماض المعدة نتيجة للقيء المتكرر تظهر تقرحات الحلق والجفاف الشديد في الجسم، الذي يفقد عنصر البوتاسيوم، وقد يحدث تمزق في المريء أيضا. ومن فرط استخدام الملينات من قبل هؤلاء الأشخاص يحدث لهم فقدان للسوائل والمعادن بكميات كبيرة جدا تعرض حياتهم إلى الخطر. ويحقق العلاج المبكر لكلا الحالتين أفضل النتائج والنجاح.
– التدخين:
تقل الشهية للطعام عند مدخني السجائر المزمنين وهو أمر يلاحظه المدخنون أنفسهم بشكل واضح.
– العقاقير الطبية:
تؤدي بعض العقاقير الطبية إلى الإصابة بقلة الشهية وبالتالي فقدان الوزن، كالأدوية المخدرة أو مضادات الاكتئاب أو مضادات الأورام، الأدوية المثبطة للشهية.
لكل ما سبق ذكره ،على كل من يلاحظ أو يعاني من فقدان الوزن المؤدي إلى النحافة المفرطة عدم التهاون بالأمر واللجوء إلى الرعاية الطبية لإجراء الفحص الاكلينكي والمختبري لتشخيص الحالة ومعرفة السبب، فكلما كان التشخيص مبكرا، وعولجت المشكلة من البداية أعطت أفضل النتائج. من 10% إلى 20% خلال الأعوام المقبلة.

مشكوره حبيبتي ماتقصرين

يعطيك الف عافيه

الله يعطيك العافية على الموضوع

يعطيكي العافية على المواضيع المفيدة والقيمة

مشكككووره الله يعطيك العافيه

علاج الحساسية بالاعشاب ، علاج الحساسية الجلدية ، علاج الحساسية عند الاطفال ، علاج الحساسية بالعسل ، علاج الحساسية الجلد ، علاج الحساسية والربو ، علاج الحساسية الزائدة ، علاج الحساسية المزمنة ، علاج الحساسية المفرطة ، علاج الحساسية الجلدية بالاعشاب ، انواع الحساسية ، مرض الحساسية ، جديد علاج الحساسية ، تعريف الحساسية

ما علاج لاحساسية بعد الحجامة

ما هي اهم ط§ط³ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ط³ظ…ظ†ط© ط§ظ„ظ…ظپط±ط·ط© ظ„ظ„ط¨ظ†ط§طھ و للمراهقات

ترجع السِمنة المفرطة في أغلب الحالات إلى أسباب نفسية أكثر من أسباب جسمانية. وقد فسر البروفيسور بورغارد كلاب من مركز البدانة التابع للمستشفى الجامعي (شاريتيه) في برلين، السبب في ذلك بقوله: "التعامل مع الحالة على المستوى الجسماني أسهل منه على المستوى النفسي".

وأضاف البروفيسور الألماني المتخصص في الطب النفسجسدي: "كلما ازداد تركيز المريض على زيادة الوزن، ينبغي أن يثير ذلك مزيداً من الشكوك لدى الطبيب حول وجود أسباب نفسية"، مشيراً إلى أن مرضى السِمنة المفرطة غالباً ما يعانون من اضطرابات نفسية أو مخاوف اجتماعية. من البرونزية المصدر انا زهرة للمرأة العربية

يعطيك العافيه

مشكوره

الله يعطيكِ العافيه

السمنة ط§ظ„ظ…ظپط±ط·ط© علاج ط§ظ„ط³ظ…ظ†ط© المفرطة اسباب السمنة المفرطة اضرار السمنة المفرطة معالجة السمنة المفرطة مسببات السمنة المفرطة مرض السمنة المفرطة امراض السمنة المفرطة

مشكوووووره

يسلمووووووووووووووو

العنوان ط§ط¶ط·ط±ط§ط¨ط§طھ ظ‚طµظˆط± ط§ظ„ط§ظ†طھط¨ط§ظ‡ ظˆط§ظ„ط­ط±ظƒط© المفرطة المؤلف / الباحث كمال سالم الناشر دار الكتاب الجامعي
سنة النشر 2017
القراءة 1058

اضرار و ظ…ط®ط§ط·ط± ط§ظ„ط³ظ…ظ†ط© ط§ظ„ظ…ظپط±ط·ط© ظ„ظ„ط¨ظ†ط§طھ و ظ„ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ و للمراهقات

فاطمة من خيبر…..لدي ابن عمره 16 سنة طوله 110 سم ووزنه 220 كلغ وهو سمين جدا ويشخر اثناء النوم وهو لاينام الا جالسا … واصبح يعاني حديثا من ضيق في التنفس واحدى المرات ذهبنا به الى المستشفى ووجدنا ان ضغطه 220على 110 فهل يحتاج الى علاج ؟ وقد رفضنا انا ووالده دخوله الى المستشفى او اعطاءه الدواء خوفا عليه من الاعراض الجانبيه للدواء .
السمنة المفرطة في المراهقين قد تسبب الفشل الرئوي وانقطاع التنفس الليلي وبالتالي ارتفاع الضغط الشرياني الرئوي وكذلك الضغط الدموي الشرياني العام ولذلك ننصحك بإدخاله الى المستشفى لتشخيص الامراض التي قد تكون ادت به الى تلك الحالة ومعالجة الضغط والتحكم به ومن ثم البحث عن الاسباب الثانوية لارتفاع الضغط وعلاجها . من البرونزية المصدر جريدة الرياض

الله يكون بعونه