الوسم: الأطعمة

ما هي ظپظˆط§ط¦ط¯ ظپط§ط¦ط¯ط© طھظ†ط§ظˆظ„ ط§ظ„ط£ط·ط¹ظ…ط© ذات ط§ظ„ط£ظ„ظٹط§ظپ العالية

يعطيك العافيهـ يالغلا…

الأطعمة ط§ظ„طµظ„ط¨ط©: من 9 إلى 12 شهراً

كتبه وحرّره فريق "بيبي سنتر آرابيا"

English version
إجابات فريق تحرير "بيبي سنتر آرابيا":

على طريق الوجبات العائلية

حتى الآن، كان الهدف الأساسي هو جعل طفلك يعتاد على فكرة ط§ظ„ط£ط·ط¹ظ…ط© الصلبة وتسهيل عملية تناوله الطعام مع العائلة. يبقى الحليب (اللبن) الاصطناعي أو حليب (لبن) الأم جزءاً هاماً في نظام طفلك الغذائي. مع ذلك، في نهاية العام الأول من عمره، سيصبح للأطعمة الصلبة مكانتها فتشكّل مكوّناً أساسياً في غذاء طفلك. غدا من السهل الآن على صغيرك ابتلاع الطعام لأن لديه عدداً أكبر من الأسنان، كما أن الاستجابة الارتكاسية (اللا إرادية) في حركة المصّ وفتح الفم (لتجنب الاختناق) تعني أن ليس عليك فقط تقديم الأطعمة نصف السائلة أو الطرية له مثلما كان يحصل في البداية.

تتطور مهارات الطفل في إطعام نفسه كل يوم أيضاً. ففي سنّ التسعة أشهر، قد يحاول أن يتناول الأكل بالملعقة بمفرده، وإن لم يحقق النجاح الكبير. في نهاية الشهر العاشر، ربما ينجح في بعض الأحيان في وضع الملعقة في فمه.

الآن، حان الوقت للبدء بإدخال الأطعمة التي يتمّ تقطيعها أو فرمها. وسيتناول طفلك ثلاث وجبات في اليوم إلى جانب الحليب (اللبن)، مع وجبات خفيفة صحية بين الوجبات الرئيسية مؤلفة من الفواكه. لم تظهر بعد الأضراس (السنّ الطاحنة الواقعة خلف الأسنان) في لثّة طفلك كي يمضغ الطعام جيداً وعليك الانتظار حتى يبلغ عمر 18 إلى 24 شهراً، غير أن لثّته ستكون فعّالة بشكل ملحوظ في طحن الطعام. ربما يجد طفلك أن من المريح قضم الأطعمة التي يمكن إمساكها بالأصابع والتي تكون قاسية. لكن عليك الانتباه في مسألة اختيار هذه الأطعمة بحيث تكون قابلة للتحلل بعد مضغها لتجنب خطر الاختناق. احذري كثيراً مع الأطعمة الصغيرة ودائرية الشكل مثل العنب، وربما تفضلين التريّث قليلاً قبل تقديمها لطفلك. جربي أرغفة الخبز المخبوز جيداً أو شرائح التفاح المقشّر أو أعواد الجزر المطبوخ قليلاً.

ظنّ العلماء سابقاً أن من الضروري تناول البيض باعتدال بسبب كميّات الكولستيرول ط§ظ„ظƒط¨ظٹط±ط© التي يحتوي عليها. أما اليوم فاكتشفوا أن تأثيره على مستوى الكولستيرول في جسمنا ضئيل جداً. كذلك اتضح أن تناول الشوكولا باعتدال مفيد للصحة. حتى الأغذية الأكثر ضرراً، مثل اللحم الأحمر والزبدة والجبن، تتمتع ببعض الفوائد.

أعاد العلماء النظر في ط§ظ„ط£ط·ط¹ظ…ط© الدهنية، وتوصّلوا إلى أن معظمها يتمتع بفوائد صحيّة كثيرة بعد أن كانوا ينصحون بتجنبه. حتى إنهم صاروا راهناً يشجعون على تناول الأسماك الدهنية وغيرها.

كذلك شهدنا أخيراً تغييراً كبيراً في المواقف الصحيّة من الشوكولا، إذ أظهرت الأبحاث أنها تتمتع بفوائد تخفف مشاكل صحيّة كثيرة، من الكآبة إلى ارتفاع ضغط الدم. وذكرت إحدى الدراسات أن تناول 50 غراماً من الشوكولا الداكنة يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض قلبية وسكتة دماغية بنسبة 10.5%. وكشفت دراسة أخرى أيضاً أن الكاكاو قد يعكس بعض تأثيرات التدخين السلبية في الصحة.

جدل

يرتكز الجدل القائم حول فوائد الشوكولا الصحيّة على مجموعتين أساسيتين من المكونات. فهي من ناحية تحتوي دهوناً مشبعة ارتبطت بزيادة خطرة الإصابة بأمراض القلب. لكنها تمتاز من ناحية أخرى بكمية كافية من مضادات الأكسدة، أثبت قدرتها على الحماية من هذه الأمراض. وحتى وقت ليس ببعيد، كانت كفة الدهون المشبعة الراجحة، لكن تبيّن للخبراء اليوم أن فوائد مضادات الأكسدة هي الأهم.

يوضح د. اريك لينغ وزملاؤه في جامعة هارفارد أن منتجات الكاكاو تتمتع بقدرات مضادة للأكسدة وكميات من الفلافونويد أكبر بكثير مما يتوافر في الشاي. فقد وجدوا أن كل مئة غرام من الشوكولا بالحليب تحتوي على 170 مليغراماً من مضادات الأكسدة الفلافونويدية والفلافانول. أما الشوكولا الداكنة فتحتوي على كمية مضاعفة من الفلافونويد، مقارنة بالشوكولا بالحليب. وتُعتبر تلك الداكنة أكثر فائدة ربما لأن الحليب يعيق الجسم عن امتصاص مضادات الأكسدة.

على نحو مماثل، يمتاز اللحم الأحمر ببعض الفوائد على رغم ارتباطه بأمراض القلب والسرطان. تذكر الدكتورة أليسون لينوكس (رئيسة قسم أغذية الشعوب في وحدة الأغذية البشرية في مجلس الأبحاث الطبية التابع لجامعة كامبريدج): «الدهون المشبعة في اللحم الأحمر هي نفسها في الشوكولا، وليت مضرة كما يعتقد الناس. فهي لا تنتمي إلى الدهون المشبعة التي نعرف يقيناً أنها مضرة. في رأيي، يُساء إلى دهون اللحم حين تُلصق بها هذه التهمة الكاذبة».

تكمن إحدى المشاكل في أن الأبحاث تؤدي إلى نتائج متضاربة. فقد تجد دراسة ما ارتفاع خطر الإصابة بمرض معيّن جرّاء تناول نوع من الطعام، فيما لا تتوصل أخرى إلى أي شيء من هذا القبيل. وتقول الدكتورة لينوكس أن السبب على الأرجح إجراء الأبحاث في بلدان مختلفة وعلى عينات متباينة. وتضيف موضحة: «تُعتبر القهوة خير مثال. يدعي بعض الأبحاث أنها تسبب مرض القلب، فيما تؤكد أخرى أنها جيدة. مشكلة القهوة أننا نتناولها بطرق مختلفة. فبعض طرق إعدادها التي نعتمدها تتخلص من المركبات المضرة. أما إذا كنت تعد بحثاً في بلد يخمرون فيه قهوتهم بطريقة لا تنقيها من المواد المؤذية، فستلاحظ خطر الإصابة بالأمراض. لكن في البلاد التي تعتمد الفلاتر، يختفي هذا الخطر».

يعبّر رئيس معهد هادسون والبروفسور الفخري في جامعة نيويورك هيربرت لندن (وضع تقريراً عن تبدل المواقف من الطعام) عن أسفه لتفويته الأطعمة التي كان يود تناولها: «قبل وقت ليس ببعيد، كانت المأكولات كافة التي أحبها تُعتبر مضرة لصحتي. فقد نصحني طبيبي ألا آكل أكثر من بيضتين أسبوعياً وأن أبتعد عن الشوكولا والأطباق الدهنية. وطوال سنوات حرمني طبيبي ووالداي من مادة أساسية لأنهم آمنوا بخرافة أن الشوكولا شرّ. لكن تبين في النهاية أنني مصيب وأنهم المخطئون».

الشوكولا

اعتُبرت الشوكولا في الماضي مضرة. إلا أن هذه النظرة خضعت لتبدلات جذرية، على الأقل في ما يتعلق بالشوكولا الداكنة. فهذا النوع، الذي يتألف من الكاكاو بنسبة 70% أو أكثر، يخفّض الكولستيرول السيئ، يقلل من خطر الإصابة بجلطات، يزيد تدفق الدم في الشرايين، قد يخفض ضغط الدم المرتفع، ويحسن المزاج والمتعة بتعزيزه معدلات السيروتونين والأندورفين في الدماغ، وفق ما ذكرته جامعة ميشيغان.

كذلك برهن د. شياكي سانبونجي من كلية الطب في جامعة سانت ماريانا باليابان أن الفينولات المتعددة، أحد مكوّنات الشوكولا الرئيسة، لها تأثيرات مفيدة في جهاز المناعة. وفي جامعة هلسينكي، اكتشف د. كاتري رايكونان أن النساء الحوامل، اللواتي تناولن الشوكولا يومياً، كن أكثر رضًا وأقل قلقاً بشأن تصرفات أطفالهن بعد مرور ستة أشهر.

الجبن

يؤكد الباحثون أن الجبن يفيد نمو العظام لدى الفتيات أكثر من المكملات الغذائية الغنية بالكالسيوم. فقد طلبوا من مئتي فتاة تناول الجبن، الكالسيوم، الفيتامين D ودواء وهمياً. وبعد التجارب، خضعت الفتيات لعمليات مسح. فوجد الباحثون من جامعة يفاسكايلا بفنلندا أن المجموعة التي تناولت الجبن اختبرت التغييرات الأبرز في عظم الساق الأكبر، مقارنة بالمجموعات الأخرى. كذلك تمتعت هذه المجموعة بكثافة معدنية أعلى في العظام في مختلف أنحاء الجسم، مقارنة باللواتي تناولن دواء وهمياً.

فضلاً عن ذلك، تُظهر الأبحاث في جامعة هارفارد أن الجبن يمتاز بمعدلات كالسيوم عالية، إلا أنها تختلف باختلاف أنواعه. فكل 28 غراماً من الجبن المائع يحتوي على 23 مليغراماً من الكالسيوم. لكن الكمية نفسها من جبنة الشيدر يتوافر فيها 204 مليغرامات. ويحتوي كل 28 غراماً من الجبنة السويسرية على 272 مليغراماً من الكالسيوم. ويتمتع كل نصف كوب من جبنة الريكوتا نصف المقشودة بـ337 مليغراماً.

البيض

كان خبراء الصحة يشددون على عدم تناول أكثر من ثلاث بيضات أسبوعياً. فقد شاعت النظريات حول أن الكثير من البيض يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب. لكن الأبحاث الراهنة في النشرة الغذائية الصادرة عن المؤسسة البريطانية للغذاء تُظهر أن الكولستيرول في البيض يترك تأثيراً ضئيلاً وغير مهم على الكولستيرول في الدم.

كذلك كشفت أبحاث أخرى أن للبيض تأثيرات إيجابية في الصحة. فقد وجد باحثو جامعة ميشيغان أن البيض الكامل يزود الجسم بالفيتامينات والأملاح الضرورية كافة تقريباً، باستثناء الفيتامين C. فبياض البيض يحتوي على فيتامينات A ،D ، E، وK.

يرتبط البيض أيضاً بتراجع خطر الإصابة بالتنكس البقعي macular degeneration. وفي تجربة سريرية في جامعة راتجرز بالولايات المتحدة، تناولت النساء الحوامل في شهرهن الرابع أو الخامس بيضة يومياً نظراً إلى الاعتقاد أن البيض يعزز نمو الجنين.

يُعتبر البيض أيضاً مصدراً غنياً باليود والكولين. ويمكن للنقص في اليود خلال الحمل أن يؤدي إلى الإجهاض أو ولادة الطفل ميتاً أو مصاباً بإعاقة عقلية. أما الكولين فهو مهم لنمو نسيج الدماغ. كذلك يقلل البيض من خطر الإصابة بـ{الورم اللمفي غير هودجكين» (ورم سرطاني).

البطاطا

بسبب الحميات قليلة النشويات يتجاهل كثر البطاطا. لكن العلماء ط§ظƒطھط´ظپظˆط§ أنها تتمتع بفوائد صحيّة كثيرة. تحتوي حبة البطاطا المتوسطة الحجم مع قشرتها على مئة سعرة حرارية فقط، وهي مصدر غني بالفيتامين C والبوتاسيوم والألياف. كذلك تحتوي البطاطا على الكيماويات النباتية، مواد غذائية تحمي من أمراض السرطان والقلب.

اللحم الأحمر

لطالما رُبط اللحم الأحمر بأمراض القلب والسرطان وغيرها من المشاكل الصحية. إلا أن الباحثين يقولون إن اللحوم قليلة الدهون قد تفيد الصحة. وحسبما ذكرت الجمعية الأميركية للحمية الغذائية، أكبر منظمة عالمية للمتخصصين في مجال الأطعمة والغذاء: «اللحم الأحمر غني بالحديد والزنك والبروتين والفيتامينات B6 وB12 والحامض *****وتيني».

القهوة

يحمي شرب القهوة الشابات من سرطان الثدي، فقد تبين أن خطر الإصابة بهذا الداء انخفض بنسبة 40% في حالة النساء قبل سن اليأس اللواتي شربن أكثر من أربعة فناجين من القهوة يومياً، بحسب الباحثين في معهد روزويل بارك للسرطان في نيويورك. وتشير هذه الاكتشافات، التي تتناقض مع دراسات أخرى، إلى أن تأثيرات الفينولات الحمائية المتعددة، التي تشكل مضادات قوية للأكسدة تنظف الجسم من الجذور الحرة السامة، قد تكون أكبر من أي ضرر قد يحدثه الكافيين.

علاوة على ذلك، وجدت إحدى الدراسات أن الإصابة بسرطان المثانة تبلغ الضعف بين المدخنين الذي لا يشربون القهوة مقارنة بالمدخنين الذين يشربونها بانتظام. كذلك اكتشف الباحثون أن مَن يشرب كثيراً من القهوة يتمتع بأدنى معدلات الإصابة بالسكري من النوع الثاني. فيما بيّنت دراسة أخرى أن الرجال الذين يشربون ثلاثة فناجين من القهوة يومياً يواجهون أقل نسبة تراجع في قدراتهم الفكرية مع تقدمهم في السن

ابــدعـتـي أختي الغالية في انتقائك للموضوع
مشكوووووورة والله يعطيك العافيه

الله يعآفيكيٍ قمرٍيٍ

الله يعطيك العافيه ياعزيزتى ع الموضوع الصحى وإن شاء الله نستفيد منه

سواااااااااار
ياقلبي دائماااا
مبدعه في طرحكـ المميز والمفيد
ودمتي مبدعتا لنا

تسلمين ع المجهود الررراائع

أخبار سعيدة للمغرمين بالأطعمة المقلية. فقد اكتشف باحثون في إسبانيا أن الطهي ط¨ط²ظٹطھ ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† أو دوار الشمس لا يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب أو الموت المبكر، وقام الباحثون في هذه الدراسة باختبار عادات الطهي والحالة الصحية لأكثر من 41,000 شخص بالغ ممن تتراوح أعمارهم بين 29 و69 عاما، ممن لا يعانون أمراض القلب عند بدء الدراسة منذ 11 عاما مضت. وقد تم تقسيم أفراد العينة لأربعة مجموعات بالاعتماد على مقدار الطعام المقلي الذي يتناولونه. إلى ذلك، ذكر الباحثون أن للدراسة خصوصية إذ أجريت في إسبانيا حيث يستخدم زيت الزيتون ودوار الشمس في الطهي. لهذا فإن نتائجها ربما لا يمكن تطبيقها على دول أخرى تستخدم أنواعا مختلفة من الزيوت. فمثلاً عندما يتم قلي الطعام في زيوت صلبة أو معاد استخدامها كما هو الحال في النظام الغذائي الغربي، فإن هذا يجعل الطعام يتشبع بالدهون مما يزيد من السعرات الحرارية في الطعام. وفي هذا السياق، أكد قائد فريق البحث بيلاز جوالار كاستيلون من جامعة Autonomous بمدريد أن الباحثين لم يجدوا أي علاقة بين تناول الطعام المقلي ومخاطر الإصابة بأمراض الشريان التاجي أو الوفاة في دول حوض البحر المتوسط حيث تستخدم زيوت الزيتون وعباد الشمس في قلي الطعام ويتناول الناس كميات كبيرة من ط§ظ„ط£ط·ط¹ظ…ط© ط§ظ„ظ…ظ‚ظ„ظٹط© داخل وخارج المنزل. في المقابل كتب ميخائيل ليتزمان من جامعة Regensburg بألماني، محذراً من أن نتائج هذه الدراسة تأتي مخالفة للاعتقاد القائل بأن الطعام المقلي ضار بصحة القلب. مع ذلك يرى الكاتب أن هذا لا يعني أن تناول الكثير من وجبات السمك المقلي والبطاطس المحمرة ليست له آثار سلبية على الصحة.

مشكورة حبيبتي

ما هي ط§ظپط¶ظ„ ط§ظ„ط£ط·ط¹ظ…ط© ظ‚ظ„ظٹظ„ط© ط§ظ„ط³ط¹ط±ط§طھ ط§ظ„ط­ط±ط§ط±ظٹط© ظ„ظ„طھط®ط³ظٹط³ و للرجيم

إذا كنت تريد إنقاص وزنك فعليك بتناول كمية قليلة من الطعام، أليس كذلك؟ إلا أن الإجابة تبدو هي: ليس دائما، حيث أظهر بحث أجري مؤخرا أن تناول الكثير من بعض الأطعمة يمكن أن يؤدي إلى تفادي آلام الجوع والتحكم في السعرات الحرارية.

تعد الأطعمة التي تحتوي على الفلفل الحار والخضراوات المهروسة من المثبطات الطبيعية للشهية. وبما أن حبوب الحمية الغذائية لم تعد تتمتع بسمعة جيدة، فقد أصبحت هذه الأطعمة خيارا مرحبا به لهؤلاء الذين يكافحون من أجل إنقاص وزنهم، خصوصا بعد قيام شركة مختبرات أبوت بسحب دواء «ميريديا» العام الماضي من الأسواق ورفض إدارة الغذاء والدواء ثلاثة عقاقير جديدة للحمية خلال الأشهر الأخيرة.

الفلفل الحار
وفي بحث نشر في مجلة «علم وظائف الأعضاء والسلوك»، قام العلماء في جامعة بورديو بدراسة تأثير نصف ملعقة صغيرة فقط من الفلفل الحار على مجموعة مكونة من 25 شخصا.

وفي حين أجريت دراسات من قبل بينت أن الفلفل الأحمر الحار يعد واحدا من مثبطات الشهية، قامت هذه الدراسة بمقارنة بين الأشخاص الذين يحبون الطعام الحار وأولئك الذين لا يحبونه. وفي أوقات مختلفة، تم إعطاء الأشخاص الذين تجرى عليهم الدراسة وعاء به حساء الطماطم مضافا إليه نصف ملعقة صغيرة من الفلفل أو حساء طماطم بدون أي إضافات أو حساء طماطم خالص بالإضافة إلى الفلفل الأحمر على شكل حبوب.

وكانت النتيجة أكبر بين الأشخاص الذين لا يتناولون الوجبات الحارة بانتظام. ففي هذه المجموعة، تبين أن إضافة الفلفل الأحمر إلى الحساء قد أدى إلى تقليل السعرات الحرارية بمعدل 60 سعرا حراريا في الوجبة التالية، مقارنة بنفس الأشخاص في حالة تناولهم للحساء بدون أي إضافات.

أما بالنسبة لكلتا المجموعتين اللتين تناولتا الفلفل الأحمر في الطعام، فتبين أن التوابل تزيد من التمثيل الغذائي وتساعد الجسم على حرق 10 سعرات حرارية إضافية من تلقاء نفسه.

وتقول ماري جون لودي، التي أجرت البحث كطالبة في جامعة بورديو وتلتحق قريبا بجامعة «بولينغ غرين ستات»: «وجدنا أنه عند تناول الفلفل الأحمر في الحساء بدلا من تناوله كشيء إضافي على شكل حبوب، يقوم الأفراد بحرق مزيد من السعرات الحرارية. هناك سمة خاصة تتعلق بالطعم الحار الذي يشعر به الفرد عند تناوله الفلفل الأحمر».

وكان الباحثون حريصون على عدم المبالغة في النتائج التي توصلوا إليها، وصرحوا بأن آثار تناول الفلفل الحار حقيقية ولكنها متواضعة، مشيرين إلى أن هؤلاء الذين يتبعون نظام الحمية الغذائية قد يشعرون بالحساسية تجاه تأثير تناول الفلفل الأحمر لأنهم اعتادوا على تناول الأطعمة الغنية بالتوابل.

وقال ريتشارد ماتيس، وهو كاتب بارز وأستاذ الغذاء والتغذية في جامعة بورديو: «نحن لا نقول على الإطلاق إن هذا هو العلاج السحري للسمنة. إنه تغيير بسيط ذو تأثير بسيط تم تحقيقه من خلال مجرد تغيير طفيف في النظام الغذائي. إنها خطوة في الاتجاه الصحيح».

خضراوات مهروسة
ربما يحصل الأشخاص الذين يتبعون نظاما غذائيا لتقليل أوزانهم على نتائج أفضل إذا ما قاموا بإضافة الخضراوات المهروسة إلى بعض من الأطباق المفضلة لديهم، حسب ما نشر في تقرير شهر فبراير (شباط) في المجلة الأميركية للتغذية السريرية.

وفي تلك الدراسة، أعطى باحثون من ولاية بنسلفانيا 20 رجلا و21 امرأة، أوعية تحتوي على كميات مختلفة من الطعام المهروس – وهي الاستراتيجية التي تروج لها جيسيكا سينفيلد، وهي مؤلفة لكتب الطبخ، التي تشجع الآباء على وضع الخضراوات في الأطعمة مثلا مع معكرونة السباغيتي.

ولكن في الدراسة التي أجريت في ولاية بنسلفانيا، كان الهدف هو التوصل لحيلة حتى يأكل الناس الخضراوات، حيث إن إضافة الطعام المهروس قد ملأ الطبق وقلل من عدد السعرات الحرارية في كل وجبة.

وتحتوي وصفة المعكرونة والجبن التي وصفها الباحثون، على سبيل المثال، على صلصة الجبن بالحليب الخالي من الدسم، والجبن قليل الدسم، وكوب واحد من كل من القرنبيط المهروس والقرع الصيفي المهروس.

وتناول الأشخاص الذين شملتهم الدراسة هذا الطبق خلال زيارات مختلفة، وكانوا يأكلون نفس كمية المواد الغذائية خلال كل زيارة، ولم يقدموا أية ملاحظات عن وجود أي اختلافات في النكهة أو الاستمتاع بالوجبة. ولكن عندما قدم لهم طبق الخضراوات المهروسة، كانت كمية الطعام الذي تناولوه يقل بمقدار من 200 إلى 350 سعرا حراريا في كل وجبة.

وقالت باربرا رولز، مديرة مختبر ولاية بنسلفانيا لدراسة السلوك الغذائي للإنسان: «لقد تمكنا من تغيير الوصفات بشكل كبير، وحتى السلع المخبوزة، ونقوم بطهيها للأطفال في مراحل ما قبل المدرسة وللكبار كذلك. لقد كان هناك تأثير كبير على تقليل السعرات الحرارية. إننا نضيف أكوابا من الخضراوات للوصفات ولم يلاحظ الناس ذلك».

وأظهر بحث للدكتورة رولز، مؤلفة سلسلة الكتب الشهيرة عن الحمية التي تحمل عنوان «فولومتركس»، أن تناول الحساء أو السلطات قبل تناول الوجبة الرئيسية يمكن أيضا أن يقلل من الشهية ويؤدي إلى تناول سعرات حرارية أقل.

ولكن طريقة «وضع الخضراوات خلسة في الطعام» تسمح للشخص بتناول نفس الكمية من الأطعمة المفضلة لديه دون تناول الكثير من السعرات الحرارية.

وفي حين أن الخيار الأفضل هو هرس الخضراوات وإضافتها إلى وجبات الطعام المطبوخة في المنزل، تعرب الدكتورة رولز عن أملها في أن تستجيب صناعة الأغذية لهذا الخيار من خلال تقديم الكثير من الخضراوات المهروسة المعلبة والمجمدة والمزيد من الأطعمة الغنية بالخضراوات.

وأضافت أنه من المهم جدا، وخصوصا عند تقديم الأطعمة للأطفال الصغار، الاستمرار في تقديم الخضراوات حتى يزداد تذوق الأطفال لها. إن إضافة الخضراوات المهروسة للحد من السعرات الحرارية يتوافق بشكل ممتاز مع الأطباق الحارة.

وقالت: «نجحنا في إضافة الخضراوات بسهولة أكبر بكثير». بمجرد أن تضع تلك النكهات الحارة، فإنها تخفي التغييرات الأخرى في كثافة السعرات الحرارية والمحتوى النباتي، حيث لم يدرك الناس أننا كنا نضيف الكثير والكثير من الخضراوات».

مشكوره ياورد شان على هيك مجهوود

يحب ط·ظپظ„ظٹ أن ظٹط£ظƒظ„ ط¨ظ†ظپط³ظ‡. أيّ ط§ظ„ط£ط·ط¹ظ…ط© طھظ‚طھط±ط­ظˆظ† أن ط£ظ‚ط¯ظ‘ظ…ظ‡ط§ له؟

كتبه وحرّره فريق "بيبي سنتر آرابيا"

English version
إجابات فريق تحرير "بيبي سنتر آرابيا":

كلما كبر طفلك ونمت تجاربه، يمكنك زيادة الأطعمة السميكة التي
تقدمينها له لتضمّ كمية كافية من قطع الطعام الطرية أو المهروسة.في سنّ سبعة إلى تسعة أشهر، يغدو طفلك قادراً على تناول الطعام بيديه بعد تقطيعه إلى لقيمات. من بعض أفضل الأطعمة الأولى التي يتناولها بيديه ويسهل مضغها وهضمها: الخبز، والموز الناضج، والشمّام، والجزر المطبوخ قليلاً، والبطاطا الحلوة، وحبوب الإفطار (تجنبي تلك التي تحتوي على الفستق أو الفول السوداني لو كان في العائلة حساسية تجاهه)، والباستا المطبوخة. لا تتركي طفلك أبداً يأكل وحده خوفاً من الاختناق.

استكمالاً للمقال الذي نُشر في "الرياض" عدد 16178، نضيف النقاط التالية التي من كتاب Harper’s Biochemistry ، وهو مرجع علمي ومقرر على طلبة الطب. وقد تبدو المعلومات فيه غريبة ومتضاربة مع ما هو سائد، ولذا فهذا المقال، مع المقال الذي نشر قبله، دعوة للمختصين لإعادة النظر في المسلمات المتوارثة. ورد في الكتاب التالي: تدلنا الكيمياء الحيوية على حقيقة أن فيتامينات أ، د، ك، ه لا تذوب إلا في الدهون، وأن أي نظام غذائي منخفض ط§ظ„ط¯ظ‡ظˆظ† يحرم الجسم من هذه الفيتامينات الضرورية. فكيف إذن لا يزال الأطباء والمختصون بالتغذية ينصحون المرضى باتباع أنظمة غذائية منخفضة الدهون؟
أفضل وأصح طريقة لتخفيف الوزن بشكل صحي ومريح هي جعل الجسم يحرق الدهون عن طريق طھظ†ط§ظˆظ„ الدهون. ومع ذلك يُنصح البدناء بالتركيز على تناول النشويات المركّبة، وهذا يؤدي إلى نتائج وخيمة.
تؤكد الكيمياء الحيوية على أن الجسم يحتاج تقريباً إلى 35 إلى 55جراماً من البروتينات يومياً [أي ما لا يزيد عن حجم بيضة واحدة]، وزيادة استهلاك البروتينات عن ذلك قد تسبب مشاكل أيض (هضم طعام) خطيرة. ومع ذلك توصي بعض الأنظمة الغذائية بالتركيز على تناول البروتينات!
تشير الأبحاث الحديثة إلى أن زيادة الجلوكوز مسؤولة عن موت خلايا بيتا الذي يؤدي في النهاية إلى مرض السكري المعتمد على الإنسولين. ومع ذلك يواصل الأهل يومياً ضخ أطفالهم بالنشويات (وهي مصدر للجلوكوز). ويتواصل أثناءها إجراء الأبحاث غير المجدية وإنتاج المزيد من الأدوية للوصول إلى علاج للسكري. ثم يقال إن سبب الانتشار الوبائي لمرض السكري غير معروف!!
تشير فيزيائيات عمليات الهضم إلى أن مقدار الدهون التي يتم امتصاصها طبيعياً محدودة (مقارنة بالنشويات والبروتينات). أي أن من المستحيل امتصاص دهون أكثر مما تسمح به ميكانيكية النقل في الأمعاء. ولذا، إذا أجبرت نفسك على تناول مقادير كبيرة من الدهون فإن جسمك سيتخلص من الزيادة (بصورة طبيعية) عن طريق الاستفراغ أو الاسهال، أما النشويات والبروتينات فيمكنك ان تتناول مقادير كبيرة منها. وعلى الرغم من انه من المعروف ان الدهون التي تسبب البدانة يصنّعها الجسم من زيادة استهلاك النشويات، لا تزال الصناعات الغذائية تدفع بمقادير هائلة من منتجات النشويات إلى الأسواق دون اعتراض من أغلب الأطباء وأخصائيي التغذية.
تؤكد مقررات الكيمياء الحيوية بوضوح تام ان الدهون عديدة عدم التشبّع تخلق الجذور الحرّة التي تدمّر الخلايا مسببة أمراض السرطان ومسرّعة من ظهور أعراض التقدّم بالسن. ومع هذا تزداد التوصيات باستهلاك الدهون عديدة عدم التشبع!
جهاز الهضم لدى الإنسان لا يُنتج الإنظيمات (الإنزيمات) الضرورية لعملية هضم الألياف (السيليلوز) مثلما يفعل الجهاز الهضمي للحيوانات المجترّة. ومع هذا يزداد انتشار التوصيات بتناول الخضروات والألياف (النخالة) على الرغم من الابحاث الحديثة التي وصلت إلى أن تناول الألياف لا يقلل من حدوث سرطان القولون بل قد يحرّضه.

المصدر جريدة الرياض

مشكورة غلاتي على الموضوع المفيد

مع حلول أول مؤشرات فصل الخريف وتراجع درجةَ الحرارة، تتحول بهجة الاجتماعات العائلية إلى ط§ظ„ط£ط·ط¹ظ…ط© ط§ظ„ط¯ط³ظ…ط© والغنية بالسكريات التي تبث الحرارة في الجسم، ولكن معظم هذه الأطعمة غير صحي ويسبب البدانة والخمول. كيف تحتفلي بموسم الخريف دون أن تزيدي وزنك ومخاطرك الصحية.

• لا تبقي الأطعمة الدسمة أو المغرية أمامك. تخلصي من بقايا الحلويات والكعك والسكاكر والشوكولا من المناسبات والاحتفالات، يمكنك توزيعها مباشرة في نهاية الاحتفال على الضيوف أو لاحقا على الأصدقاء والجيران.

• احذري تناول المشروبات الموسمية. المشروبات التقليدية مثل الشوكولا الساخنة مثلا واستبدليها بمشروبات منعشة مثل الشاي المنكه، والقهوة بدون سكر أو مع سكر بديل.

• انتبهي لما تطلبيه في المطاعم. ظ…ظˆط³ظ… الخريف غني بالمأكولات الدسمة والساخنة مثل الشوربة، واللحوم والنشويات بشكل عام. اطلبي مأكولات غير مقلية ولا تحتوي على الكريما.

• انتبهي لحجم الحصة التي تضعينها على طبقك. اختاري أطباقا متوسطة الحجم بدلا من تلك الكبيرة جدا. تستعمل المطاعم الأطباق الكبيرة لأن حجم الحصة الواحدة غالبا ما يكون مضاعفا. بينما لا تحتاجي حقا لهذا الحجم الكبير في منزلك. حددي حصتك بثلاثة ملاعق من كل صنف، مثلا الخضار، اللحوم، النشويات (البطاطا، الأرز، الباستا).

• لا تنسي أداء التمارين الرياضية، أي نزهة، تمارين هوائية ستكون رائعة ومفيدة لك في هذا الموسم.

يعطيك العافيه

الله يـ ع ـطيـكـِ ألــف ع ـافيهـ

هل طھط­طھط§ط¬ ط§ظ„ط­ط§ظ…ظ„ فى طھظˆط£ظ… إلى طھظ†ط§ظˆظ„ ط§ظ„ظƒط«ظٹط± من الأطعمة؟
تحتاج الحامل فى التوأم إلى تناول المزيد من السعرات الحرارية بمقدار 600 سعر حراري فى اليوم عن المقدار المعتاد علية بالنسبة للحامل فى طفل واحد التي لا تحتاج سوى 300 سعر حراري اضافي فقط.
والأكل الجيد يعنى تناول مقادير إضافية من البروتينات والكالسيوم والكربوهيدارت.لذا فعلى المرأة الحامل التأكد دائما من أن الفيتامينات التي تتناولها تحتوى على القدر الكافي من الحديد الذي يساعدها على تجنب الإصابة بالانيميا وهى المشكلة الشائعة بين الكثير من الحوامل، حيث أن احتياج الحامل للحديد يتراوح يوميا ما بين 30 الى 60 ملجم.

الله يعطيكِ العافية

@ ظ„ظ…ط§ط°ط§ ظٹط¹ط§ظ†ظٹ بعض ط§ظ„ط£ط´ط®ط§طµ من ط­ط³ط§ط³ظٹط© ط§ظ„ط£ط·ط¹ظ…ط© دون غيرهم؟

– كما ذكرنا سابقاً فإن عامل الوراثة يلعب دوراً هاماً في ظهور الحساسية ويمكن اختصار ذلك بأنه إذا كان الأبوان يعانيان من الحساسية فإن احتمال إصابة المولود بالحساسية تصل إلى 70% تقريباً وإذا كان احد الأبوين يعاني من الحساسية فإن النسبة تصل إلى 50%.

يســــلمؤِ غنآإِتيِ

آسعدنيِ مروركـــ